ها قد رست إبداعات خيالنا على شواطئ الوعي
لنبديها لكم ، لنقل أين تاه وحي الخيال...
و أين كان ما استهدف مني العقل...
فهنا وهناك و بذاك و تلك .. حصرتُ خيالاً بين كفي
اهلاً لورين ، اعتذر منك في الوقت الحالي لأني مقدر ، امس عيتي المتني و ماقدرت استحمل اقعد كثير قدام نور الشاشة
و الحين الرؤية عندي ضبابية شوي فماودي ارهقها اكثر بالقراءة او فعل اي شي