مَزيجٌ من الكذبات البيضاء ،
تتشاور الافكار فيما بينها ،
تتجادل ، وتتخاصم ، و تتناقش في ذهن واحد ! ،
مُفرزةٌ بعد ذلگ طنًا من الأستنتاجات ، اوليست هذه مُقدمة كافيه عن مزاج افكارگ المتقلب ؟
سقط إليوتْ وابتلعه الظلام !
وسقطتْ لافندر إلى أعلى بسرعةٍ نجمية .
في هذا الفصل :
عُقدةٌ جديدةٌ تتكون , ودليل يظهرْ !
-
السَّلام عليكم ورحمةُ الله وبركاتُه .
نزَل الفصل الجديدْ من روايتكم : ▲ مَشيجُ الأبيضِ والليلكيِ .
للدُخول إضغط على الصوُرة book1 .
- الا يكفي اني غمرت نفسي بمغامرة دليلًا على اني مُراهق اعيش عمري واعشق المٌخاطرة ؟؟
اجرب بطيش ماذا سيحدث ان ضربت أباطرة والعب بالازمنة عبثًا و اجعل من التاريخ راوٍ وشاهد
على افعالي .
- الفصل الثاني : حُب الذات غير المٌعتمد,ليس سوى ثقةً مُتزعزعه.
..........................
ولتضعوا بالحسبان , ان الوضع ليس كما كان
صِدقًا , فهذا ليس بتهور , انه فقط في خضم تطور .