عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 11-19-2019, 07:54 AM
 
ألماسي






أحسنتِ المُتابعة عزيزتي ^^

هالة




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِّ على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جاءت متابعتك الكسولة المتأخرة بالردود 😆
وأخيرا وبعد طول غياب نزل الفصل الجديد 😁 كيف حالك أختي ان شاء الله أمورك وصحتك تمام التمام ☺ افتقدت شخصياتك كثير، وافتقدت الكاتبة طبعا 😏

امممممممممم بالتفكير في الانقطاع الطويل، لاحظت شغلة - لاحظتها مع معظم الكتَّاب اللي بغيبو فترات طويلة
هي أنهم بيرجعو بمستويات أعلى وأساليب أجمل ♥ حتى لو كانو هم انفسهم ما بلاحظوا
وهاد الشي كان ملحوظ في الفصل أن مستواكي تطور ❤
أحييكِ على هالنقطة♥ لكن لا تعيديها رجاءً 😂

نجي للفصل.. احم احم ... بسم الله 😆

رغم ازدحام السوق ودجّة حركته .
قصدك " ضجّة " اللي هي الصخب ؟ ☺

" أقسم أنّي سأبرحك ضرباً أولاً حين نجدك "صمتَ مُحدقاً بظهريّ صاحبيّه ليحلقهما مُردفاً بضيق :" عشرة أيام و هُما بهذا الشكل بسببك "

نعم أبرحه ضربا إنه يستحق 😵 الله يستر من الجاي بس
الآن قلادة سيمون مع كين صح؟ كنت رح أحط ببالي احتمال أن سيمون ينقذهم من الغابة لولا أن قلادته ليست معه
معناها شكلهم رح ينقذو أنفسهم بأنفسهم، 😁
في نقطة حبيتها خصوصي بهذا المقطع وهي آخر جملة فيها
يعني الطريقة اللي استخدمتيها لتحديد كم مضى من الوقت على اختفاء السيد سيمون، جدا راقية وموفقة، أحلى بكثير من أنك تقولي مثلا
" بعد مرور عشرة أيام....
وتقولي الأحداث
ماشاء الله أحسنتِ كثيرا ♥


بعد قوله انحنى يلتقطُ المحفظةَ السوداء فاقتربَ صاحبها يُقدم شكره له ، بادله عصبي المزاج النظرات لينطقَ بجدِ :" سأُعيدها لك بشرط أنْ تخبرني بما تعرفه عن هذه "مع نهاية أحرفه رفعَ كريستاليته الزهرية من خيّطها الرفيع يؤرجحها في وجه الرجل لترتبك بنيّتاه ، بعد برهة أجاب بتردد :"صدقني لا أعرف عنها شيئاً !"

هنا واضح الدهاء على الجانب الشيطاني من مانكس “ψ(`∇´)ψ أحبه لما بصير جدي ♥o(≧∇≦)o
لكني أشك بالعجوز ما ارتحت لإجابته أبد 😒


توقفَ مانكس مُصعوقاً لايفقه كيّف فقد أثرهما بلمح البصر ! ، بل هو عالق وسط متاهة من الشجر المتشابك باهت الوضوح ، همسَ بجنونٍ :" مهلاً كيّف حدثَ ذلك؟ ! "ثم علا صوته بهذيّان :" أليكس ..كين أيّن أنتما، كيّف اختفيّتما فجأة هكذا؟ ! "لم يصله رد ليزداد قلقه فصرحَ بارتباك مزجه الخوف :" ماهذه المزحة السخيفة ؟ ، هيا اظهرا حالاً "تصاعدَ الخوفُ فيّه فدار حول نفسه بتوتر شديد لينتفضَ بفزع بسبب شيء لامسَ قدمه ، قبل أن تتسنى له فرصة لمعرفته جذبه المتطفلُ من ساقه وسحبه بقسوةٍ لتنفلتْ منه صرخةُ مرتعبةُ أفزعتّ أليكس بعد أن تردد صداها على أذنيّه ، تراجع يبحث عن صاحبها منادياً له ، فجأة شُلت حركته وتصنم حيّث هو بملامح مُنصدمة ليّنهار بعدها بلا حوّل له ولا قوة .

هذا المقطع يصلح للعرض على التلفزيون ☺ عادة بحب هي المواقف
ممكن تنكشف فيها جوانب غامضة من بعض الشخصيات
أخ يا ريت سيمون كان فيها بس o(≧∇≦)o كان عرفنا شي عن ماضيه على الأقل 💔
أعتقد أنو كل واحد حيواجه مخاوفه وذكرياته الخاصة


ذلك الصوت الرزين جعل قلبه يخفق بجنون وأهتزت زرقاوتيه بصدمة بالغة حين انعكست فيهما تلك القامة المحتفظة بشبابها ، هربت أحرفه منه بوجل :" أبي! !"

تصدقي لوهلة نسيت أنه مات 💔 يا قلبي أنا 💔

" أنت حيّ! .. أنت لم تمت! ! "

شو أقول ؟! 💔 مسكين أليكس حياته مأساوية، أليكس لا تكتئب 💔 أنت أقوى من ذلك بكثير 💔
اي تذكرت أقول شغلة، قبل فترة فتحت روايتك وقررت أعيد قراءة الفصول الأولى، وقرأت فقرة لما مات إرياس بإيد أليكس ☺ قطعتي قلبي تقطيع ☺
مع أني قريتها مت قبل وعارفة أنه مات بس أسلوبك خلاني أتأثر مرة ثانية بدموع أليكس 😵
لكن مع الأسف متأكدة أنو اللي عم يشوفو أليكس مجرد وهم 💔

أذعن بوهن كقوله :"لماذا أتعب نفسي؟! .. إنه مجرد كابوس وانتهى! "

لاااااااااااا، لا تفكر بهالطريقة (●__●) بخاف إذا صدق أبوه ما يقدر يطلع 💔
متحمسة أعرف شو صار مع الاثنين التانيين
اما العجوز المجنون - اللي ما أعتقد أنه بالغابة أصلا - فهو آخر اهتماماتي 😆

يعطيكي ألف عافية عالفصل الجميل ❤ سعيدة جدا بعودتك ♥ كنت أنتظرك بفارغ الصبر♥ أرجو أن كل أمورك بخير
لذلك بدا الفصل اليوم قصيرا للغاية 💔
وشيء ثاني.. إذا استمر كين بكآبة ممكن أنا أكئب 💔 يا أخي أنت الحكيم في المجموعة المفروض لا تيأس حتى باقي المجموعة تتشجع 💔
يعني كآبة أليكي تكفي ♥

مرة ثانية يسلمو عالفصل ❤ لا تحرمينا من إبداعاتك مرة ثانية 😘 وآسفة عالرد اللي كله طلبات 💔
دمتي بألف ألف خير وصحة وسعادة ♥




__________________
على ماذا اتغقنا يا فؤادي؟؟...
إذا ضاقت عليك فمن تنادي؟...
تنادي الله خلّاق البرايا..
تنادي من ينادي يا عبادي ..

سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

التعديل الأخير تم بواسطة Mārionēttē ; 11-22-2019 الساعة 07:49 AM
رد مع اقتباس