عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 09-08-2019, 10:43 AM
 
ذهبي

[img3] http://www.arabsharing.com/uploads/155758262605662.gif[/img3]
Y a g i m a

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يمكن التكهن بوجود حرب عالمية ثالِثة

لكي نتمكن من معرِفة ما سيستخدم

في الحر وقبل كل هذا يجب أن نتخيل

أطراف النِزاع لِمعرفة مدى قوة الحرب

لو لا قدر الله وحصل ذلك بل لا يمكن

التكهن بما سيستعمل بها من أدوات

ومُدمِرات وما أدراكم لعلنا نجد مغامرة الفضاء

في هذهِ الحرب لو حصلت من أكبر المُفاجآت

التي تحدث في مثل ما تُسمى بالحرب العالمية

السرية التامة في صناعة سلاح فتاك لا يتعرف

على خصوصياتهُ الخصوم لكي لا يدرسوا التعامل

معهُ ومن ثم صده وأبطال مفعوله كما حدث مع

اليابانيون حيثُ عثوا بالأمريكان وصمل الأمريكيون

حتى خرجوا بالقمبلة الذرية التي دمروا بِها أجيالاً

يعيشون كارِثتها حتى يومنا هذا وعن الأسلِحة المدمِرة

الموجودة في مخازن الدول العُظمى المنتجة للدمار

فالكل يعي ان من سيستخدمها سيُعرض نفسهُ للهلاك

قبل اي مكان آخر والحروب القادِمة حيث أشارت إِليها

بعض الروايات ونراها هي حرب الأوبئة حيث تُخلق فيها

بعض الدول الدول المتقدمة علميا) إرسال متطرفين

ينشرون أوبئة مصنعة في المختبرات العلمية لتقضي

على شعوب المنطقة خلال فترة وجيزة! والهدف التسيد

على العالم ومن الأشياء التي لا يعرفها الناس هي الدواء

وكيف ولِماذا يُصنع الدواء.

يمرض الناس، ثم يقوم العلماء بتطوير دواء

لعلاج ذلك المرض، تنتجه وتسوق له لاحقاً

شركات الأدوية... هذه هي النظرة البسيطة

الراسخة في ذهن الكثيرين حول كيفية سير

الأمور في صناعة الدواء. لذلك قد يتفاجأ

البعض حين يعلم أن هذه العملية تكون معكوسة

في كثير من الأحيان، بمعنى أن يتم تطوير الدواء

أولاً ثم اختراع مرض يمكن لذلك العقار معالجته.

وغالِباً عندما تقوم هذهِ الشركات بنشر الفيروس

لا تستطيع السيطرة عليه ويتطور ذاتياً بفعل

الظروف المناخية المجهولة حين صناعته

ويقتل ويُدمر بدماً بارد وهوا ما ستلجأ إِليه

الدول المُتحارِبة أن كان ذلك أطلاق فيروس

أو ترددات صوتية تُأثر على الدِماغ تقتل وتُدمر

العقول وهوا ما يلجأ إِليه بعض الدول حتى عن

طريق العاب الأطفال التكنولوجية فأسلِحة الدمار

الشامل كما أسموها لا تُستخدم الا من مُنتحر يحرق

نفسهُ بِها قبل غيره .

ومن الأمور التي تراها ولا تستطيع أن تُدركه

أنهُ سبب في موت الكثير في هذ الزمن هوا:

في كتابها الصادر عام 1992 تحت عنوان

"مروجو الأمراض: كيف تجعلك شركات الأدوية

وشركات التأمين تشعر بالمرض" تشير كاتبة العلوم

الصحية "لين باير" إلى التكتيكات التي تستخدمها شركات

الأدوية في خداع الناس من خلال إقناعهم بإصابتهم بأمراض

معينة على غير الحقيقة. هذه التكتيكات من بينها:

1- التركيز على وظيفة طبيعية في جسم الإنسان

والتلميح إلى وجود عارض ما بها، وضرورة معالجته.

2- محاولة إقناع المريض بوجود علل ليست فيه، إلى أن

يتهيأ له وجودها.

3- الترويج إلى وجود أعداد كبيرة من السكان يعانون من "المرض".

4- الإشارة إلى "المرض" باعتباره خللا وظيفيا معينا

أو شكلا من أشكال عدم الاتزان الهرموني.

5- توظيف الأطباء لنشر وترويج هذه الرسالة.

6- استخدام الإحصاءات بشكل انتقائي للمبالغة في فوائد العلاج.

7- الترويج للدواء باعتباره خالياً من أي أعراض جانبية.

8- أخذ أي أعراض شائعة وجعلها تبدو وكأنها علامة على مرض خطير.

كُل هذا سيتطور ليكون حرباً عالمية مُحاطة بسرية

تامة لا يعرفها ولا يتطلع اليها الا مجرموا الكراسي

والمناصب .

أرجو أن لا أكون قد أطلت عليكم

تقبل مروري ولا تخف ولا تحزن ان الله معنا.
__________________





التعديل الأخير تم بواسطة Y a g i m a ; 09-11-2019 الساعة 12:35 PM
رد مع اقتباس