عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 08-09-2019, 10:02 PM
 

[TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at156524725169052.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN]
[ALIGN=center]






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
[TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at156524725169052.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








الاسم بالعربي : ديزي ديلانو بوترس

الاسم بالإنجليزي :
Dési Bouterse

الاسم بالهولندي : [Desiré Delano Bouterse [ˈdesɪ ˈbʌutərsə

تاريخ الميلاد : 13 ـ 10 ـ 1945

مكان الميلاد : باراماريبو ، سورينام

العمر : 73 سنة

الجنسية : سورينامي

رئيس سورينام : تولى المنصب في 12 أغسطس 2010

رئيس اتحاد دول أمريكا الجنوبية : 30 أغسطس 2013 – 4 ديسمبر 2014

المهنة : سياسي و عسكري

الحزب السياسي : الحزب الديمقراطي الوطني

اللغة : الهولندية

الرتبة في الخدمة العسكرية : مقدم

الزوجة : إنغريد فيغويرا (مطلقة) ، إنغريد والدرينج (1990 حتى الآن)

الأبناء : بيغي ، دينو ، جيناي

سياسي سورينامي ، كان رئيس سورينام منذ 2010 ، من 1980 إلى 1987 كان رئيسا لسورينام
بعد إجراء إنقلاب عسكري و إقامة فترة من الحكم العسكري ، هو رئيس التحالف السياسي لسورينام
و رئيس الحزب الديمقراطي الوطني ، في 19 يوليو 2010 تم انتخابه كرئيس للبلد بأغلبية 36 صوت
من أصل 50 صوت في البرلمان ، و في 12 أغسطس 2010 تم تنصيبه ، هو شخصية مثيرة للجدل يتحمل
بعض انتهاكات حقوق الإنسان التي حدثت أثناء الحكم العسكري في الثمانينات ، تمت محاكمته على
جرائم القتل لكن الجمعية الوطنية قدمت له العفو في 2012
في عام 2000 تم الحكم عليه غيابيا في هولندا بالسجن 11 عاما لتهريبه 474 كغ من الكوكايين ،
و قد ادعى برائته و قال بأن الشاهد ضده تم رشوته من الحكومة الهولندية

















ولد بوترس في مدينة دومبورغ الواقعة في مقاطعة وانيكا في سورينام. ضمن عائلة متعدد الأعراق
ذات أصول هندية و أفروسورينامية و هولندية و فرنسية و صينية ، كصبي صغير انتقل بوترس
من دومبورغ إلى العاصمة باراماريبو ، حيث ترعرع عند عمته ، التحق بمدرسة سانت جوزيف الداخلية
ثم مدرسة ميدلباري هاندلس ( ما يعادل الثانوية العامة ) و لم يكمل الدراسة فيها ، في عام 1968 انتقل
لهولندا حيث تم تجنيده في القوات المسلحة لهولندا ، بعد الانتهاء من خدمته العسكرية اشترك في التدريب
كضابط صف في مدرسة كونينكليجكي العسكرية ، و بهذا أصبح بوترس رياضيا و تم اختياره كقائد لفريق كرة السلة ،
في عام 1970 تزوج بوترس من إنغريد فيغويرا و التي كان يعرفها أثناء مراهقته في سورينام ، أنجبا بيغي و دينو
و بعد فترة وجيزة من الزواج تم تعيينه في القاعدة العسكرية الهولندية في سيدورف بألمانيا
في 11 نوفمبر 1975 ، عاد بوترس مع أسرته إلى سورينام بعد استقلالها من هولندا ، و في 1979 أصبح
رئيس الاتحاد العسكري الجديد في سورينام











في 25 فبراير 1980 أطاح بوترس و 14 رقيبا آخر بحكومة هينك آرون عن طريق انقلاب عسكري عنيف ،
و كانت هذه بداية الديكتاتورية العسكرية التي سيطرت على سورينام في الثمانينيات ، بالتالي أصبح بوترس
رئيس المجلس العسكري الوطني في سورينام و الذي حل محل الحكومة الديمقراطية ، حيث تم فرض حظر
تجول في المساء و فرضت قيود على حرية الصحافة ، و تم حظر الأحزاب السياسية و تقييد حرية التجمع
و تم إغلاق جامعة سورينام







في 7 و 8 ديسمبر 1982 ، تم إحضار 15 رجلا بارزا من سورينام كانوا قد انتقدوا ديكتاتورية بوترس
العسكرية أو لهم علاقة بمحاولة الإنقلاب في 11 مارس 1982 ، حيث تعرضوا للتعذيب و إطلاق النار حتى الموت

بعد سنوات صرح بوترس أنه لم يكن حاضرا في عمليات القتل ، في عام 2000 صرح بأن قرار القتل تم إتخاذه
من قائد الكتيبة بول بهاجوانداس الذي توفي عام 1996 ، قبل بوترس المسؤولية السياسية كقائد لكنه
أنكر أي تورط مباشر
في 2012 بوترس و المشتبه بهم الـ 24 في جرائم القتل تم منحهم العفو ، و قد تعرض قانون العفو لإنتقادات
كبيرة و احتجاجات على الصعيدين الوطني و الدولي









في قرية مويوانا كانت هناك حرب عصابات أو كما يطلق عليها بالحرب الأهلية بين النظام العسكري في سورينام
و جيش تحرير سورينام و هي جماعة حرب عصابات من المارون ، في 29 نوفمبر 1986 قم أفراد من الجيش الوطني بقتل
ما لا يقل عن 39 قرويا في مويوانا حيث كان أغلبهم من النساء و الأطفال ، كما قاموا بحرق منازل السكان بينما
هرب الناجون إلى غويانا الفرنسية ، أصرت منظمة حقوق الإنسان على إدانة المجرمين و تم اغتيال هيرمان
غودينغ أثناء تحقيقه في القضية
في أغسطس 2005 ، أمرت محكمة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان سورينام بدفع 3 ملايين دولار كتعويض
لـ 130 من الناجين من المذبحة ، وإنشاء صندوق بقيمة 1.2 مليون دولار أمريكي لتطوير مويوانا.
قضت محكمة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان بضرورة محاكمة الأشخاص المسؤولين ومعاقبتهم ،
ومع ذلك ، فإن الحكومات السابقة ، وحكومة بوترس قد فشلت في القيام بذلك.








في يوليو 1999 ، حكم على بوترس غيابيا في هولندا ، بالسجن 11 عاما بتهمة تهريب 474 كغ من الكوكايين ،
ادعى بوترس برائته و ادعى أن الشاهد ضده قد رشته الحكومة الهولندية ، يعتقد منفذوا القانون أن بوترس
يتحمل مسؤولية تهريب كميات كبيرة من الكوكايين من سورينام و البرازيل إلى أوروبا و خاصة هولندا
منذ عام 1999 احتفظت اليوروبول بأمر دولي بالقبض عليه ، و نتيجة لإدانة بوترس قبل انتخابة فهو
لا يتمتع بالحصانة تجاه هذه التهمة












بعد عودة الحكومة الديمقراطية ، حاول بوترس مرارا العودة إلى السلطة من خلال الانتخابات ، في الانتخابات
التشريعية لـ 2010 أصبح حزب بوترس أكبر حزب حيث حصل على 23 مقعدا من أصل 51 مقعدا في البرلمان
و في 19 يوليو 2010 تم انتخاب بوترس رئيسا بـ 36 صوتا من أصل 51 و تولى منصبه في 12 أغسطس
من نفس السنة
بحلول نهاية أبريل 2011 ، تم فصل العديد من الوزراء بسبب التغييرات السياسية في مجلس الوزراء.








عد تنصيبه كرئيس ، كرم بوترس على الفور المتآمرين التسعة الباقين على قيد الحياة ، الذين أجرى معه الانقلاب
العنيف في عام 1980 ؛ منحهم الوشاح الأكبر للأمر الفخري للنجم الأصفر ، أعلى وسام سورينامي.
قوبل هذا الإجراء بالغضب الدولي ، كما حدد بوترس يوم الانقلاب 25 فبراير عطلة وطنية









ـ "إن أهداف الانقلاب ما زالت تنتظر الإدراك (..) من المؤلم أن الأشخاص الذين قُصدت الثورة من أجلهم ، ما زالوا لا يفهمونني ،
أو على الأقل يستغرقون وقتًا طويلاً"

ـ "أنا لم أقتل هؤلاء الناس. ليس الله وحده شاهد لي ، لكن جزء كبير من الجيش يمكن أن يشهد على ذلك."

ـ "يهدف قانون العفو إلى شفاء الأمة بأكملها. يجب علينا الآن أن نفعل كل ما في وسعنا لبناء هذا البلد معًا في سلام."







































[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]

__________________




رد مع اقتباس