[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('https://d.top4top.net/p_78175z4a5.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

- و فيما يلي حيوانات مهجنة أخرى و لكن النتيجة كانت كارثية لها ... فمن قال أن العلم لا يخطئ ؟؟؟
لنتعرف على أبشع جرائم العلم على هذه الحيوانات ...



-دجاج دونغ تاو



- تعرف هذه الفصيلة من الدجاج باسم آخر هو ”دجاج التنين“ وهي نوع نادر الوجود جداً وناتج بالكامل عن تهجين البشر له والانتقاء الصنعي. على عكس الدجاج العادي فأقدام هذا النوع من الدجاج[OVERLINE] كبيرة للغاية[/OVERLINE]، وهذا هو الغرض الرئيسي من هذا التدجين، على الرغم من أنها سيقان[S] مكروهة[/S] الا أنها في معظم أماكن العالم تشكل وجبة[OVERLINE] شهية[/OVERLINE] للبعض
فهي تطهى لصنع طبق فاخر قد يكلف مئات الدولارات للوجبة الواحدة.
عدا عن صعوبة حركتها وقلة انتاجها للبيض فالحفاظ على حياة هذه الكائنات يتطلب ظروفاً دقيقة للغاية ...
حيث لا يمكن لها أبداً أن تنجو في البرية خارج مراقبة وتحكم البشر.

-خنازير القزمة



قد يبدو هذا الكائن الصغير كحيوان أليف مثالي، لكنه سيكبر عندما تتم تغذيته بشكل ملائم ...
فهي خنازير صغيرة الحجم, و السر في حجمها الصغير أن[OVERLINE]ه لا تتم تغذيته بشكل كافِ[/OVERLINE] , و هذا ما يبطئ عملية نمو عظامها ...
ولكن هذا لا يمنع نمو الأعضاء الداخلية و الأحشاء و الجلد مما يسبب تشوهات خلقية فظييعةة !!
ولا ننسى[OVERLINE] الآلام الكبيرة[/OVERLINE] التي تعانيها هذه الكائنات الصغيرة.

-خنازير غينيا البيروفية الساتانية



- لا تحزن إن كان شعر هذا الحيوان مسرحاً بشكل أفضل من شعرك ، فللأسف هو يعاني من آلام فظيعة طوال عمره
نتجت هذه الكائنات عن تهجين خنازير غينيا البيروفية مع [OVERLINE]الخنازير ذات الشعر الساتاني[/OVERLINE] لتجمع بذلك الحجم الصغير
والشعر الطويل من الأولى والملمس الحريري والطبيعة اللامعة للشعر من الثانية.
على الرغم من شكلها الجميل، تعيش هذه الكائنات البائسة حياتها بأكملها بألم كبير ناتج عن كونها جميعاً تعاني من
[OVERLINE]مرض جيني[/OVERLINE] يسبب تراكم الكالسيوم على عظامها لتستمر بمعاناة دائمة ووفاتها.

-أغنام ”هان“ ذات الذيل الكبير



- هذا الشكل الغريب للغاية بالنسبة لغنمة، شائع للغاية في منغوليا ...
فقد تم تهجين هذا النوع من الأغنام في منغوليا شمال الصين، حيث هجنت لتتراكم جميع الدهون في مؤخرتها (اللية)
وذلك لتسهيل الوصول للدهن المتجمع في مكان واحد واستخدامه عند ذبحها.

تعاني هذه الأغنام من صعوبة كبيرة في الحركة بسبب حجم ذيلها [OVERLINE]الضخم[/OVERLINE] مقارنة بحجمها لتستمر معاناتها حتى ذبحهاا لاستخدام لحمها ودهنها.


-الأفاعي عديمة الحراشف



مع كل الخلاف الأخلاقي الذي قد تتسبب به الدجاجات ذات الأقدام العملاقة، فهي مبررة أكثر بمراحل من هذه الكائنات
التي لم تهجن لسبب معين قط بل فقط للتجربة المحضة.
تأتي هذه الأفاعي دون أي [OVERLINE]حراشف[/OVERLINE] تغطي جسمها مما يجعلها فريسة سهلة لأي كائنات حتى الفئران الصغيرة.
بالحالة الطبيعية توجد بعض [OVERLINE]الأفاعي المجردة [/OVERLINE]من الحراشف لكن بسبب طفرات جينية وليس كمجموعة مستقلة فهي لا
تستطيع النجاة في البرية أبداً.



[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________