تجربة أُخرى من تجاربي الشعرية المتواضِعة والتي
هي أصغر من أذواقكم الجميلة ارجو أن تروق لكم
[frame="7 80"]
هُناك وقد طار شُعاع الفجر وجاء شُعاعَك
فهل لهُ شُعاع الفجر أن يفوق جمالُك
يموت الحُب في القلوب قهراً
ويبقى الحُلم في وجه سنائُك
تغيب الشمس وتمضي مُذ يبدو قمراً
ويحيى البدر في برق سطوعك
ايا قِصرُ ليلةً قُضيت معكِ سمراَ
ببزوغ الفجر فأرجو بقائُك
شُعاع الشمس يذهب ولا يقوى سِجالاً
تكُن عيناكِ طرفاً فيه فمن يأخُذ مكانُك.
[/frame]