الموضوع: هُذاء التأمور
عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 11-21-2018, 06:54 PM
 
أختي الكريمة وماأروع أن يكون الإنسان هدفه عاليا وكبير في هذه الحياة وأن لايتوقف عند حد
بل يعمل وهدفه المراتب العلياهذا في عمل الدنيا
أما الهدف الكبير والأسمى والغاية في الآخرة هو جنات عدن تجري من تحتها الأنهار
الهدف
الأسمى والأفضل من هذا كله هو فعل الأسباب بعد التوكل على الله التي تجعل
الإنسان يكون من الفائزين بلذة النظر إلى وجه الله الكريم
أختي في الله سهل الله لك أمرك ورفع قدرك وجمعك ووالديك في الفردوس الأعلى من الجنة
رد مع اقتباس