الموضوع: -العُزلةْةْ |•
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 11-19-2018, 02:43 AM
 
ذهبي

<b>

[img3] http://www.arabsharing.com/uploads/153167236754813.gif[/img3]
Y a g i m a
</b>
بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

شحالك ياجيما عساك بخير .
>> خخ كنا نكلم بعض من دقايق .

المهم، اشكرك عالدعوه الي م كنت رح ألبيها لو م كان زين مالك مشرف .
أمزح أمزح دبدوب .


أحم أحم، خلنا نرجع للموضوع،،
اختيار موفق للموضوع لانه يمس الواقع بشكل كبير.

ذي الظاهره منتشره مره بالاونه الاخيره للاسف ..

ننتقل للاسئله:
هل تميل الى العُزلة بين حين و اخر لماذا و ماذا تفعل أثناء عُزلتك

امم بصراحه انعزل طول الوقت، لاني احب الهدوء و اكره التجمعات و الصخب، غالبا اكون اقرا لو اكتب لو اتفرج او حتى انسدح و افكر.


عندما تميل الى العُزلة هل تكون لطويلة الأمد ام القصيرة

دايما اكون منعزله فاا طويلة الامد، يب.


في رأيك أنت : كيف يُمكن معالجة العُزلة الطويلة (التوحُد التام) لدى الأفراد

قضاء وقت اطول مع العائلة و مشاركتهم ما تحب مشاهدته او قراءته، هذي اكثر طريقه فعاله او محاوله الانسجام مع الاصدقاء، عدم المكوث في البيت لوقت طوبل، او في اسوء الحالات يرجى زيارة مستشفى او مصح..


ما هو دور العائلة في هذا الشأن

عليهم محاولة التقرب قدر الامكان من ابنائهم، و تحسيسهم انهم اصدقاء يستطيعون البوح بكل شيء لهم، كذلك حثهم على الخروج مع اصدقائهم للاستمتاع بوقتهم، و ترك الالكترونيات.


انا اقول لك "العُزلة التامة لفترة طويلة تؤدي الى الأنتحار بسبب الوصول لحالات نفسية حادة" ما قولك لي وهل تُخالفني الرأي ام تُوافقني

احسنت القول، الانسان بطبعه خلق ليعيش و يتعايش ضمن مجموعات، لذا فالشخص المنعزل لوقت طويل يشعر بضيق شديد يكون سببا لحالات نفسيه حاده تؤدي احيانا للانتحار.


ألا تعتقد أن هُنالك علاقة مباشرة للتكنلوجيا الحديثة و الأنترنت في تكوين الوحدة و العُزلة عن العالم الخارجي


تماما، فالالكترونيات سبب رئيسي لهذه الحاله، و قد سجلت بلدان عدة حالات انتحار سببها العالم الافتراضي، العديد من الاشخاص "الشباب خاصة" مصابون بهذه الحاله لانهم اصبحوا يعتبرون العالم الافتراضي واقعهم، هذه حقيقة علمية.

اتمنى تختفي ذي الظاهره لانها منجد مصدر هلاك الناس و الشباب تحديدا.

ختاما اشكرك ع جهدك بالموضوع، تصميم راقي و تنسيق جميل .
دمت بود .
__________________


كُن قويّاً، كُن شجاعاً، كُن هادئاً؛ كُن ساسكى .

طاب نهارُك، صارِحني أو أترُك رسالةً طيّبةة فضلاً.
رد مع اقتباس