مرحبا كيف الحال والاحوال
احب القصائد كثيرا وقد كتبت قصيدة مؤخرا
اعجبني هذا الجزء كثيرا
زَائِرَتي كَأنّ بهَا حَيَاءً *** فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ
بَذَلْتُ لهَا المَطَارِفَ وَالحَشَايَا *** فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي
يَضِيقُ الجِلْدُ عَنْ نَفَسي وَعَنها *** فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ
إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني *** كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ
كأنّ الصّبْحَ يَطرُدُها فتَجرِي *** مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ
أُرَاقِبُ وَقْتَهَا مِنْ غَيرِ شَوْقٍ *** مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ
الهمتني كثيرا احببت هذا الجزء كثيرا انت موهوب حقا
اتمنى مروري يكون عجبك وبيس انييا