الموضوع: هُذاء التأمور
عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 08-07-2018, 09:05 AM
 




هُذاء من هذيان والتأمور يعني القلب


بسْم الله الرحمن الرَّحيم ،،
السلام عليكُم و رحَمة الله و بركاتُه ~
يِسعد لي صباحكم | مسائكم بكُل خير :*
كيفَ المُزّتين؟ يارب تمام
ياذا الموضوع اللي مو راضي ينرد عليه
قرأته يمكن من أسبوع و من زمان أبرُد عليه بس كل مرا تطلع لي هرجةَ و م أقدر..
المهم، أهه قلبي تدمّر خلاااصصص ')
شَ الإبداعع اللي مسوينه ذا؟ شهالحلا؟
مع إن الفكرة تُعتبر مكررة بس إبداعكُم نسّاني الموضوع
بسرعةة يلا واحدة فيكم تقول لي شَ معنى العنوان
عن نفسي أفضّل لو إنكم سميتوه " مكِس الحلوين " أو " مِكس الفخمين "
الزّبدة؟
-
ببدأ بقصة هالة لأنها الأولى طبعاً
الوصف! آه الوصف ')
وصف المشاعر جميل متجّمل مجمول مجمّل! إيش أقول أنا إيش أققَول؟؟
أبدعتِ والله
شخصية العاشق الولهان ذء مؤلمة جدًا
في القصتين شخصياتهم تحزّن، و البنات ملاع×××
^ ما أبى أسُبهم أحسها إهانة لي
شخصية البنت هنا مرّا تقهههر! بشكل عاممَ م أحب الثقيلين أنا! -> قلبي : كذابة لا تصدقّوها! :nop:
الزبدة تعرفي شيء اسمه خاطرة قصصية أو قصة خاطريّة أو ..
^ وت؟ قصة خاطرية إيه يابني؟
الزبدة أتوقع قصتك من ذا النوع، و أنا بصراحه هالنوع مفضّل عندي جدًا و أتمنى أحترِفه -> فيه أحد سألها؟
-
نجي لحبْقلبي آميو
البساطَة جمال و هالشيء ينطبق عَ مقدمة قصتك أو قصتك بكبرها
غريب.. أو، مُبهر! سرِدك.. رغم البساطة اللي فيه مع ذا تُخرجيه بطريقة فخمة جدًا
حبيت
" ارتفع صوته درجة : لأني أحبك ! لا كصديق .. أحبك ذلك الأخر . "
ربّاه! يا لها من طريقة جميلة في التعبير
صِدقاً، تخرفنت
و هنا أيضًا :
" ضرب صدره : هُنا يؤلمني بشدة وكإنه سينفجر ،سألقي حتفي ! "
نعم عزيزي، شعرتُ بألمك

" ابتسم حتى ظهرت أسنانه ، كان منظرًا غريبًا وتلك الدموع على وجهه ..."
تباً، ... لطافته
تعال أنا أحُبك بدال هالوِحشه ..-ماذا كان اسمها؟- لايهم!
تباً لها فحسب

و هالمقطع :
" دفع كتفي بعيدًا : أنتِ غبية جدًا ، أكرهك !
شهقت : لكنك قلت ...
قاطعني واضعًا سبابتيه في أذنيه : لا لا لا ، لا أسمعك ! "
آه إنه لطييِف
-
المقطع اللي حضنته فيه صح كان كيوت، بس ياخِي هي تنرفز! مرّاا!
جد كيف كذا تعطيه أمل كاذب و بعدين ليها وجه تقول " ظننته سينسى " أنننننن كُلي تراب يح××××
-
تعالي هنا آميو مين قال إن الحب الأول وهم؟
صراحة أشوف إن هالشيء خاطئ بقوة! بالعكس!
الحُب الأول هوّ اللي ما يتنسيِ أبد!
و بعدين ليه ما كمّلتي؟ أكره النهايات المفتوحة تبًا لكِ
أول مرا م تعجبني نهاية من نهايات قصصك -> أكرهُكِ بحق

××
إن شاء الله م أكون سببت لكم أية إزعاج أو..
الزبدة لا تحرمونا من الإبداعات العفويّة اللي كذا، وصح..
الفكرة مُبهرة مع إني أدري إنها جات بالغلط بس.. إننا نقرأ قصتين بأسلوبين مختلفين مُبهِرين
لنفس الفكرة، هالشيء بحد ذاته فخامةَ

.
.
دُمتم بخير.


__________________

سُبحان الله، الحمدلله، لا إلهَ إلا الله.

رد مع اقتباس