عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 07-23-2018, 03:15 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:800px;background-image:url('https://d.top4top.net/p_78175z4a5.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الوحدة 731 ,,,, :




ملاحظة قبل م نبدأ : م لقيت غير الصورة اللي فوق و التي تعتبر صالحةة للرؤية
اما الصور الثانية بكل معنى الكلمة فظييعة ومو مناسبة للنظر
وشكراً لتفهمكم




- " كُنت خائفًا في أول مرة. المرة الثانية كانت أسهل بكثير، وبعد المرة الثالثة كُنت على استعداد تام لفعلها."

- كان "قسم منع الأوبئة وتنقية المياة" بجيش كانتو التابع للجيش الإمبراطوري الياباني
يعمل بجد في بينج فانج في الصين من عام 1935 إلى عام 1945،
وإن لم يكن لمنع الأوبئة، ولا لتنقية المياة.
امتلك هذا القسم اسمًا آخر: الوحدة 731 وتخصصًا آخر: وحدة أبحاث للتجارب البشرية وتطوير الأسلحة البيولوجية والكيميائية.

- ما بين 3000 إلى 21000 رجل، إمرأة وطفل ماتوا خلال التجارب البشرية
التي أُجريت خلال فترة عمل الوحدة، 70% منهم صينيون و 30% من الروس.
كانت أغلب التجارب تتضمن حقن العينات البشرية بأمراض مختلفة ثم تشريحهم "على الحي"
بدون مخدر x.x3 ; وهو ما يُعرف في الإنجليزية باسم vivisection.

- التجارب تضمنت أيضًا بتر الأطراف لدراسة تأثير فقدان الدم على الجسم (في بعض الأحيان كان يتم "إعادة تركيب" الأطراف بصُورة معكوسة)، وتجميد أعضاء معينة،
وإزالة أعضاء لدراسة تأثير الأمراض على أجزاء الجسم وفهم عمله
(أجزاء من المُخ، الكبد، الرئتان، وفي بعض العينات أزيلت المعدة وتم توصيل المرئ بالأمعاء مُباشرة).. إلخ.
مرة أخرى لا تخدير هُنا، والتشريح يتم على الحي.
التسجيل الوحيد لتجارب من نفس هذه النوعية -أو أسوأ- كان في ألمانيا النازية.

-بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، تبوأ الكثير من الباحثين المتورطين في هذه الوحدة مناصب كبيرة
في السياسة والأكاديميا والأعمال، بعضهم تم القبض عليه من قبل السوفييت وتمت محاكمتهم بتهم جرائم الحرب،
ولكن مُعظمهم ظل تحت سيطرة الاحتلال الأمريكي، والذي لم يقدمهم للمحاكمة
بتهمة جرائم الحرب لسبب بسيط: أراد الأمريكان تضمين المعلومات التي اكتسبها اليابانيون
في مجال الأسلحة البيولوجية في برنامج الأسلحة البيولوجية الأمريكي.

- "كِن يواسا" كان من ضمن الـ 1000 فرد الذين شاركوا بصورة مُباشرة في عمليات التشريح على الحي.
كان لا يزال شابًا في أواخر العشرينيات
عندما قام بأول عملية تشريح بشري على الحي بعد 6 أسابيع فقط من بداية خدمته العسكرية في الصين.
هو شعر بالخوف في البداية، ولكن كما ذكر لنا في الاقتباس في بداية الموضوع ,,,،
أصبح الأمر عاديًا بالنسبة له بعد المرة الثالثة.
لم يدرك فظاعة ما كان يفعله إلا بعد انتهاء الحرب بفترة طويلة، لذا فلقد قضى ما تبقى من حياته في التكلم علانية عن تفاصيل الجرائم التي قام بفعلها الأطباء -وهو منهم- رُبما كنوع من إراحة الضمير، حتى توفي في 2010.


الجرائم التي ترتكب داخل الوحدة 731 ,,, :




- ارتكبت الوحدة 731 كل ماهو غير آدمي ووحشي، كل ما يخطر في بالك من قتل وتقطيع أطراف وتشريح، كل ما شاهدته في أفلام الزومبي والقتل والدماء، كان مجسدًا بتلك الوحدة،
حيث كانت تقام الاختبارات والأبحاث على الأسرى والسجناء وهم أحياء، يتم تشريح أجسادهم بدون تخدير،
وذلك بعد إصابتهم عمدًا بأمراض وأوبئة معدية كالطاعون والجدري والكوليرا،
بهدف دراسة تأثير هذه الأمراض على أعضائهم وأجسادهم،
وكان يتم تشريح أجسادهم وهم أحياء حتى تكون النتيجة أكثر دقة، لا تسألني كيف!

- أيضًا من التجارب البشعة أن يقوموا بتقطيع أطراف الأسرى
لاختبار رد الفعل لأعضاءه الداخلية ومراقبة ما يحدث للجسم عند فقد الدم
وبالتأكيد يتم إجراء هذه الاختبارات الحيوانية على الأسرى وهم أحياء
من الفظائع التي كانت ترتكب أيضًا ما يسمى باختبار قضمة الصقيع x.x3وهو تعريض السجين لأقل درجة حرارة ممكنة ودراسة ما يحدث في جسده
والأمر ذاته بتعريضه لأعلى درجة حرارة ممكنة ومراقبته وهو ينصهر!

- هذا فضلًا عن تجربة الأسلحة والقنابل عليهم، ودراسة استجابة اجسادهم للأسلحة من قريب ومن بعيد
حيث كان يتم ربط الأسرى على بعد مسافة معينة واختبار الاسلحة عليهم
وبعد أن يتم قتلهم جميعًا يأتوا بأسرى جدد لاختبار الأسلحة على مسافة جديدة وهكذا
وبالطبع كان لهم من الأسلحة الكيماوية نصيب !

- أما التعذيب البيولوجي فكان أبشع ما في الأمر، حيث يتم حقن الأسرى بالجراثيمخاصة المرضى منهم، لمعرفة إمكانية انتقال المرض عن طريق البراغيث أم لا
وحقنهم بمواد كيميائية سامة واختبار هذه المواد عليهم
باختصار يبدو أن هؤلاء المجانين يظنون بأنهم يتعاملون مع دمى أو فئران تجارب وليس بشر.




برب ,,,, !!
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________





أريقاتو لايت مون ع الهدية ( ♡ ^ ♡) لوف يو ♡






صراحة


Tohsaka Rin






-




رد مع اقتباس