كيفك الكساندريا حبيبتى
واخيرا تمكنت من قراءة روايتك المذهلة
كنتى رائعة كالعادة
احب وصفك للاحداث لاننى اتعمق فى الرواية بتلك الطريقة
كيتي ذبلت الان كزهرة كانت تنتظر ان يرويها احد ولكن بدلا من ذلك قطفها احدهما
اعتقد انه سيحضر الطبيب لها وربما تفقد كيتي
هذه المرة سيطرتها على نفسها
اما ذلك الاجاشى انه بانتظارها فى قصره او سيأتى اليها
بعد ان رايت الحالة التى وصلت اليه كيتى من الجمود
لم اعد استطيع لوم ذلك الاجاشى على عدم رحمته للبشر
كنتى ملهمتى وستظلين ملهمتى
بانتظار البارت القادم
وبانتظار رواية اخرى الكساندرتى