يعتبر القارئ الوحيد الذي نال من التكريم حظا لم يحصل عليه أحد بهذا القدر من الشهرة والمنزلة التي تربع بها على عرش تلاوة القرآن الكريم لما يقرب من نصف قرن من الزمان نال خلالها قدرا من الحب جعل منه أسطورة لن تتأثر بمرور السنين بل كلما مر عليها الزمان زادت قيمتها وارتفع قدرها ولم ينس حيا أو ميتا
أما أوسمته التي حصل عليها هي:
وسام من رئيس وزراء سوريا عام 1959
وسام من رئيس حكومة ماليزيا 1965
وسام اﻻستحقاق من الرئيس السنغالي 1975
الوسام الذهبي من باكستان 1980
وسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق 1984
وسام اﻻذاعة المصرية في ذكراها الخمسين
وسام اﻻستحقاق من الرئيس السابق محمد حسني مبارك 1987