يظهر هذا بوضوح من خلال استقبال دول العالم له استقباﻻ رسميا على المستوى القيادي والحكومي والشعبي حيث استقبله الرئيس الباكستاني في أرض المطار وفي جاكرتا باندونيسيا قرأ القرآن الكريم بأكبر مساجدها فامتلأ المسجد بالحاضرين وامتد المجلس خارج المسجد لمسافة كيلومتر مربع فامتلأ الميدان المقابل للمسجد بأكثر من ربع مليون مسلم يستمعون اليه وقوفا على اﻷقدام حتى الفجر
أما أولى زياراته خارج مصر كانت عام 1952 للسعودية ﻷداء فريضة الحج مع والده وهناك قام بتسجيل عدة تلاوات للمملكة العربية السعودية أشهرها التي سجلت بالحرم المكي والمسجد النبوي الشريف
لم يقتصر في سفره على الدول العربية واﻻسلامية فقط بل جاب العالم شرقا وغربا شماﻻ وجنوبا وصوﻻ للمسلمين في أي مكان
ومن أشهر المساجد التي قرأ بها القرآن
المسجد الحرام
والمسجد اﻷموي
والمسجد اﻷقصى
والمسجد اﻻبراهيمي
والمسجد اﻷموي
وأشهر المساجد بآسيا وافريقيا والوﻻيات المتحدة وفرنسا والهند ومعظم دول العالم فلم تخل جريدة رسمية أو غير رسمية من تعليق يظهر أنه أسطورة يستحق التقدير واﻻحترام