05-09-2018, 11:27 AM
|
|
[mark=#fbf6d9]
إن كنتُ أنا نَفسي لا أتقبَلُ ذاتي لعلمي بما تَحويه من ألوانٍ قاتمة، فماذا عنكَ؛ كيف أصبحت نظرتكَ إلي بعد ليلة الشرب تلك،
نطق لساني ما أدركه وما لا أدركه؛ أجزم أنكَ تسخر في ذاتكَ مني وتبتسم في وجهي كالشمس المجبرة على الشروق كلَ يوم. ::
[/mark] #
|