عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 03-26-2018, 04:05 AM
 
<b>

-آماس


بسم الله الرحمن الرحيم.

السلام عليكم لينا تشان و ساراي سان

كيفكن يا بنات ؟؟ عساكن بخير و م تشكون من شيء يارب ش1

شسسمة والله تعاون رهيب يا بنات

ضعت بين السطور و انا اقراء

الوصف و التعبير و الأحداث كل شيء جميل ما شاء الله

يعني بالعقل انا وين كنت للحين و مو شايفة هالجمال ذا ؟؟

العنوان وااااه يالجمالاااه

ع فكرة انا وقعت بحبه هو و عيونه الخضراوتان

الوصف خلاني اصير جزء من الأحداث صدقوني

فيه اجزاء كثر حبيتها

اصلا حبيت كل الرواية بس فضلت كم جزء قصدي

. كَان جالسًا أعلَى الجِدار يحرّكُ ساقَيهِ بعبثٍ طُفولِي،

رياحِي تعصفُ بِه، وأقتربُ منهُ بإعصارٍ يرسمُ تفاصيلَ كُرهي،

لكنّه لم يتزحزح قيدَ أُنمُلة، يا ابنَ شيكاغُو، ألِجذوتِي ارتأيتَ الذّبُول؟

سألعنّك فِي الأرَاضِين السّبع!

هذا المقطع حبيته كثير

قريته ثلاث مرات ورا بعض لو بتعرفوا

و بهالثلاث مرات قريته بنبرة حادة لأنو هيك تخيلت المشهد

عَزيزتِي، مَن لا يتقنُ حبّك، لم يعرِفِ الحُبّ يومًا!

يالك من رائع حبيبي >>برا.

كلماته ذي تدخل للقلب بسرعة

لمعت عينَاهُ الخضراوانِ في جَذل ،

عيناه الخضراوان او ياه اجل كول1


جوناثان، أعِنِّي! مُدَّني بالقُوّة ،

دَع كيَانَكَ يتغَلغَلُ في داخلي ولنُسقط هذا الجِدارْ!

كان يتراجَعَ إلى الخَلفِ بخُطواتٍ قليلة وعلى ناصية السُّورِ ينتَصَبْ،

توّسع مِنكباهُ لي وجسدُهُ يميلُ للوراء،

انزَاحَ ثِقَلُه إلى الدَّرَكِ الأسْفَل وكانَ فيَّ يَسقُطْ!

هوى إلى أغواري الدَّفينَة حتى خِلتُ أنّهُ مَلكَنِي ومَلَكتُه.

اليَومَ سأهدِمُكَ يا سِجْنِي وأشُقُّ طَريقِي عَبرَكَ إلى شيكاغو!

شسمة وهالجزء ذا رهيب

حسيت فيه صرخات أليمة بصراحة

عاااا تبا عشقت الوصف اللي فيها

م اعرف كيف اعبر والله بس جد الأسلوب جميل

مستواها الأدبي فاق الجمال كله جد راقية

أنا غضبُ الطّبيعةِ ومرقدُ العَذابِ، وَهُو سُكونُ المَوتِ وَقدَاسةُ الرّحمةِ ،

عجبني الوصف لبيان التناقض اللي بينهم

رح اقبس الجزء ذا و احطه بمدونتي ممكن مو ؟؟

تابعوا و اسطعوا دوما لا تحرمونا من هيك اجواء جميلة الله يوفقكم

تقبلوا مروري و ردي البسيط

ياجيما عشقت جوناثان هنا

في امان الله و رحمته.
</b>
__________________

لَا تَجْري الرّيَاحٌ بِمَا تَشْتَهي السَّفُنْ
مدونة | معرض | تبتسم لنا الحياة لأننا فيها | صراحة


التعديل الأخير تم بواسطة كواندا ; 12-17-2018 الساعة 03:10 AM