| بسم الله الرحمن الرحيم
كيف الحال؟؟ امل ان تكوني بخير
لا اعلم بماذا ابدا اولا
سلمت يداكي على هذه القصة القصيرة فهي اعجبتني جداااااااا
لا يمكنني مُطلقـاً أن أقول ولو حرفٌ هُنـا لم ينل اعجابي
و بدرجةٍ كبيرة جداً .. أحببتها
صِدقـا برغم كونها قصيرةة , إلا أنها كانت ومازالت ذات نكهةٍ رائعةٍ وراقية !
بدى الكاتب فنان اصيل لكتابته لهذا الموضوع
تفاجئت كثيرا من كون ستيف هو نفسه جوزيف مع ان هذين المقطعين يدلان على ذلك لكن بغموض شديد
هاتفٌ خلوي!
(مساعدي رالف .... يتصلٌ بكَ)
أجبتٌ بهدوءٍ دونَ تردّدٍ : ما الأمر؟
-سيّدي جوزيف نحتاجكَ حالاً في أمرٍ مهم بمقرّ الشرطةِ، من فضلكَ أسرع.
و قوله ايضا ان المدير قال له انا لا يثق باحد
اعجبتني حقا القصة واحببتها
شكرا مرة اخرى
دمتي سالمة
|