عرض مشاركة واحدة
  #84  
قديم 01-23-2018, 11:40 AM
 
Post


شكراً ع الرد المشجع
تيم يوصل لك تحياته

لكِ مني رد باذن الله هاليومين



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
.....
عودة لحجزي الثاني

أعتذر على تأخري عليكِ على الرغم من أنني قرات الفصل بعد انزاله مباشرة
كنت ساشكرك على الدعوة لكني لا ادري اذا أرسلتِها لي..على كل روايتك ألماسية أتفقدها دوما علِّي أجد فصل جديد،
.
.
.
الفصلين الفائتين أفضل المقطع هو عندما كانت هي وهو في المطبخ وعندما نادتهتيمي ودخل صديقه، أفضل مقطع على الاطلاق، وددتُ لو قرات اكثر هناك.

.......
هذا الفصل طويل وغريب فيه أحداث لم اتوقعها أبدا وصادمة بعض الشيء.
المسكينة تثق بسرعة وتشك بسرعة. وثقت بذلك الرجل المجرم فكاد ان يقتلها، وشكت مباشرة في تيم رجل القوانين لكنه أنقذها. عجيبة هي حياتها..
...


أعجبني هذا المقطع:
رفعت نظري إلى روح والدة تيم التي ظهرت امامي فجأةً كـ مارد المصباح السحري ولكنها مارد للمصائب وإيقاعي في المشاكل
ازحت نظري بانزعاج احدثها
" سأهاجر من هنا وارتاح لن يجدني احد بعدها لا العصابة ولا رجل القوانين لا انتي ولا كامل الارواح يمكنها العثور علي حينها "
اطلقت الروح سؤالاً اثر بي فعلياً
- من ماذا تريدين ان تهربي بالضبط ؟
" اريد ان اهرب من الموت والاستغلال "
- هل هو انا من امثل الموت بالنسبة لكِ ؟
وما علاقتكِ انتي بالأمر .. لحظة لما صوتها مختلف هذه المرة ؟ رفعت نظري ولم اجدها ، إذاً الشخص المتحدث هو المسبب باختفاء الارواح من حولي
تيم هل هذا انت ؟



مقطع مضحك وممتع.


الختام أيضا جميل جدا ومشوق للغاية هنا: " إذاً أُفضل الغرق في قاع هذا البحر على ان ألقى مصيري هناك "
تقدم نحوي وعلى ما يبدو انه سمعني وها هو يتظاهر بالتفكير والهمهمات ساخراً ثم نطق قرب اذني : - إن كنتِ تفضلينه حقاً فـ لكِ ذلك.
لم أشعر بنفسي إلا وجسدي يميل بعيداً عن الحافة نتيجة دفعة خفيفة منه ، صرخت وسارعت بإلتقاط ذراعه بذعر والتمسك به ؛ هل يحسب نفسه يجيد المزاح ؟
" هل أنت مجنون ؟ "
- لما انتِ عنيدة ؟ لقد قررتِ هذا بنفسكِ وانا ساعدتكِ.
حقاً قلبي الصغير لا يتحمل ، يا لك من رجل إنساني تحب مساعدة الأخرين !
" ولما أنت تصدق كل ما أقوله ؟ "
شردت قليلاً به متذكرةً رؤيتي لـ كوابيسه ، شعور الموت غرقاً ! شعور الاختناق لقد جربه حقاً
لا استطيع تخيل كم كان هذا مؤلماً بالنسبة له.
قطع افكاري عندما أمسك يدي وتحرك بإحراج من تصادم نظرنا ، ها نحن نسير وهو يجرني معه بهدوء وكأني طفلة ستضيع ! او مجنونة ستهرب منه وتصرخ ! ، أرى ان الخيار الثاني هو الأنسب لحالتنا
" إلى اين نحن ذاهبان ؟ "
تنهد بحسرة ثم قال بنبرة قوية تدل على سخطه
" إلى الجحيم الذي سأرميكِ فيه وأرتاح "


............


شدني حوارها مع الرجل الشرير الذي اتصل وأمرها بالابتعاد عن رجل القوانين ولأي سبب؟؟.
اتوقع لهما الكثير من الاحداث المأثرة واتمنى ان تحدث، لاني أشعر باني اشاهد مسلسل لا أستطيع تفويت اي حلقة. خذي هذا في عين الاعتبار...
لاني سأغضب هههههه





وأيضا اتمنى لو انكِ تكتبين في ماذا يفكر هو بشأنها فانا أنتظر ماذا سيفعل وماذا فكر عندما امه دخلت جسدها وقد كلمها ألم ينتبه الفضول...!!؟؟.


وكما لو انك تلونين الحوارات كما في الفصول الاولى ذلك أروع.


حسنا بتمنى تتقبلي اعتذاري وردي المتواضع


سلامٌ مني اليكِ
دمتِ في رعاية الله وحفظه
والسلام عليكم ورحمة الله.




__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 04-16-2018 الساعة 05:16 AM
رد مع اقتباس