عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-23-2017, 03:09 PM
 
Post إنبِلاجة ملائكيّة || رواية ذات العيون الزمردية فتى ام فتاه




رواية إبداعية و أحداث ممتعة
واصل



اخيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا اول موضوع لي اتمنى من كل قلبي انه يكون خفيف ع قلوبكم


رواية «ذات العيون الزمردية فتى ام فتاه»

رواية من نسج الخيال أحداثها مشوقه طبعا العنوان يحكي نصف الأحداث لا اريد أن اطيل عليكم نبدأ بسم الله ...


ملاحظه: أتقبل النقد البناء والهادف وجميل منكم الاطراء أذا اعجبتكم موعد تنزيل البارت يحدد من ردودكم وأسفه أذا بدر مني أخطاء

مقدمة فقط ....

روايتي الاولى متابعة ممتعة أرجوها لكم
الجزء الأول ... «من أنا »

وقفت أمام البحيرة ترى أنعكاس صورتها في الماء هل هيه فتاة أم فتى نست تماما ما كانت عليه شعر قصير يصل إلى أذنها بلون وردة البنفسج الفاتح عينان واسعة كعيون الاميرات زمردية الون بخيوط ذهبيه تلمع تحت ضوء الشمس لم ترى لهما مثيل أبدا بيضاء البشرة كبياض الثلج شكلها هذا يوحي أنها إحدى الاميرات لكن هناك شي يؤكد العكس ملابسها الرثه، وجهها الشاحب، الغبار على كل جزء من جسدها والاهم من هذا من هيه فتى أم فتاة كانت ترتدي ملابس الفقراء قميص ممزق من الاطراف بنطال مهتري حزام مع سيف في اوسطها أذا هي فتى هذا حالها من الخارج ولكن هيه وشخص آخر فقط من يعلم بأنها فتاة وليست فتى تنهدت قليلا وهيه تفكر كيف تغيرت حياتها تدرجيا إلى أن اصبح إلى ما عليه الان لا تعلم الكثير عن نفسها سوى أسمها مارسيليا فقط هذا ما أخبرها به الشخص الذي وجدها ملقاه في البحيرة على صندوق خشبي وهيه رضيعه فقد وجدت معها قلادة من الذهب الخالص نقش فيه أسمها بحتراف وكانت ممسكه بخاتم مرصع بالالماس في أحد يديها مر على هذه الحادثة أكثر من 17 عام ها هيه الان في عامها الثامن عشر لا تعرف من هيه أمها ولا من هو أبيها هيه تعرف فقط شي واحد أنها تكره عائلتها بكل ما تعنيه الكلمة زادت مسكة قبضة يدها وهيه تتذكر هذه الأحداث أنتبهت من سرحانها على صوت أحد يناديها ...
مارسيل ..مارسيل ..مارسيل نعم هذا أسمها الثاني ف هيه متنكره بشكل فتى لانها تعيش مع عجوز كبيرة في السن هيه من وجدتها في البحيرة اعتنت بها منذ الصغر لكن قبل 7 سنوات حدثت احداث كثيرة جعلتها تغير من حياتها كليا وها هيه اليوم مقاتل ماهر يدافع عن نفسه وعن أمه هذا ما عرفت به بالقرية التي تذهب إليها يوميا لتجد قوت يومها فهي تسكن في كوخ صغير بالغابة مع تلك العجوز التى ربتها.
التفتت مارسيليا إلى الشخص الذي يناديها
مارسيل:نعم سيدي
السيد جورج كبير في السن تعمل لديه مارسيليا في حمل بعض الصناديق التي يحتاجها بعض الأحيان بغيض لكنها تتحمله في كثير الاوقات حتى لا يتسبب في طردها فهو الوحيد الذي قبل بتوظيفها على الرغم من صغر سنها.
جورج : أيها المعتوه ماذا تفعل هناك
مارسيل تقدم نحوه وهو يكتم غيظه
مارسيل :أسف سيدي كنت فقط استريح قليلا
صرخ جورج غاضبا
من سمح لك بأخذ استراحه هيا عد لعملك إياها المغفل ولا تعيد هذا التصرف مرة اخرى ولإ طردتك
مارسيل:لكن سيدي انا انتهيت من عملي
صرخ جورج مجددا
اصمت اذهب بسرعة قبل أن اغضب أكثر
ذهبت مارسيليا وهيه تجر اقدامها جر كاتمه غيضها فالنيران تشتعل من داخلها ياليتها تقطعه إلى قطع صغيرة تنهدت وعادت للعمل.


أنتهى البارات .....
تعليقاتكم..



الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	1492002423542.jpg‏
المشاهدات:	371
الحجـــم:	63.9 كيلوبايت
الرقم:	9541   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	sketch?????????????.jpg‏
المشاهدات:	370
الحجـــم:	6.4 كيلوبايت
الرقم:	9542  

التعديل الأخير تم بواسطة .FIRE ; 05-25-2017 الساعة 03:34 PM
رد مع اقتباس