عرض مشاركة واحدة
  #82  
قديم 04-21-2017, 06:41 PM
 
مرحبا كيف ابدا؟
شكرا على الدعوة الجميلة
اسفة لتاخري بالرد لدي دراسة
المهم وقد شعرت بالتحمس عندما وجدت 7 فصول
عموما هناك اخبار سيئة وجيدة بماذا ابدا
لنقل الاخبار السيئة ههههههه انا شريرة
الاخبار السيئة
انا غاضبة بحق لما لم يتم دعوتي لهذه الرواية الجميلة من قبل انها عائلية جدا اعشق هذا النوع من الروايات
الاخبار الجيدة
انا ممتنة لدخولي هنا يا الاهي لقد اعجبتني
راي بالرواية
تجمع بين مشاعر الصداقة الحب العائلة كل شيء وكانها كوكتال اعذريني انا جائعة قليلا وبدات اتخيل بعض الاشياء
دعيني من الثرثرة عن حياتي سابدا مجددا
العنوان
على أنغام الذِّكرياآت ~
عندما قراتها توهمت انه يحكي عن فتاة فقيرة ربما لانني متشائمة قليلا
ولكن صدمة عندما وجدت الموسيقى هذا يفسر كلمة انغام وذكريات تقصدين بها عندما مات كريس
انه مناسب جدا حتى انني لم اعرف كيف اقول ذلك:nop:
عناوين الفصول
اغار منك حقا في روايات لا اعرف ابدا كيف اخترع عنوان لفصل ما ناذر ما اجد روايات هكذا لقد اعجبني هذا بحق

الذّكرى الأولى~ ليس مُجرّد حُلمْ جميييييل وغامض قليلا وحواري ايضا
الذّكرى الثانية~ أوّل نظرة, بعد عقدٍ من الزّمنْ رومانسي
الذّكرى الثالثة~ عودةٌ للحاضر هذا العنوان ايضا غامض
الذّكرى الرابعة~ بوحْ لم افهمه تماما هل تقصدين اعتراف
الذّكرى الخامسة~ تينكربيل هذا ايضا لم افهمه الى بعد قرائة الفصل فهمت انها شخصية من مسرحية
الذّكرى السادسة ~ مُحادَثاتْ ممتاز انه يعبر عن كل شيء لكن ساعطيه علامة 9من 10 لان العناوين الاخرى افضل
الاحداث
رغم انها بسيطة طريقتك في السرد تزيد الغموض وكانني لم اعلم شيء عن الرواية وهذا مايحفزني على متابعة قرائتها
الوصف
انه ممتاز اخذ نصف البارت لنقل انه مفرط قليلا ولكن اعجبني حقا احسست انك تعيشين تلك الرواية من كثرته
التصميم
انا اغار منك
-والان جزئي المفضل الخاطرات لنقل انها كلها على بعضها كييييوت الهمتني حقا واعجزتني واكثر وحدة اعجبتني هي



الرّحيل..
حلّت النِّهاية و ماتَ الشُّعور..
أدركتُ أنها كانت مُجرّد كِذبة..
تطاولتْ الأوهام لتختلطَ و الواقع..
فجرَّتني نحو هاوية التَّلفيق..
لكنني لن أنكر أنني أشتاق إليكْ..
فتنطلقُ ألحاني تُغني لذِكراكْ!..
تُغني ألحاني لذِكراكْ..
تغنيّ يا ذكرياتي !
أتاكِ الشتاء يحوم بسماء كالحة..تبكي !
عِبقٌ غادر سَكنات روحي فأظلمت..
غطّى الثلجُ أركان الشوق..
تغنيّ يا ذكرياتي !
بفراق أعدمَ ملاك الحب..
بنهايةٍ حلّت على أفراحي
لا زلتُ أراكْ..هناك ..أمامي..
أكذِّبُ عيني..
لكنكَ هنا!..مجرد خيال..
تَغنيّ يا ذكرياتي !
بالراحل الذي لن يعود
بنبض قلبي الذي انطلق مناجيا العدم!..
بروحي التي انفصمت بحثًا عنه!
شوقي ترويه أنغامي..
و حبِّي تفضحه عيناي!
حُبِّي للراحل الذي لن يعود!..
واو وا واو وووووووووووووووووواوووووووووو ماذا اقول انا متاكدة انك تتالمين لا يمكن انك كتبته من اجل الرواية فقط انا ادعو ان لا تكوني تتالمين
المهم دعينا من فلسفة الحياة الشخصية ولنقل انك مبدعة



لا أعلم ما الشُعور الذي انسكبَ في صدري فأغرقني في ضحالة الجهل!
رُؤيتها مُتألقة, مُشعة, كلوحةٍ أثرية من ماضٍ جميلْ أشعل فيّ رغبة كبحتُها لسنوات..
عاد إليّ الشوق برؤيتها أمامي رغم جانبي الرَّافض غير المُصدِّق
لكنها كانت تقف هناك..
تدحضُ كلَّ أوهامي !
تُغني بصوتٍ تَسلَّل إلى أعماقي المُظلمة فأنارها..!
يا الاهي صدقيني انا بكيت من التاثر كلها جميلة مناسبة مع المقطع لا يمكنني الوصف صدقيني
لا اعلم ما الشعور الذي انسكب في صدرري من ابداعك ههه
وهنا بالذات هذه الخاطرة


أنا أُدرك يقينًا أنَّ ذلك لم يكن وهمًا, لكن هذا لم يجعلني أشعرُ بأيِّ نوعٍ من الرِّضا أو السّعادة..
بل على العكس, تِلكُما العينين البُنيّتين أضرَمتا سعيرًا ألْهبَ أضلُعي و أذاب الجليد الذي تكوّن حول ذِكرياتي فغَدتْ مكشوفة, حيّة, تتغذى على ألمي كما لم يسبق أن فعلت من قبل!!
لوسي# لا يمكنني قول اكثر من واو احس انني ساضلم نفسي ان تحدثت لذا اعذريني
واخيرا اكثر مقطع جعلني اضحك لدرجة ان امي بدات تفتش اللابتوب لتعرف لمذا
“ # „
ــ ماتي روبنسون! قلت ناولني الصحيفة حالا ً!
ازدادت حدة صوت السيد هاري روبنسون وسط عناد ابنه فهو لا يفهم لمَ لا يريد إعطاءه الجريدة!
أحكم سماويّ العيني على الجريدة و أخفاها وراء ظهره و والده غير مُتحمل غرابته هذا الصباح, كاد يفقد صوابه مع آخر لحظة و إذ بالجرس يرن
انسل ماتي من أمام والده الثائر و ألقى إليه الجريدة بين يديه و ركض ليفتح الباب بنفسه ,تمكن أخيرا الأب من التنفس
هههههههههه تعجبني شخصيته لقد قرات المقطع اكثر من مرة
وانتهيت ولاحمد لله ارجو ان ترسيلي البارت القادم ولا تتاخري
وعذرا على فلسفتي
الى اللقاء
رد مع اقتباس