عرض مشاركة واحدة
  #632  
قديم 04-08-2017, 06:51 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥الـمَـاسـة الـزّرقـاء♥ مشاهدة المشاركة

مرحبا
وردتي ^^
متأسفة جداا لاني تأخرت في الرد بس الدراسة و امورها شغلتني كتيير
ان شاء الله المرة الجاية بكون الاولى

(ما عليك غاليتى المهم اجيتى بعد تفرغك ..❤)
المهمـ :
- كيف ماخطر على بالي انو في شئ في الدمية
>.<4، جاكو ذكي والله
وانا اقرأ البارت توقعت انو بالدمية جهاز تنصت >شفتي تفكيري ههه

[color="rgb(75, 0, 130)"](ههه هاد اخطر من جهاز التنصت )[/color]

- لا أصدق أن والد سيناي هو نفسه الذي كان محبوسا مع مايو و كوبو !!..
- أعجبتني لونا وماك
- فاجأني زواج داني مع الممرضة ، مسكين سايتو هو ماكان مستحمل العيش مع اخوه فكيف بها هي ، بقي جاكو بس ..

(جاكو لسى قدامه كتييير ههه)

الواجب:
ما رايكم بالبارت ؟
1- البارت كان رااائع ok1

(شكراااا غاليتى ..❤)

ما اكثر جزء اعجبكم ؟
2- كل البارت بس هذا أكثر

اقتربت منه بخطوات مصدومة مترنحة لتمد يدها بغيت لمسها علها تمنحها بعض الحنان الذى فقدته..ولكن حركة يده التى ابعدت البطاقة للخلف جعلتها تقطب حاجباها عائدة لواقعها المزعج تحت سماعها لكلماته المستفزه :حقا ..ليس بهذه البساطه الست من قال بأننى لص ..وبأننى سرقتها من منزلكم...
فنظرت له لتقول بغضب شديد:وماذا تريد الان...

فرفع حاجباه ليدفع جسد الدمية لصدرها فتراجعت للوراء بعد ان امسكت به ليقول هو بتملل:على الاقل كلمة شكر واعتذار صغير...

فعضت على اسنانها بقوة وهى تبادل نفس القوة بضغطها على جسد كيتى القابع بين يديها لتتمتم بضيق يكاد يخنقها: حقا..شكر ..واعتذار..
فحدق بها منتظرا طلبه ..لترفع هى عينيها لترى البطاقة القابعة بين يده المرتفعة بالهواء فتهمهم هو ليضعها خلف ظهره قائلا: لا تحاولى حتى...

فزفرت هى بضيق لتخفض راسها ثم تتمتم رغما عنها : حسنا ...اسفة وشكرا .."ثم قالت بسرعة وهى تنظر له " هيا اعطنى اياها..

فوضع يده بخصره ليقول معترضا: حقا...اتظنيننى غبيا.."ثم اكمل بحزم "قولى انا اسفة لفد اخطأت ثم شكرا عزيز جاكو انا ممتنة لك كثيرا لا اعرف كيف سأوفى دينك هذا ...


فانفجرت ضحكا على كلماته لتتمتم من بين ضحكاتها :ههه..عزيزى ههه..قال عزيزى قال ...ههه..وانا ممتنة لك ايضا ههه مستحييل ماهذا الفكر ..هه لا اعرف كيف سأوفى دينك هذا عزيزى..هههه

فجهم وجهه ليستدير متوجها لغرفته وهو يقول: حسنا كما تشائين...عندما تستسيغين ذالك تعالى وخذيها...

فصرخت بغضب:ماذا ..لا لن تفعل ذالك.." ثم ركضت خلفه وهى تقول" اعدها لى ايها الغبى

فستدار ناحيتها لتتوقف بسرعة مدركة نفسها قبل الارتطام به لتقطب حاجباها قائلة:اعطها لى...
فبتسم ليستفزها قائلا :الشرط اولا...
فصرخت بقوة:لا...

فرفع اكتافه بقلة حيلة ثم دخل غرفته واغلق الباب لتندفع هى ناحيته وتبدأ بطرقه بقوة وهى تقول:لا تهرب ايها الجبان ..اخرج وواجهنى ...

ثم توقفت لتزفر بضيق عندما علمت ان ما تفعله بدون فائدة...فاسندت ظهرها على بابه وهى تنظر لطرفى دميتها الملقيان على الارض بسبب انفعالها لتتنهد محاولة تهدأة نفسها...

انه مزعج حقا يريد ازلالها قبل ان يعطيها اياها...ولكن كبريائها المستجد لن يسمح لها بذالك...هو يعلم هذا جيدا وربما استغل ذالك لمصلحته .. لكى يحتفظ بها لنفسه...

رفعت ثقلها عن الباب موسعة عيناها بعد ان فكرت بتلك الطريقة انه يريدها لنفسه ...فستدارت لتبدأ بطرق الباب مجددا وهى تقول بغضب: تبا لك اخرج اعدها لى ايها الجبان انها ملكى ولن اسمح لك بأخذها...

فأنصتت لتسمع رده الشافى : لن اخرج لقد سأمت منك...تكلمى وسأعطيها لك لتعلمى انها لا تهمنى ايتها الجشعة....

فزمت شفتيها لتتنهد بقلة حيلة مقرة التنازل قليلا لتقول بهدوء: انا اسفه لقد اخطأت بحقك ..وشكرا لك لن انسى صنيعك هذا ما حيت ولن استطيع رده لك.."ثم اكملت بحماس"الا اذا وافقت على مقايضته بالقليل من المال..

قالت ذالك لتصمت بحماس منتظرة سماع اجابته لتقطب حاجبيها بعد لحظات اثر سماعها لكلماته: "..لم تقولى يا عزيزى..."

وضعت يدها على وجهها وهى تنحنى بيأس ثم اعتدلت لتقول بضجر: انت لست عزيزى انا امقتك كثيرا ..

فقال بملل :كاذبه ...
فتنهدت لتقول بقلة حيلة :اجل كاذبه ..والان اخرج واعطنى اياها ..الم تقل انك لا تطمع بها...

ما توقعاتكم للقادم ؟
3- ممم البارت القادم ممكن يكون عن جاكو

(ممكن ..!!..وفيه اشياء مميزه )

اتمنى تنزلي البارت بأقرب وقت
تقبلي مروري^^ .

في أمان الله ~


شكرا يا اجمل ماسه زرقاء
تعرفين بتذكرينى بأنمى الطاقه الزرقاء كنت مره بحبه ❤❤❤
تعرفيه بطلته اممم...حسب ذاكرتة اسمها جينى او جان..
وشكرا على ردك المميز اتمنى تضلى للنهايه القريبه ..

فى امان الله..❤❤❤
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس