[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;border:2px double silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك فتاة
غسق اسم جميل
اخييييرا انا هنا ..انام مبكرا يفوتني ان اكون اول رد و الحمد لله اني نمت خ ما كنت لأرد ربما

فاااير ديو تناديك ارجوك احضري لي شبششب سنو الثلجي خ
امزح امزح
لكن حقا لقد جعلتني اعيش في دوامات


يا ماما هناك ساراي اخرى في المنتدى لاستعد لرحلة تكسر الظهر خ
اعتراف يجب تسجيله
لقد استعجلت جدا لأعرف من أي مكان عبر هذا الفتى البوابة، يا بنت ما اسم هذا الذي قرأت قصة بؤسه توا؟
دعك من اسمه سأعود للتحقيق بعد أن اكتب ثرثرتي المعتادة
بدااية كلمات مختارة بعناية هي احدى اقوال ماري اوليفار"سمعت بها "
الصورة هل هذا شكل البطل ؟ لا يبدو هزيلا ابدا عااا احببته جدا
العنوان امم فعلا تحدث عن نفسه خفت عندما قرأته من أن يكون الفصل معقدا و كان بالفعل كذلك و لكن بشكل ممتع جدا
المدخل هااا رائع ايضا كلمت ننهدة بشكل موفق ، أين ان تذكر اوراق اللعب يكن الغموض و المتاهات ..
و سيد الالاف لا اعلم فقط احببت وقع العبارة

***
مذ أن بدأت بقراءة أول سطر و انا نتظر البوابة الاهليجية ان تفتح استعجلت كثثيرا لارى طريقتك و فكرتك لادراج المقطع كما قلت في مطلع الرد و لكن صدقيني لم استطع ترك سطر واحد لأصل للنقطة حيث البوابة لأعبر برفقة صديقي الظلامي هذا لقد قرأت كل كلمة لا ملل رافقني ابدا فأحسنت في هذه النقطة فتاة


و الان كفاية ثرثرة عن نفسي لنعد للجميل
بداية حياة اوليفار كلها تعاسة ظلام في ظلام تخبط في تخبط بشكل هادئ عاش في الظلام اعتزل البشر هذا يدل لم كن يجلس منطويا على نفسه بالفصل التمهيدي لساراي
ومربيته ظننتها ستكون محور الاحداث و خاصة أن الفصل بدأ بتقطع صوت و ابتلاع قط لسان احدهم فظننت الفصل عن الصماء تلك
صديق هو بقعة ظلام و يتشكل بشكله ايضا يااه هذا شئ مميز جدا
لقد حسنت حقا في وصف البداية و الجو العام لحياة بيتر في طفولته
و الان دعنى من ماضيه لاتي الى حاضره
في مزرعة و مريض ايضا ثم ,,,,, ضرب بالسياط امم لم استوعب جيدا بصدق !!
لا زلت ابحث و انتظر نقطة عبوره بالبوابة
مهلا من هذا العجوز؟ لقد انقذه
و لكن قبل ذلك هذه العبارة " سعُل بقوَّة قبلَ أنْ يتحدثَ شاتمًا :
لمْ يكنْ ليؤول بكَ الحالْ هكذا لو لمْ تفعلْ صنيعًا غبيًا كذاكْ !"



ماذا قصد؟؟
لقد بدأت تساؤلاتي
و قبل كل ذلك لنعد للخلف قليلا"flashback”
عند الخردة التي في ركن الغرفة حيث ضغط على الزر الدائري هل هذه كانت نقطة عبوره للبوابة ؟؟؟ لكن بوابته كانت فريدة من نوعها شعرت كما لو انه غطس في افكاره المظلمة التي تجسدت في شكل مطاردة متعددة البوابات كلها دوار في دوار حتى انني الان داي
عبر البوبة اخيرا و انا معه ماذا ينتظرنا؟؟؟


لمْ أكنْ أعلمْ بأنَّ حركة واحدة ستكلفنيْ انقلابًا أعدُّه لمْ يكنْ في صالحيْ !


فتى فتى كيف لا يكون في صالحك انظر الى الجانب المشرق"هذا ان كنت تعرف ما شكل المشرق خ " ،انت ما زلت حيا حتى الان خ! ..


أعلنت الدقائق عدم انصياعها لأمر الرتابة الأزليْ بثوانٍ متسارعة ونبضاتٍ خافقة لمْ تتوانى عنْ تبذيرٍ
لحظاتٍ كاذبَة !

غسق ان ماذا اقول ! بنت اختيارك للكلمات رائع و مدهش
لك عبارت قوية صعب علي اختار واحدة او اثنتين سأقتبس كل الفصل خ
و هذه النقطة


عقلهُ يختنقْ بأفكارٍ مزعجَة وَصدرهْ يضطربْ بأنفاسٍ ثائرَة عندئذِ سأل نفسه باكتراثْ لماذا وُلِد ؟ ، فيْ اليومَ الذيْ نبضَ فيه قلبه لأول مرة هوَ ذاتُهُ اليومُ الذيْ أَصبحَ فيه جزءًا من هذا


ماذ يعني ، لقد فهمت ولست متأكدة
انا لا اعلم يا ايها السائل فقط امض و انا خلفك
او سأخبرك لم يولد الانسان؟

***


عقابْ ! ، كلمة من أربع أحرف ، بارعةٌ فيْ بثِّ الرعبِ فيْ النفوسِ وسلبِ راحةٍ لمْ يسبقْ لجسد تذوق طعمها منذ مدة طويلَة

بنت بنت انا عاجزة عن الكتابة بحق اخاف ان اثرثر دون فائدة>><<
لا اعرف ما شعوري حقا و يتقد ليصبح غير مفهوم اكثر كلما تعمقت في القراءة ...


أنفاسُه اللاهثَة ، المرهقَة ، المثقلة ، تحكيْ عن حالتهِ البائسَة


اشعر بالشفقة على هذا الفتى حقااا بنت انت لم تتركي شيئا لتثبتي العبارة " معظم الأشخاص لا يعرفون عن مدى جمال الظلام "

سؤااال

ما ذاك لسبب الغبى الذي عوقب بيتر بسببه؟
بنت اقرأي فقط و تكتشفين ربما ؟؟؟!!!
يه يه هذه الجزئية


مشاعلِ النار المعلقَة عليها إلا أنَّ ذلك يزيدُ المكان رهبةً و رعبًا . الأولى وتليها

الثانيَّة ، الثالثة تليْها الرابعَة ، صوتْ خطواتِ قدميهِ باتتْ تشكلِ
معزوفة إغريقية تماثلتْ تماما مع نبضاتِ قلبه الفزعة

نقطة اعجبتني فأحببت ان اقف عندها ، تمثيل بتشبيه رائع لتلك المعزوفة و خطوات الاقدام و من ثم ربط كل ذلك بنبضات قلبه
وهذه عبارة اعجبتنى صياغتها


ألا يكفيْ بأنهم أوجعوا جسده ظُلمًا !



و هذه نقطة احببتها بدوري


هل هذا معقولْ ! ، شعر بفلسفَةِ إدراكِه تهبطُ لوهلة فور أنْ أدركَ بأن الصوتَ قادمٌ من خلفِها ،


كل كلمة اقف عندها اعجب بها هي مهلا لا تفهميني خطأ اعجاب فقط ههههه
زوجوني بالفصل لا مانع عندي
حسنا لالخص ما سبق
تصوير رائع للفتى و ووصف جميل و تجسيد متقن للمشاهد التي شكلت اللحظات من ان حضر العجوز و سيرهم في اروقة المكان و حتى وصولهما للبوابة ، حقا لقد اجدت دورك ككاتبة غسق
و تلك الجزئية التي هي نقطة توقف الذي ذكرتيه كفاصل جميل جدا كلمات رائعة شكلت جملة تحمل الكثير من المعاني الجميلة و العملاقة لك جزء منه اعجبني


[ كبرياءْ ! ، الكبرياءُ غايَّة وأعدَّهُ شيئًا لا أستطيعُ خسرانه على الإطلاقْ ، ............، على كلٍ لا أعتقدُ بأنِّيْ أملك أشخاصا أعدهمْ أكثر أهميَّة من حياتيْ]

.

لاعد لاقتباساتى التى لا استطيع الاستغناء عنها خ


انبلاجُ الضوءِ الأبيَضْ هو ما جعل الضعفَ يسريْ في أطرافيْ المكبَّلة بالصمت ،



احسنت ختيار الكلمات!
نقطة اخرى اعجتني


ذاتُ الجدرانِ الصخرية تحيطنيْ من كلِ الجهاتِ الأربع ، مشاعلِ الشموعُ تغزو خصوصيَّة الظلامْ وتنشرَّ بقعًا من الضوءٍ فيْ أماكن متفرقة


هااا احسنت التجسيد حيث جعلت للشموع كيانا "له اسم في علم البلاغة لا اعرف ماذا " "

ما هذا الحيوان الغريب .. لا الى اين تهرين ؟ عودي ما زلت بمنتصف الفصل
تشبيه ممتاز و تهيئة رائعة للمحيط استعدادا لظهور وحش لا اظنه مجرد كلب حتى اني كدت اهرب


، التقطتْ مسامعيْ أنفاسًا لاهثَّة تشبه فيْ ....
ووو ظهور شخصية جديدة قلت بدا متغطرسا ؟ هااا اظننى احببته خ المتغطرسون اصدقاء لي




، خائفْ ، أجلْ ! ، قادر على المشي ، لا !



مسكين رفقا به


مالذيْ يحدثْ لي ؟ ، نهايَّة أم بدايَّة ! ، فكرة الموافقة على القدومِ إلى هذا المكانْ كانتْ خاطئَة ، أنا نادمْ
...
....
...
..
......
.......
.... ...

لِمَ أنا هنا ؟ ، لِأُحاسبَ على ذنبٍ لم أقترفه ، يا للسخريَّة ، لم أعتقد بأنيْ سأظهر بهذا الشكلِ يومًا مُدانًا ، مظلومًا ، خائبًا ،


نادم على قدومك للمكان؟ لاا ينفع الندم و انت بحالتك هذه !!
هااا فتى حالتك جدا بائسة

هنا هنا جزئية اخرى احببتها و نالت اعجابي كذلك


للهربْ ! ، فرصةْ واحدة وَ خيارٌ واحد ، نهايَّة وبدايَّة ، هل سيكونُ ذلكَ الحلمُ الذيْ أردتُه حقيقة فعلا ، لمْ يكنْ بعيد المنالِ هكذا في الأصل !
أنه تخلى عن عائلته وفكرَّ بالعمل في أعمال غير مشروعة معتقدًا بأنه سيستطيعُ جنيَّ المالِ أكثر إلا أنَّه يخفقُ في كلِّ مرة ،
إنه حتى لا يستحقُ بأن يُنادى بمجرمْ لأننيْ أعتقد بأننا نستنقصُ منْ هيبَةِ هذا اللقبِ الكثيرْ !..





ما هو ذاك الخيار و ماذا تكون الفرصة الواحدة...؟
و تلك التى تلونت بالاخضر
ذكرني بلقب كان لاسبادا قبل ايام اظنني فهمت ما يعنيه اجرام بكل احترام خ
حتى لو لم يكن يقصد ذلك خ
حقيرون حقا حتى لقب مجرم يجردونه من الرجل!

غلطتُكَ ستحاسبُ عليها ولأنك كنتَ سببًا فيْ كارثةٍ على وشكِ الحدوثْ فسيلحقُ بكَ العقابْ أيضًا


هي مهلا ! سببًا فيْ كارثةٍ على وشكِ الحدوثْ هل هم جادون؟؟
***


فسأعودُ ثانيَّة لأجعله يتذوقُ مرارة خياراتٍ لا علاقة لحياتِه بها ، إنْ لم أستطعْ فسأظهر فيْ كوابيسه كل ليلة لأنتقمْ ، هل كانَ هذا ما سأقولُه حقًا ! ، جذبتُ الكثيرَ من الأنفاسِ قبلَ أن أردفَ متمتما : العالمُ الخارجيْ قاسٍ فعلاً ! ..


فكرة جعله اللص المميز لم يرقني جدا دعوه و شأنه ايها الغريبو الاطوار
وكلماته هذه كانت قوية جدا وعود وددت تحققها في هذا السيد ذو الشعر الاشقر استجابة لرغبتي كقارئة ادمجت مع الاحداث خ
و فعلا العالم الخارجي قاس جدا
واظنك الان تفضل ظلامك

نقطة توقف اخرى اثارت اعجابي حقا




[ توقفْ عن الهذيانْ ، إنه لمْ يفعلْ شيئًا خاطئًا ، كلُ ما أراده هو حمايتُكَ فقطْ ، لمْ يسلبْ منكَ حياتك ولم يرغبْ فيْ جرِّكَ إلى مشاكلَ لا طائل لها .................... فلا أحدَ يستطيعُ لوم شخصٍ على محبتِه لشخصٍ آخر ] ..
.
.

فكِّر بقلبكَ قبلَ عقلكْ ! ، فكر بعقلكَ قبلَ قلبكْ ! ، أيُّهما ستقودنيْ إلى طريقِ إيمانيَّ ...................... دائمًا ما كانتْ خياراتيْ المحدودة تؤخذُ بعينِ الاعتبار من قِبلِ أشخاصٍ يجدونَ بأن لهمْ الأحقيَّة التامة فيْ النظرِ بذلكْ ......... اختياريْ الأولْ هل سأكونُ قادرًا على المُضيِّ فيهِ حتى !..




يبدو بأنني وصلت إلى طريق مسدود آخر ؟
............. ، لو فتحتُ تلك النافذةْ فهلْ ستكسر قدميْ بسببِ ارتفاعٍ لا أعلمُ عنْ مدىَ طوله ، وإنْ اتخذت ذلك الطريقَ المظلمْ هلْ سأعودُ منْ حيثُ بدأتْ


جزئية تجسد واقع الكثيرين في الواقع حيث اختياراتك بيد الاخرين و تظهر المشاكل عندما يبتعدوا عنك فجاة و تلك النقطة التي تحدثت عن اختياره النافذة التي ستكسر قدميه او الظلام كان صعبا حتى علي انا و خاصة اني لم اجرب الظلام انما التكسر خ بيتر اختار الظلم رغم ن ذلك يعارض ما اراده و هذا دليل على ان الظلام جميل لمن الفه
اختيار هل هو موفق لكن افضل من ان تتكسر خ لنتابع لنعرف الجواب


هذا الصديقُ القديمْ عشقتُه منذ زمن ......، بقعة الظلامْ السوداءْ ، لمْ تكنْ مخيفَة بقدر كونها ممتعةَ مريبَة ومحببَّة صديقيْ القديمْ أهلاً بكْ مجددًا ! ..


يااااه اظنني فهمت الجزء الاول توا خ، كنت اتساءل اين ذهب بقعة الظلام منذ ان كبر و انتقل بيتر للمزرعة

الاحداث التالية اعتيادية تميزت باسلوبك و وصفك الرائع و اضفاتك الجميلة و خيالك الاخاذ في تصوير المحيط وصولا الى


هل كانَ يقصدُ ذلك الشابُ المغفلُ إعطائيْ فرصةً للتخلصِّ من مساراتِ القلعة المتشابكة


يب يب ربما نعم فاشكره رغم انه متغطرس لعوب
و هذه النقطة



ذلكَ الشيءِ الواقفِ باستقامة هناكْ ، ما سينقذنيْ في هذا الموقِفْ ، اقتربتُ منه عدة خطواتٍ مرتبكة غير مصدق لأمر وجودِه أماميْ


هههه لقد ذهبت بتفكيري بعيدا باحثة في ثنايا معلوماتى عن شخصية بتلك المواصفات ربما ظهرت بالاحداث و لم انتبه لاكتشف انه حصان خ،
فهنيئا لقد نلت مني
و وصف الحصان بتلك الاوصاف الرائعة


أسمرٌ نبيلْ ، بشعرهِ الطويلْ ، وخطٍ أبيضْ رفيعْ ينزلقُ من أعلى هامته إلى الأسفلْ ! ، عيناهُ كالبلَّورِ نقيَّة ، بهيَّة فاتنة ! ، تحدثنِّيْ بكرمٍ باذخْ !


لقد اجدتي ذلك لقد تمنيت لو امتطيته هذ الحصان النبيل
و نقطة عاودت لظهور لم افهمها في البداية


أعلنت الدقائق عدم انصياعها لأمر الرتابة الأزليْ بثوانٍ متسارعة ونبضاتٍ خافقة لمْ تتوانى عنْ تبذيرٍ لحظاتٍ كاذبَة
عقلهُ يختنقْ بأفكارٍ مزعجَة وَصدرهْ يضطربْ بأنفاسٍ ثائرَة عندئذِ سأل نفسه باكتراثْ لماذا وُلِد ؟ ، فيْ اليومَ الذيْ نبضَ فيه قلبه لأول مرة هوَ ذاتُهُ اليومُ الذيْ أَصبحَ فيه جزءًا من هذا العالمْ !
حياةٌ معاكسَة ورغباتٌ لم يُكتب لها أنْ تحققْ ! ..


ما المقصود منها -_-1وصولا الى النقطة



مصالحٍ غبيَّة !
لا أستطيعُ التصديقْ ، غيرُ قادرٍ على فهمِ عقولهِم حتى ، كيفَ بإمكانهمْ التفكير بأشياء خبيثةً بكلِ بساطَة ! ..


نعم يستطيعون و بكل سهولة و هذا واقعي للاسف .....


دبَّ رعبُ غريبٌ في قلبيْ ذلكَ عندما رأيتُ بسمته اللئيمة تظهر على ملامحِه


وصف رائع لهذا الكائن
و هذه النقطة


بينما ترحبُ بيَّ الرياحُ الباردةَ باستقبالٍ حارْ


تناقض رائع


و هذه الجملة " آخرُ ما استطعتُ رؤيته هو وجه ذلك الرجل على خيله يرقبنيْ بذاتِ العينين الثاقبتينْ ، يتحدانيْ قائلا بأنهُ ربما لمْ يستطع الإمساكَ بيْ لكننيْ فيْ الوقتِ ذاته لم أستطع الهربَ منه !""


انت حقا بارعة في صياغة الجمل بشكل جميل تزيد المعنى جمالا و روعة


و استنتاجات الفتى عن سبب احتجاز والده له كان جميلا جدا



قد يكونُ اليوم الرابع من شهر مارس اليومُ الذيْ بدأتُ فيه تعاستيْ ، اليومُ الذيْ أُوصدتْ فيه الأبوابَ أمامَ وجهيْ ، لكنه ذاته اليومْ الذيْ استطعتُ فيه التماسَ حقيقةٍ مؤلمةً بيديْ

لم قد يكون و لا يكون اليوم نفسه



فرصةْ واحدة وَ خيارٌ واحد ، نهايَّة وبدايَّة ، ذلكَ الشيءُ الذيْ طالبتُ به منذ البدايَّة كان أمامَّ عينايْ لكننيْ لمْ أستطع النظر إليه !


ما الذي اعماك؟ لا تقل الظلام .....
..


سيدتيْ العزيزةْ !
هل تعرفْين تساقطُ الأوراقِ فيْ فصلِ الخريفْ لا يعنيْ نهايَة المصيرْ بل بدايَّة لروحٍ. جديدة........ !
، فلا تعني النهاية الظلام دائما ! ..


يب يب عرفت توا

يااااااااااااااااه خلصت الفصل لاكتب ردي الان
بنت كما قلت بدءا فصل رائع حقا و مدهش ايضا كلما اكتب كلمة احبها و اعشق التالية
فقط اكتفى بقول احسنت فتاة "لا لست بخيلة فقط فصلك يلجم اللسان "
و اشير و اكرر لقد احسنت في تأكيد و اثبات أن " معظم الأشخاص لا يعرفون عن مدى جمال الظلام"
اعتراف "ان بداية ظننت ان الفصل يخص شخصية اوليفر ليس للجملة الافتتاحية المقتبسة انما لحال الفتى و مدى بؤسه " هااا الكاتب المسؤول عن اوليفار عليك التفكير في فكرة تبعدك عن كتابة فصل قريب من فصل غسق
مدخل و مخرج مميز رائع تهيئة جيدة لنفسية القارئ ، فعلا فصلك اسطورة اسفة لان ردي لم يوفه حقه !
و ختاما مرة اخرى
وضعات الحركت على الحروف جيد و يسهل القراءة لكن يشترط ان تكون كله صحيحة تماما لألا يرتبك القارئ ، هههههههههه اندامجي قطعه حركة شدة و فتحتان شعرت بانه تم صفعي على الرقبة
تمنيت لو نك ذكرت العبارة التي ظهرت قبل بدء الرحلة عند تجمعهم بفصل ساراي و دمجتيه بشكل احترافي بجملة نهاية الفصل ، لكن احسنت بجعلنا نفهم باسلوبك الخاص


#عندما اقول معقد لا اعنى مشبك و سئ بالعكس اعني انه عميق و دال على مدى تمكنك ..فقط سوء تعبير لاستخدامى كلمة معقد خ


و ختاما كذلك شووكرا على الفصل الاكثر من رائع اتمنى ان اقرأ لك المزيد تحياتي و فائق احترامي غسق [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________





صلوا على النبي