عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 03-20-2017, 02:10 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://f.top4top.net/p_444nmogp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://f.top4top.net/p_444nmogp2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


أوي أوي - مقدمتك رآئعه ي جولييت !
ياترى ماذا في جعبتك أيضاً لنرى ذالك .. سأكمل مآ بدأتي به كذالك
حسناّ ي أبطال سأريكم الآن تفاصيل حيآة الأسد ونبذه عنه خطأ2
[OVERLINE]تحديداً[/OVERLINE]
خطأ2 خطأ2 خطأ2
الأسد حيوان من الثدييات من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات
الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (باللاتينية: Panthera
وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد الببر، حيث يفوق

وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما
(550 رطلا).[4] تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في
إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة
مهددة بالانقراض تعيش في آسيا بولاية غوجرات في شمال غربي

الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في شمال
إفريقيا، الشرق الأوسط، وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ
بضعة قرون فقط. وحتى بداية العصر الحديث

(الهولوسين، منذ حوالي 10,000 سنة)
، كانت الأسود تُعتبر أكثر ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا
بعد الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا،
الكثير من أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي الأمريكيتين، من
يوكون حتى البيرو.

يختلف أمد حياة الأسود باختلاف جنسها، فاللبوات التي تعيش
في مناطق محميّة آمنة مثل منتزه كروغر الوطني قد تصل
لما بين 12
4 عاما، بحال تخطّت مخاطر ومشقات
حياة الأشبال، بينما لا تتخطى الذكور 8 سنوات من
حياتها إلا فيما ندر.[5] إلا أن هناك وثائق تظهر أن بعض اللبوات
عاشت حتى سن 20 عام في البرية. تسكن الأسود السفانا
والأراضي العشبيّة عادة، إلا أنها قد تتواجد في أراضي الأشجار

القمئية والغابات في بعض الأحيان. تعتبر الأسود حيوانات اجتماعية
بشكل كبير مقارنة بباقي أعضاء فصيلة السنوريات، وتُسمّى
المجموعة العائلية للأسود "زمرة" باللغة العربية، وهي تتألف
من إناث مرتبطة ببعضها عن طريق القرابة (أخوات، أمهات، خالات، جدّات...)،

عدد من الصغار، وبضعة ذكور بالغة. تصطاد مجموعة الإناث مع
بعضها في الغالب، حيث تفترس إجمالا الحافريات الكبرى، إلا
أنها قد تلجأ للتقميم إن سنحت لها الفرصة. يُعدّ الأسد مفترسا
فوقيّا أو رئيسيّا (لا يفترسه أي كائن حي آخر)، ونوعا أساسيّا أو

عماديّا (من أنواع الحيوانات التي يرتكز وجود باقي الأنواع بتوازن
على وجودها معها في نظام بيئي معيّن). على الرغم من أن
الأسود لا تعتبر الإنسان طريدة طبيعية لها وغالبا ما تتجنبه، إلا
أنه يُعرف عن البعض منها أنه أصبح آكلا للبشر في حالات محددة.

تصنّف الأسود على أنها من الأنواع المهددة بالانقراض بدرجة دنيا،
حيث ارتفعت حدّة تراجع أعدادها من 30 إلى 50% في إفريقيا
خلال العقدين الماضيين؛ [6] ويعتبر أمل الجمهرات الباقية خارج
المحميات والمنتزهات القومية ضعيف للغاية. وعلى الرغم من أن سبب
التراجع هذا ليس مفهوما كثيرا، إلا أن فقدان المسكن والنزاع مع
البشر يعتبران أكثر الأسباب إثارة للقلق. كان يُحتفظ بالأسود في
معارض الوحوش منذ أيام الإمبراطورية الرومانية، كما كانت ابتداءً
من أواخر القرن الثامن عشر، ولا تزال، من الأنواع الرئيسيّة التي

يسعى الناس إلى عرضها في حدائق الحيوان عبر العالم. تتعاون
الكثير من حدائق الحيوانات حول العالم حاليّا لإكثار الأسود الآسيوية
المهددة بالانقراض عبر إخضاعها لبرنامج تزاوج مكثّف.

يمكن تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة فائقة عن طريق النظر،

فالأول يمتلك لبدة (شعر حول العنق) بينما لا لبدة للبؤة. يُعتبر رأس
الأسد الذكر أحد أكثر الرموز الحيوانية انتشارا في الحضارة الإنسانية،
حيث ظهر في العديد من المؤلفات الأدبية، المنحوتات، الرسومات،
الأعلام، وفي الأدب والأفلام المعاصرة. وفي بعض الأحيان تستخدم

صورة الذكر حتى ولو كان المراد بالأصل إظهار الأنثى، لأن
لبدة الذكر المميزة تفرّق بين هذا النوع من السنوريات وغيره من الكبيرة منها.
إلا أنه تمّ إظهار اللبوة أيضا ووصفها في أوائل الكتابات
والرسومات البشرية، حيث اعتبرت أنها بسالة الصيد بحد ذاتها،

وصوّرت في أحيان على أنها أم محاربة جمعت بين صفات الحنان
على أشبالها والمقدرة على الإطاحة بعدو يفوقها حجما. تقوم
اللبؤات بمعظم الصيد للزمرة، حيث تتعاون مع بعضها بأسلوب
دقيق ومعقّد للإمساك بفريستها. تطوّر كل لبوة مهارات صيد

محددة لتعلب بها دورها المعين بتقنية الصيد التي تلجأ إليها زمرتها،
وعادة ما تلعب الدور نفسه خلال معظم عمليات الصيد. برز
وصف اللبوات وهي تصطاد في مجموعة واحدة منذ آلاف السنين،
حيث يرجع أقدم هذه الأوصاف إلى رسومات ومنحوتات عُثر

عليها في كهفيّ لاسو وشوفيه في فرنسا، والتي يعود تاريخها
لأواخر العصر الحجري.
وقد لاحظ البشر اللاحقين هذه العادات والصفات في اللبؤات،
فصوّرت حضاراتهم التي وجدت في نفس المناطق التي قطنتها

الأسود أكثر آلهتهم الحربيّة شراسة، بالإضافة لمحاربيهم، على
صورة اللبوة، حيث كانوا يلقبون حكّامهم الذكور "بابن اللبوة".
ومن الأمثلة المستمدة من أقدم التسجيلات المكتوبة الآلهة
المصرية سخمت، باخت، تفنوت، ومسخنت، وقد عبد النوبيين

القدماء اباداماك الرجل برأس أو وجه الاسد. ويُحتمل بأنه كان
هناك آلهة مماثلة لها جميعها في ليبيا. وتُعد بعض الآلهة
المصرية الأخرى معقدة للغاية، حيث تتخذ مظاهر متنوعة، كامرأة
برأس لبؤة أو لبوة تتخذ أوضاع معينة.

توصف العديد من السنوريات الكبيرة التي تظهر في المنحوتات
والرسومات القديمة على أنها نمور، إلا أنه عند التدقيق في
تلك الصور يظهر أنها لبوات بحال كانت تمتلك خصلة من
الشعر على ذيلها. فهذه

الخصلة مميزة للأسود من بين السنوريات الكبرى جميعها،
وعندما يمتلك السنور في الصورة هذه الخصلة ولا يمتلك لبدة
فإن هذا يدل على أنها لبوة بالتأكيد على الرغم مما يقول به
المحللين المعاصرين. كما أن وجود رقط على جسد تلك السنوريات

في الرسوم لا يؤكد أنها نمور، إذ أن الأشبال تمتلك رقطا ورديّة
الشكل أيضا، لذلك فإنه عند محاولة تحديد نوع السنور الممثل في
الصور أو المنحوتات يجب دوما التأكد من الذيل فإن كان هناك
خصلة شعر على أخره ولم يمتلك الحيوان لبدة نكون بصدد لبوة،

وإن لم توجد هذه الخصلة فإنه يكون نمرا.
الأسد يُصنف الأسد ضمن الثديات، وهو من فصيلة السنوريات، أما
بالنسبة لحجمه فهو الثاني في العالم من فصيلته، وتعيش معظم
الأسود البرية اليوم بشكلٍ أساسي في أفريقيا وبالتحديد في جنوب

الصحراء الكبرى، وكانت تعيش في مناطق مختلفة قديماً، فمنها ما
كان يوجد في شمال أفريقيا والبعض في الشرق الأوسط، والبعض
الآخر في آسيا الغربية، ولكنها انقرضت لتبقى في مكانها اليوم. وكانت
تعتبر من أكثر المخلوقات انتشاراً على سطح الأرض بعد الإنسان،

ويمكننا تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة مطلقة؛ بمجرد النظر إليه،
فهو يمتلك شعراً حول عنقه، بينما الأنثى وهي اللبؤة لا تمتلك هذا
الشعر. الوصف الخارجي للأسد يعتبر الأسد من أطول السنوريات عند
منطقة الكتفين، وثقيل جداً، ويمتلك فكاً قوياً، وأنيابه طويلة؛ حيث

يصل طول الناب إلى 8 سم، ويتميز قوامه بالصلابة والقوة، أما
بالنسبة للونه فهو بين الأصفر اللامع والأصفر، أو الأصفر
المحمر أو البني القاتم، ولون خصلة الشعر التي تكون على
آخر ذيله أسود، وتكون الأشبال مرقطة برقطٍ وردية بنية

على كل جسدها، وتختفي هذه العلامات عند الوصول إلى مرحلة البلوغ
، ويبقى بعضها ظاهراً على القوام السفلي من الجسد، ويشترك
كل من الأسد واللبؤة بوجود خصلة من الشعر على نهاية ذيل
كل منهما. اللبدة أو الشعر الموجود حول العنق تتميز لبدة

الأسد في نوعها عن سائر الحيوانات، فيبدو الأسد بوجودها
أكبر حجماً، مما يبعث الخوف في نفس من يقف أمامه،
وتساعده في مواجهته للأسود الأخرى، حيث تتفرّد هذه
اللبدة بمميزاتها بناءً على عدة عوامل: العوامل الوراثية، والنضوج

الجنسي، والمناخ، ونسبة إنتاج الهرمون الذكري، وهي تدل
على صحة الأسد، فكلما كلما كان لونها أدكن كان الأسد
بصحة جيدة أكثر، كما أن لها دوراً كبيراً في حماية الأسد
من الضربات والكدمات التي قد يتعرض لها عند خوض صراع

مع أسدٍ آخر، فكلما كانت كثيفة أوْحَتْ ذلك على فوزه،
بينما تُنبئ بخسارته إن كانت
خفيفة. التنظيم الاجتماعي للأسود الأسود حيوانات مفترسة
، وتتبع نظامين اجتماعيين مختلفين، فبعضها مقيم ويعيش

ضمن مجموعة من الأفراد وتسمى زمرة، وتتألف المجموعة
من خمس أو ست لبؤات؛ كلُّ واحدةٍ منها معها أشبالها، كما
يوجد ذكر أو ذكران يسميان بالتحالف الذكوري، ويغادر الأشبال
الذكور المجموعة عندما يصلون إلى مرحلة البلوغ، ويُعتبر

البعض الآخر من الأسود مرتحلة، فلا تستقر في مكان معين
، بل تتنقل من مكانٍ إلى آخر، وقد تعيش بشكلٍ منفرد أو
مع جماعات، وقد تتحول الأسود من مقيمة إلى مرتحلة أو

العكس، فهي لا تبقى في نمط حياتي معين.
-
الأسد يُصنف الأسد ضمن الثديات، وهو من فصيلة السنوريات
، أما بالنسبة لحجمه فهو الثاني في العالم من فصيلته،
وتعيش معظم الأسود البرية اليوم بشكلٍ أساسي في أفريقيا وبالتحديد

في جنوب الصحراء الكبرى، وكانت تعيش في مناطق مختلفة قديماً،
فمنها ما كان يوجد في شمال أفريقيا والبعض في الشرق
الأوسط، والبعض الآخر في آسيا الغربية، ولكنها انقرضت لتبقى

في مكانها اليوم. وكانت تعتبر من أكثر المخلوقات انتشاراً
على سطح الأرض بعد الإنسان، ويمكننا تمييز ذكر الأسد
عن الأنثى بسهولة مطلقة؛
بمجرد النظر إليه، فهو يمتلك شعراً حول عنقه، بينما

الأنثى وهي اللبؤة لا تمتلك هذا الشعر. الوصف الخارجي للأسد
يعتبر الأسد من أطول السنوريات عند منطقة الكتفين
، وثقيل جداً، ويمتلك فكاً قوياً، وأنيابه طويلة؛ حيث يصل
طول الناب إلى 8 سم، ويتميز قوامه بالصلابة والقوة،

أما بالنسبة للونه فهو بين الأصفر اللامع والأصفر، أو
الأصفر المحمر أو البني القاتم، ولون خصلة الشعر
التي تكون على آخر ذيله أسود، وتكون الأشبال مرقطة
برقطٍ وردية بنية على كل جسدها، وتختفي هذه العلامات

عند الوصول إلى مرحلة البلوغ، ويبقى بعضها ظاهراً على
القوام السفلي من الجسد، ويشترك كل من الأسد واللبؤة
بوجود خصلة من الشعر على نهاية ذيل كل منهما.

اللبدة أو الشعر الموجود حول العنق تتميز لبدة الأسد
في نوعها عن سائر الحيوانات، فيبدو الأسد بوجودها
أكبر حجماً، مما يبعث الخوف في نفس من يقف أمامه،
وتساعده في مواجهته للأسود الأخرى، حيث تتفرّد هذه

اللبدة بمميزاتها بناءً على
عدة عوامل: العوامل الوراثية، والنضوج الجنسي،
والمناخ، ونسبة إنتاج الهرمون الذكري، وهي تدل على صحة
الأسد، فكلما كلما كان لونها أدكن كان الأسد بصحة جيدة أكثر، كما أن لها

دوراً كبيراً في حماية الأسد من الضربات والكدمات
التي قد يتعرض لها عند خوض صراع مع أسدٍ آخر،
فكلما كانت كثيفة أوْحَتْ ذلك على فوزه، بينما تُنبئ
بخسارته إن كانت خفيفة. التنظيم الاجتماعي للأسود الأسود

حيوانات مفترسة، وتتبع نظامين اجتماعيين مختلفين، فبعضها مقيم ويعيش
ضمن مجموعة من الأفراد وتسمى زمرة، وتتألف
المجموعة من خمس أو ست لبؤات؛ كلُّ واحدةٍ منها
معها أشبالها، كما يوجد ذكر أو ذكران يسميان بالتحالف الذكوري،

ويغادر الأشبال
الذكور المجموعة عندما يصلون إلى مرحلة البلوغ،
ويُعتبر البعض الآخر من الأسود مرتحلة، فلا تستقر في

مكان معين، بل تتنقل من مكانٍ إلى آخر، وقد تعيش
بشكلٍ منفرد أو مع جماعات، وقد تتحول الأسود من
مقيمة إلى مرتحلة أو العكس، فهي لا تبقى في نمط حياتي معين.

-
حسناّ / قد عرفتم القليل عني انا الأسد !
دعوني اترككم الان مع جولييت لنستكمل فقراتي المميزه





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة 彡CαиĐу ; 03-20-2017 الساعة 03:23 PM
رد مع اقتباس