عيون العرب - ملتقى العالم العربي - عرض مشاركة واحدة

**Hossam Ali Obeidat** · #**283** 03-03-2017, 05:19 PM

مرحباً يا اون شان ^_^

و أخيراً قرأت الفصل بعد طول إنتظار " class="inlineimg" />

لدرجة أنني رجعت لبعض الفصول الأخيرة لتذكر بعض الأمور

لندخل في الموضوع مباشرةً

لكن قبل أن أدخل في الموضوع , لدي تساؤل أرجو أن تُجيبيني عليه

: هل رسمتي ملامح النهاية في مخيلتك ؟؟ , و كم تبقى تقريباً و حسب تقديراتك ؟؟؟

هذا السؤال ليس بقصد أنني مللت أو شيء كهذا

لا أبداً

كل ما في الأمر أنني أتسائل متى ستنهين الرواية إذا كان يستمر إنقطاعك هكذا ؟؟!!!

لأنني أريد أن أعرف تفاصيل و أحداث القادم بأسرع ما يُمكن

أنا لا أطيق الإنتظار

أعلم أنني أطلت بالكلام

و الآن سأدخل بالمهم :

أحد أروع ما في الفصل أنه كان طويلاً نوعاً ما , لكنه لا يكفي لسد الفجوة التي غبتي فيها خطأ2خطأ2

و بقية ما فيه كان رائعاً كالمعتاد

لكنني لاحظت بعض الأخطاء الإملائية و بعضها غير مقصود على ما أظن

و هذا المقطع كان صعب الفهم : "
نظر هيرو اليه واعطاه مسدسه الذي بقرب قدمه تفضلا سيدي
اياك وجعل احد يتدخل ف سيكيوت اخذ مني اجمل حياتي
وبدء بالركض نحو سيكيوت بقيت انظار ريوزاكي تحوم حول والده
الذي امسك به ودفع به بسرعه ليسمع صوت الرصاص التي استقرت بقدم
اكسل بقي ريوزاكي ينظر لوالده سيكيوت ايها الوغد ساقتلك
هييي هل خرجت من سجنك ايها الجندي
نهض اكسل لست جندي بل انا القائد الاعلى وايضا لست سوء مستنسخ
عني فالافضلية للاصلي سافل ليعقد حاجبيه وتظهر تلك التجاعيد على وجهه "

السبب هو علامات الوقف و الترقيم المفقودة !!!!

لكن بعد التمعن تمكن من فهم المراد

و أعجبني موقف هيرو عندما أطلق ال100 رصاصة على سيكون ثم غرس السكين في قلبه

و الآن إلى الأسئلة :

مارائكم بالفصل

هذا شيء مفروغ منه , إنه رائع جداً حب5

ماالذي سيقررة يوكيتو

أتوق أن يختار أنوري " هذا هو إحساسي "

ماهو رائكم بالتقاء اكسل وكسار وريوزاكي

كان إلتقاء غير إعتيادي , لقد أحببت هذا الأمر كثيراً

كيف كان التعاون بين الاب وابنه

إنه مثالي جداً , كيف لا و هما إبن و والده

و الآن أعتذر منكِ على هذا الرد المخزي و الغير لائق بعودتك المبهجة

لكن إعذريني فأنا سيء جداً في الردود

و الوقت الذي أحتاجة لكتابة رد هو نفس الوقت الذي أحتاجه لكتابة فصل من روايتي

أترين الفرق ؟!

آآآآآآه

أنا بإنتظار الفصل القادم

فلا تُطيلي علينا رجائاً

إلى اللقاء