الموضوع: لكن كيف احببته
عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 02-14-2017, 10:39 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
البارت التالت قبل الاخير
لقد رائ ماكس ليزا مستيقظة وتبدو سعيدة (لنعود قبل ساعة من الان)لقد استيقظت تلك الفتاة وفتحت عينيها ورات نفسها بانها في غرفة بيضاء وهي على سرير ابيض فنادت علة الممرضة فدخلت الممرضة وقالت لها اين انا ولما اين انا ومادا حدت فاخبرتها الممرضة بكل شيء تعرفه لانها لا تعرف كل التفاصيل فنادت على الطبيب ففحصها الطبيب وقال بان كل شيء بخير.
نعود للواقع
ففرح ماكس جدا لان الشخص الدي حرك له شعور في قلبه ودق لاجله قد استفق اخير من دوامة ااحياة و الموت التي كانت فيها فدخل مسرعا للغرفة وهو فرح من كل قلبه فدهب لها وقال واخيرا استفقتي لقد اشتقت اليكي كتيرا فقالت له من انت فاحس ماكس بان سهم قد اخترق قلبه من كلمة من انت فقال لها انا ماكس زميلكي في الصف ماكس الم تتدكريني فدخلت عليهم الممرضة وقالت لا تقسي عليها اكتر انها فاقدة الداكرة لكنها مؤقتة فاراد ماكس ان يبكي لان الفتاة التي خفق قلبه لها واحبها فقدت الداكرة ولا تتدكره (انا اشفق عليه هههههه مسكين)فمر هدا اليوم بحزن علو ماكس وبجهد لمحاولة التدكر على ليزا وبفرح على راي والينا فنام اصدقائنا بعد هدا الجهد والحزن والفرح في اليوم التاني استيقظت تلك الفتاة التي حاولت كل جهدها لتتدكر لكن بدون فائدة وحزن ماكس لم ينتهي بل ازداد عن البارحة
بعد اسبوع
مازالت ليزا تحاول التدكر وفي احلامها ترى اشيئا غريبة لا تعلم مادا ترى وكان حزن ماكس يزداد يوم بعد يوم بسبب قلبه المحطم لان ليزا لا تزال لا تتدكر وفي يوم ممطر كانت ليزا تتمشى وتتمشى ولا تابه لاي احد فكانت تريد ان تقطع الر صيف لكن كان هناك سيارة سوداء تجري فتجمدت في مكانها وكانت السيارة تقترب اكتر فاكتر فاصتدمت بها فنزل صاحب السيارة السوداء فلما رئها مغطات في كومة من الدم خاف وفر داهبا فكان هناك رجل في الالتلاتين من عمره مارا فرئها فاسرع لها واخدها الى المشفى و دخلت هي والاطباء الى غرفة العمليات علم ماكس بان اصابها مكروه وهي الان في المشفى فدهب مسرعا لدلك المشفى .
بعد ستة ساعات
خرج الاطباء والممرضين فقالو بانها بخير ولقد استرجعت داكرة فقال ماكس هل يمكنني ان ادخل لاراها فقالت احدى الممرضات اسفة لا يمكنك دلك انها نائمة الان فقالت ايضا ادا اردت تعال غدا لترها فقال ماكس لاباس سابقى هنا لتستفيق فقالت ارجو المعدرة في اليوم التالي استيقظت ليزا ورائت نفيها في نفس الغرفة التي كانت فيها من قبل فدخل عليها ماكس وقال الحمد لله انك استيقظت لقد كنت حزينا جدا لانكي لم تتدكرينني فبدء يبكي من الفرح وحظنها فقالت له وهي تتصنع بانها فقدت الداكرة مرة اخرى فقالت من انت فقال الا تتدكرينني انا ماكس فاراد ان يدهب لكن امسكت يده ليزا وقالت كيف لا اتدكرك انت الفتى الدي يزعجني فصباح والمساء وحتى في احلامي لا تتركني وشائني وقالت بفرح ومرح زائد عن الحدود وانا ايضا اشتقت لك فدخل اب ليزا وامها والطبيب ولما راو هدا المشهد الرمنسي فقالو نعتدر عن المقاطعة فاحخمر ماكس من الخجل واصبحت ليزا متل الطماطم بسبب هدا الشيء فبعد اسبوع خرجت ليزا من المشفى وكان يجب ان تدرس بجد بسبب الحادتان وبسبب الامتحنات النهائية فقرر المدير عمل مخيم ليريح الطلاب قليلا بسبب ضغط الدراسة و ليمكنهم التركيز في الامتحانا فكانت هده الرحلة للمزرعة بعد يومان .
بعد يومان مرو بسلام
دهب اصدقائنا لـ المزرعة واستمتعو كتير وفي اليوم الدي قبل الاخير كانت ليزا تكتب شيء في كتاب ازرق الون حجمه متوسط وجميل فرئها ماكس فشده الفضول لما تكتب فقترب منها واخد يقرء مايلي
ربما عجزت روحي ان تلقاك
وعجزت عيني ان تراك ولكن لم يعجز قلبي ان ينساك.
اذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك ................
احبك موت.... لا تسألني ما الدليل
ارايت رصاصه تسأل القتيل ..........
ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك
كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي.........
لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالاشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الاسلاك
لماذا حين اكون انا هنا تكون انت هناك
انا احبك حاول ان تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الابواب يغلقها
وإن من اشعل النيران يطفيها
احبك..
يا من سرق قلبي مني
يا من غير لي حياتي
يا من احببته من كل قلبي
يا من قادني الى الخيال
حبيبي..
أهديتك قلبي وروحي
وبين ظلوعي اسكنتك
ورسمت معك احلامي
و وعــــــودي (منقول )
احبك يا عزيزي ماكس
فقال ماكس همسا لـ ليزا ادن تحبينني هه
فاحمرت ليزا من الخجل وقالت اعده لي اعده الان
فقال لا لن اعده
فنفخت وجنتيها وقالت بغضب شديد اعده االان فقال لا وبدا يركض فقالت ارجعه الان وبدات تركض ورائه وضلو هيك حتى اشرقت الشمس وبدئت العصافير تغرد فوقف ماكس بتعب وقال لها حسنا خدي فقترب منها وقال لها بهمس وانا احبكي ايضا يا عزيزتي فاحمرت ليزا وقالت بصراخ وانا اكرهك جدا ايها الاحمق فابتسم ماكس من الدي سمعه
ولقددخل يوم جديد وكان هدا اليوم فيه حفلة وكان راي وماكس يخططون لشيء لندخل لافكارهم ونرى مدا يفكرون
ماكس
اهههههه تعبت اود ان افعل دلك بعهدها قال ساخطبها اليوم بالتاكيد
راي
افكر كيف اعطيها الخاتم بطريقة رومنسية الشيء صعب جدا اهههه
فمر الوقت واصبح8:30اي وقت الحفلة وكانت ليزا ترتدي فستان ازرق متل هاد

وحداء كهدا


وكانت الينا تلبس فستان احمر طويل على شكل قلب في الصدر وحداء احمر ايضا ويربط من الخلف
فلما دخلا اعجب الجميع بهما واصبحت عيون الطلا ب قلوبا واما الفتيات حقدا وغيضا ليس هم فقط بالراي وماكس ايضا
لقد انتهيت من البارت ماقبل الاخير وانتظروني بالبارتن الاخير والبارت الخاص واعلم بان القصة قصيرة لكن مادا افعل لدي ظروف الامتحنات الاسبوع القادم فعدروني لكن اعدكم في قصتي التالية ساطولها اكتر واكرر اسفي وارجو ان يعجبكم البارت
رد مع اقتباس