|
يوم الجمعة بالليل هيك عالتسعة تقريبًا
امي قالت لي روحي جيبي الصحون اللي بالخزانة
رحت طيران ولابسة جرابات حضرتي والأرض سيراميك
وما لقيت حالي غير لافة هاللفة وواقعة على وجهي
الوقعة اسطورية بصراحة نزلت ع ايدي
امي بالمطبخ صرخت وصارت تسمي انا قمت متل السكرانة
بدي هديها ما صار شي وهي صارلك شي وين اللي عم يوجعك
والله ما صار شي يا امي -ابدًا ما تكسرت-
بس مجرد ردة فعلها كنت رح ابكي بس الحمدلله مسكت حالي
عم بتخيل اني لما اطلع ادرس برا
ومثلًا تزلق رجلي ولا انجرح وما حولي امي كيف رح كون
امي..
|