01-20-2017, 03:42 PM
|
| |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
آسفة ع التأخير، انشغلت شوي، ويا خسارة
راح عليّ فك الحجز
المهم:
كيفك ميمي؟؟
ان شاء الله بخير :-)
اولاً نبدا من العنوان:
كتييير جذبني، وحيرني، العودة وين؟؟
بس لمّا قرأت القصة عرفت.
المضمون:
كتييييييييير القصة مؤثرة، أثرت فيي، عنجد أصعب
شي يكون زوجك مش ع طاعة الله تعالى، عجبني
عدم يأس الامرأة في الدعاء لهداية زوجها بعد تكاسله
عن أداء العبادات والصلاة، وخاصة الصلاة
فأول ما يحاسب عليه المرئ يوم القيامة هو الصلاة،
ومعلمتي حكتلنا كيف نروح نصلي الصلاة ع وقتها،
حكتلنا انو لمّا يإذن للصلاة، بكون ربنا عمّ يناديني
للصلاة، وحكتلنا ازا نادت عليكي امك وما رديتي
عليها من اول مرة، وبعد وقت كتير رحت تشوفي
ليش كانت تنادي عليكي، فبتشوفيها زعلانة، نفس
الشي، بكون ربنا ينادي علينا واحنا ما بنرد عليه
من اول مرة وبنروح نصلي، المهم نرجع للأساس،
كنييير تأثرت بموت صديقه الي كان آخر عمله رؤية
المحرمات، بس الحمد لله الي ربنا هداه ورجع زي ما
كان، وزي ما تمنت المرأة كيف يكون زوجها، وراحت
ع الكعبة مع زوجها وابنها الصغير، وادّوا العبادات،
قصة عنجد مؤثرة، ومهمة جداً لازم يقرأها الكل.
وفي النهاية:
شكراً الك لنقلها لنا
بارك الله فيكي
والله يعطيكي الف الف الف عافية
في امان الله ورعايته
تحياتي :-)
__________________ أَوْجَاعُكَ الصَّغِيْرَةُ .. العَظِيْمَةُ فِي رُوْحِكَ،
التَّافِهَةُ بِعُيُوْنِ مَنْ حَوْلِكَ، أَتَظُنُّ اللّٰهَ غَافِلًا عَنْهَا؟ 🌸 |