12-27-2016, 05:03 PM
|
|
الله جل وعلا حكم في هذه الآية بأن كل منفوسة آتيها الموت ولا محالة ، طال الزمن أو قصر ، ولذلك أتى بصيغة ( كل ) وهي تعد عند العلماء من أعظم صيغ العموم { كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ } حتى إن هذا الموت أذاق بدن وروح النبي صلى الله عليه وسلم. |