عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 12-03-2016, 06:10 PM
 
فتحت عينيها لتظهر لها عينين رماديتين.هتف ذاك الشخص ببرود:
-هل أنت عمياء أم ماذا؟
اعتراها غصب شديد أفلتت يديها و قالت:
-الأعمى هنا هو أنت.
أردف قائلا:
-من كان يعبر الطريق؟
أجابت بانزعاج:
-أنا طبعا.
هتف باستهزاء:
-يا فتاة انتبهي الى ما يدور حولك.
أجابت:
-شكرا للنصيحة.
استدارت وغادرت المكان.سارت في جسدها رعشة لمجرد أن لامسها.شاب متعجرف مستبد.
وصلت البيت.جلست بالقرب من وادها وهتفت:
-أبي.في ما يخص طلبك أن أعمل في الشركة فأنا موافقة.
-خيار مناسب.كنت أعلم أنك ستوافقين لطلبي المغري.
-أكره غرورك.:hehehe::hehehe: