" قـصـه قـصـيـره تثير الفضول "
... " التتمه " ...
عدت إلي غرفتي وأنا أشعر بلذنب ...
لم يشاء أبي سوا أن يقضي قليلٌا من الوقت معي ...
بلکاد أراه في الأيام العاديه ...
نحن لانجلس و نتکلم الي في الايام العاديه ...
نحن لا جلس و نتکلم الي في ايام العطله ....
غرقت بل النوم بعد تفکير طويل و لم اشعر بنفسي ...
.
.
.
.
إستيقضت متکاسله ...
أخذت حماماً سريعاً بدون أن أبلل شعري ....
إرتديت ملابسي بسرعه و بلکاد رتبت شعري قليلاً ....
رفعة بي أهمال کل عاده ....
خرجت من القرفه فرئيت أمي ....
" صباح الخير يا أمي ... "
" صباح الورد يا صغيرتي ... کنتي نائمه کل ملائکه عنما عدت البارحه ... لم أشاء إيقاضک ... "
" أجل عدت مبکره و نمت مبکرةٌ ايضاً ... "
" مع ذلک إستيقضتي متأخره "
" انا آسفه ... "
" لدي عمل و قد تأخرت ... کُلي شيء قبل أن تذهبي للمدرسه ... هل تعرفين الطريق يا عزيزتي ؟؟؟ "
أجبت بکل ثقه : " أجل .... "
.
.
.
.
نزلت السلالم بسرعه ....
يا إلهي تاخرت کثيراً ....
" ماذا ... ألاتزل في البيت يا أبي ... ضننتک في العمل ... "
إستدار بعد أن أدرک وجودي ... :
" صباح الخير ... وأنا ضنت بي إنکي ذهبتي لل المدرسه ... "
تصنعت الحرج و أخرجت رأس لساني و ثم قلت بدلال :
" يبدو أني تاخرت في الأستيقاض ... هل ستوصلني يا أبي ؟؟؟ "
" آهااااا ... خذي المفاتيح و إذهبي ألي السيارة ... سأحضر حقيبتي و الحق بک ... "
" حاضر "
أخذت المفاتيح و ذهبت إلي السيارة ....
فتحت باب المرئاب ، ثم دخلت في السيارة ....
أدرت المحرک ثم أغلقت الباب و حرکتها ....
أخرجتها من المرئاب و غيرت مکاني ....
جلست في المقعد بجانب السائق ....
سيارة أبي ، سيارةٌ صغيرة و لاتکفي إلاشخصين ...
هههههه ولئنها صغيرة فأنا أجيد قيادتها ....
مع إني في الرابع عشر من عمري ....
.
.
.
.
.................................................................................................... ............................................
... " يتبع " ...
ارجو عدم الرد ...
ريثما انزل بارت آخر ...
الاسئله بعد البارت التالي ...