عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 08-11-2016, 06:04 PM
 


" قـصـه قـصـيـره تثير الفضول "

... " التتمه " ...

عدت إلي غرفتي وأنا أشعر بلذنب ...

لم يشاء أبي سوا أن يقضي قليلٌا من الوقت معي ...

بلکاد أراه في الأيام العاديه ...

نحن لانجلس و نتکلم الي في الايام العاديه ...

نحن لا جلس و نتکلم الي في ايام العطله ....

غرقت بل النوم بعد تفکير طويل و لم اشعر بنفسي ...

.

.

.

.

إستيقضت متکاسله ...

أخذت حماماً سريعاً بدون أن أبلل شعري ....

إرتديت ملابسي بسرعه و بلکاد رتبت شعري قليلاً ....

رفعة بي أهمال کل عاده ....

خرجت من القرفه فرئيت أمي ....

" صباح الخير يا أمي ... "

" صباح الورد يا صغيرتي ... کنتي نائمه کل ملائکه عنما عدت البارحه ... لم أشاء إيقاضک ... "

" أجل عدت مبکره و نمت مبکرةٌ ايضاً ... "

" مع ذلک إستيقضتي متأخره "
" انا آسفه ... "

" لدي عمل و قد تأخرت ... کُلي شيء قبل أن تذهبي للمدرسه ... هل تعرفين الطريق يا عزيزتي ؟؟؟ "

أجبت بکل ثقه : " أجل .... "

.

.

.

.


نزلت السلالم بسرعه ....

يا إلهي تاخرت کثيراً ....

" ماذا ... ألاتزل في البيت يا أبي ... ضننتک في العمل ... "

إستدار بعد أن أدرک وجودي ... :

" صباح الخير ... وأنا ضنت بي إنکي ذهبتي لل المدرسه ... "

تصنعت الحرج و أخرجت رأس لساني و ثم قلت بدلال :

" يبدو أني تاخرت في الأستيقاض ... هل ستوصلني يا أبي ؟؟؟ "

" آهااااا ... خذي المفاتيح و إذهبي ألي السيارة ... سأحضر حقيبتي و الحق بک ... "

" حاضر "

أخذت المفاتيح و ذهبت إلي السيارة ....

فتحت باب المرئاب ، ثم دخلت في السيارة ....

أدرت المحرک ثم أغلقت الباب و حرکتها ....

أخرجتها من المرئاب و غيرت مکاني ....

جلست في المقعد بجانب السائق ....

سيارة أبي ، سيارةٌ صغيرة و لاتکفي إلاشخصين ...

هههههه ولئنها صغيرة فأنا أجيد قيادتها ....

مع إني في الرابع عشر من عمري ....

.

.

.

.


.................................................................................................... ............................................

... " يتبع " ...
ارجو عدم الرد ...
ريثما انزل بارت آخر ...
الاسئله بعد البارت التالي ...


التعديل الأخير تم بواسطة FREEAL ; 08-11-2016 الساعة 06:17 PM