صـراحة، معرف إيـش صارلـي، بس صـرت لما بقـرأ روايـات بختـار روايات ركيكة، وغالباً فكرته مكررة.
فالأول بس كان تحدي بيني وبين نفسي أشوف لو بقدر أحكم على مستوى الرواية من العنوان، واكتشفت إنه فعلاً،فكل مرة كنت صح!
عموماً، مقصدي إني صرت، ومدري ليش، لما أقرأ روايات أختار الروايات الضعيفة فالأسلوب، لقيت نفسي بستمتع فيها أكثر من الروايات المختومة!
صراحةً الروايات هالأيام صارت مزخرفة بحد ممل، لدرجة إني بحس إنها خاطرة ماهي رواية. "معظمها" كتاب بيتملقوا فشخصياتهم، ومع إن الأحداث يمكن تكون مشوقة نوعاً ما، ما بيكون كفاية أو بحد يجذبني لإني أتابع._.
أتذكر أيام أول مع نرمين ورواية القاتلة، وريما وأسطورة،
كانت الرواية اللي بيكتبوها بتاخد نفسك، بتحسسك إنك ما بتقرى رواية، بتحس إنه فلم بيمشي قدامك!
أسطورة، شخصية بس من ردودها بيدفعك غصباً عنك لإنك تدور لها قصة أو رواية، إنسانة مبدعة ومبتكرة لإبعد الحدود
ريما، الواحد ما بيقدر يلقى شي عشان يقوله عنها، هالبنت بطلة وموهوبةcool1
عموماً،شكلي هأرجع اتفرج على الحب لا يأتي إلا فالخريف، اشيل هالملل عني شوي@.@