دائماً تبهريني بردودك الساحره
وكلماتك تحرك المشاعر بصدق  .
نورت القسم
Zizi
((
وأنها لتنهيدة مخنوقة
تخرج من جوف قلبي
حزنا أملا وفرحا في آن واحد
قد أختلطت المشاعر وتراقص القلب
وما عاد للكلام أي معنى
الأنتفاضة مستمرة والدموع باكية
والقلب ضاحك ومتبشرا متهللا
وكيف لا وكيف لا تنتصر القدس وفيها
من مثلك يا غاده
فيها من مثلك يا أحمد ومثلك يا لين !
بإذن واحد أحد بإذن قدير مقتدر
سيعود الحق ولن تتدنسس الأرض
م دام أمثالكم على وجه هذه الحياه لن نركع ولن نحضع
وسنقاوم حتى النصر
مهما تكالب اليهود ومن تحت طاولات المفاوضات
كلمة الله هي الأعلى الباقية ومهما طالت السننين
لكن الظالم لن ولم يبقى دام في قلوبنا حب فلسطين
شهامة نائمة .. وأيادٍ مكبله .. وصرخات حائرة منخفضة
ولكن يبقى الأمل موجود نحن في دمنا فلسطين أيقن هذا
وأن نامت الضمائر ستصحوا ستهب ستنتفض
لا أحد يقبل بالذل والمهانه الا من كتبها على نفسه
ولم يكن إنساناً
أهلا استبشارا وفرحا أملا بإنتفاضة كل ما سمعت الأخبار
ولا أنسى م حدث من بطولات سطرها الفلسطينيون
مهما فعل المحتل ومهما حاولت كلابهم
لكن العروبة الفلسطينية ولا أقل العربية لاني لا أعول عليها بتاتا
ستتحررك ستقاوم وتقاوم لا أحد يستكين
سيخرج الطفل والشيخ والمرأه وقبل الشباب ليقاوم
قد يروونا مجرمين ولكن نحن نطالب بحق مغصوب ولا
ليس لأحد الحق في الكلام
سوى الصمت والأحترام
علمت فلسطين الشهامة والرجولة ونساءا
قد أنجبت رجال للمقاومة
وأب عمل ليل نهار في الحقل ليعلم أبنه ويربيه على حب الأرض
شاب مهما أنجرف بمتاع الحياه الا أن الشرف عنده أغلى من الحياه
فتاه لم تأبى بعادات بالية قامت وناضلت وكأنها شآء مغوار
لا أحد منا يستكين أو يسكت دمائنا حامية ..
قد لا أملك الشجاعه الأن للاذهاب والمقاومة فإنا أضعف من هذا
لكن أتمنى من كل قلبي أن أزين بهذا الشرف والعز
ومالي والميته كأي إنسان
لم لا أموت حامية للوطن
عسى الله أن يجعل في قلبي هذا الحب
وهذا الوطن هو الواحد الأوحد
...
بحق وأقسم لك يا لين أن مثلك لن أرى
وأنا أفخر وأعتز بك غزاوية يا من علمتمونا الجهاد
علمتمونا معنى الحرية والنصر الأباءء
أقسم أني أنحني لحروفك وأطئطئ رأسي خجلا
لاني لم أعرف أن أكون مثلك
كلماتك وحروفك أججت في الحنين
وصرخت في بكل يقين
سنقاوم والنصر أتتٍ
بحق سأعاود وأعادو قرأت م خططت أناملك
هؤلاء الأبطال هؤلاء الفخر والعزة
منهم نتعلم الصمود ..
وم كتبته الا يعكسس واقع قد تعددت صوره
ولكن الهدف واحد ...
شهيدان أحمد وغاده وهذه هي النهاية
لكن م قبل هذا وما بعده
الحجر الذي أمسكاه سيحرر القدسس !
هذا هراء أنهم يرمون بإيديهم للتهلكة !
حمقى لا يفكرون ما لهم إثنان لن يغيرا من الأمر شئ !
أنت وحيد أمك أبقى لا تقاتل !
وأنت فتاه ماذا تظنين أنك فاعله !
هذه كلها عبارات تددردت
ظنا منهم أنهم سيمنعون معشوقنا من الذوت عن معشوقته
يكفي أن يكون هدفهم جهاد لتحرير هذا يكفي وأن لم يفلع حجرهم
شي تجاه العدو ولن يأتي الا نسمة مضحة بالنسبة لهم
لكن تبقى النية وتبقى العزة والشهامة هي المسطرة تاريخ الشعب
هي التي تحكى وتروا وتفتخر بها كل البلاد
من الشرق الا الغرب
والله هو المطلع هو الناصر والأحد بيده الملك
سيعدنا بالنصر والنصر قريب بإذنه
المهم الا نستكين ولا نسكت الا نركع والا نذل
شكرا لك بحجم السماء لانك فلسطينية تحملين القضية
شكرا لانك إنسانة ثابته لا تهاب محتل
شكرا لأنك في القدس تتعلقين ..
أنت مثال أنت قائدة وأنت يا فتاه عظيمة
شكرا لام قد ربتك وسقتك حليب الفداء
أم قد إنشئت فيك حب الأوطان والديار
حماك الله ورعاك وحفظك للوطن وأهله
-
عزيزتي لا انتقاد ولا كلام فعبد كلامك
تخرسس كل الالسان فقد وفيتتي وأبدعتي
ومشاعرك قد وصلت وأرجفت قلبي قبل جسدي
بحق أعجز عن التعبير لك بمدى الفخر
الذي أشعر به عندما رأيت حروفك وتمعنتها رويدا رويدا
حفظتها ..
اعذريني للقصور فالمشاعر وكلمات كلها
عاجزة خجلة لا تعرف التعبير ...
علمي شعبنا كيف يكون الحب والفداء
التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 07-07-2016 الساعة 01:59 AM |