سلااااااامي
أرحب بسطورك المميزة الجديدة، و كالعادة لا يمكنني سوى الثناء...
رغم أن البارت هادئ و بسيط إلا أن وصفك و سردك يدخلاني الأجواء كأني معهم، لفتني وصفك أجواء مدينة الضباب لندن ...
و أعجبني عدم وضعك سرد تعريف للسائق، فهو إضافة لاداعي لها...
لقاء يذكرني بالاهل بعد طيلة غياب...
تلك الجلسة و الجمعة، أتقنتها مئة مئة..
و لكن الوداع، فريد...و هذا مميز بحد ذاته...
لاعويل أو بكاء، بل جملة معبرة!
و إيريك، يبدوا له تفكير ثعلب..له خبث يود إظهاره...ههههه
أما الأخ الأصغر فهو نقطة مبهمة، متحمسة لرؤيته ...
في انتظارك