سلام عليكم
لا أعرف ما أقول في وصفها، حسنا لأبدأ بداية مختلفة...
لقد سبق أن دخلت هذه الرواية لانشدادي لكني لم أقرأ سوى المقدمة...
لأن نفسي لم تتقبل تصور الصورة البشعة التي وصفتها...
متقن لدرجة استحظار لحظة لحظة...
لم تطل المقدمة و هذا من صالحك...بل من صالحي...احم
لكن عندما استمررت بالقراءة علمنت حماقتي...
فهي رواية غامضة لدرجة لا أستطيع وصفها بالواقع أو الخيال و هي للخيال أقرب...
حقا كيف لاندرو ان يصبر على ما ابتلي حتى في وقت الراحة..!تخيل ذلك يصيب اعصابي بالتشنج
مايحيرني ذاك الشاب الذي ورد يكلم امه في المشفى، كيف لها ان تستيقظ فجأة ثم تعود ...
حسنا لا ننسى قضية والده الاغرب، يغلق ملفا عرف حقيقته بعد مماته بثلاث اعوام!
و ليام بدوره قد ق في غموض معاناة اخيه... لو كنت مكان ابطالنا فقدت عقلي، لا اريد التخيل قط...
من ناحية التنسيق فهو لايقل روعة عن المحتوى، اتجاهل الصورة طبعا...ههههه
لاامزح فكثرة الاتقان في الامور الدموية تعني ما اشعر به، قد توصلت لايصال مطلبك و هذا ابداع..
شكرا للدعوة، و أنتظر بفارغ الصبر انكشاف الغموض