عرض مشاركة واحدة
  #123  
قديم 05-23-2016, 04:36 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك غاليتي؟

أخبارك؟

إن شاء الله تمام

كيااااااااااااااااااا،سمعتيها للصرخة لو لا؟

بجد الفصل كان رائع بطريقة غير طبيعية

استمتعت بكل كلمة قرأتها مو بكل كلمة بس،لا بكل حرف

بجد فقتي الحدود و تفوقتي على نفسك

دعيني أنحني لإبداعك

الأحداث حماسية بشكل جعل الدم يغلي في عروقي من كم الإثارة الهائل

عشت هالفصل بكل تفاصيلو

بكيت مع ريو،حزنت مع إيريكا،تألمت مع هيجي،توترت مع يوكي

بجد كان الفصل أكتر من رائع

تقطع قلبي على ريو و قلقو على كاورو ،صرت أبكي و المناديل بجنبي

كمان شعرت بالحزن على إيريكا بس سررت لأنها صارت تفهم شعور هاروكي

سعيدة أيضا بعودة هاروكي لطبيعته،الفضل لهيجي طبعا،قوليلو أريجاتو قوزايمس هيجي أوجيسان هههههههههههه

وااااااو صدمني أنو نوي خال كاورو و نيكولاس هو خال إيريكا ،ههههه كتير حلو للخبر


س: هل انتهت قضية ناوكي أم أنها لازالت مستمرة؟

أكيد انتهت ،ما بظن بقى شي

س: هل سيعود بطلينا لزمنهم بعد كل ماجرى؟

ما بظن لأنهم ما حققوا أمنية إيريكا بس كمان فيهم يرجعوا إذا تغيرت أمنية إيريكا و بظن أمنيتها تغيرت
بس إحساسي يقول أنو القصة لسى مطولة شوي

س: هل أجدت حبكة القضية البوليسية؟

يب يب أجدتها تماما
استمتعت فيها
يمكن فيكي تكتبي رواية بوليسية المرة الجاية

س: أجمل مقطع؟



و في جانب من،جوانب هذا المشفى كما ذكرنا ، استيقظت فتاة بتوتر جلا ببؤبؤتيها الناظرتان نحو هاروكي: هل أمي بخير؟

اكتفى بإجابة صريحة: لا أعلم إيريكا، فهي في غرفة العمليات الآن.
جلست رغم معارضته و سحبت إبرة المغدي من يدها ، و نهذت متجاهلة الدم السائل على ذراعها: أريد الذهاب لأبي.
تقدمت و هو يتبعها حتى بلغت محله ، لاتعرف هل يسع الوصف « تقطع فؤاده» أم «توقف نبضه» كل هذا الحزن الطاغي عليه....

استندت على الحائط بجانبه فترة يسودها الصمت ثم تحدثت بصوت مغبون يوشك على الإنفجار بكاء: لن ترحل، أعدك بذلك.

تنهد طويلا قبل أن يتحدث بخفوت يدل على ضعفه: أرجوا ذلك، فأنا لدي الكثير مما لم أقله.
حاولت المواساة: خبئ حروفك لها، فهي لن تترك إبداء الإنزعاج منها و رغبة تحطيم رأسك الفارغ.

" أه، فهي يجب أن تعرف كم أعزها، يجب أن تعرف كم أتوق لسماع صوتها، رؤية حقيقتها، يجب أن تعرف كم أعد الساعات كل يوم حتى أراها...يجب أن.."
بتر جملته لتكملها إيريكا بحزن :..تعرف كم تعشقها.

لم تتمالك ضعفها أمام انهداد سورها و عمادها فجثت فوق ركبتيها تحتضنه باكية: ستعرف ريو، أقسم أنها ستعرف....

أسدلت ستار غبائها المستتم و بدأت تنطق بما يستهويه عقلها الآن:...آسفة، حقا أنا آسفة... آسفة لشكي بك أ...
أكملت كلماتها مع النبض دون أن تخرجها...
(( آسفة أبي، آسفة لشكي بحبك لها...آسفة لرغبتي لأخذها بعيدا عنك، يبدوا أني كنت أخطط لقتلك جنونا أبي...لا، بل صديقي ريو..))

س: آرائكم.......

كان فصل رائع
أسلوبك فيه جيد و الوصف ممتاز،أحسنتي

استمتعت بحق

في إنتظارك
__________________




رد مع اقتباس