السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفك غاليتي؟
أخبارك؟
إن شاء الله بخير
أول شي شكرا على دعوتك اللطيفة لمولودتك الرائعة
ثاني شي آسفة على التأخر في الرد بس ظروفي منعتي
يااااااااااااااااه هونتوني روايتك كاوااايي
بجد حبيتها خصوصا لما تبدئي بوصف بيلا
حلوى الجوري و هيك ،كتير كاواااايي
الفصول كتير رائعة
و أسلوبك في السرد جديد علي تماما
يعني هالأسلوب ما واجهتو من قبل
فكرت أنو في عيب واحد بس في سردك
هو أنك بتكرري الإسم كتير يعني بتقولي مثلا سام كذا و كذاا و كذا... و بعدين في السطر الثاني سام كذا و كذا و كذا
بحسو تكرار ما إلو داعي
لو تذكري اسم سام أو أي شخصية تانية مرة واحدة بس و بعدين تستخدمين ضمائر و هيك
الأحداث لحد هلأ جميلة
يعني فجأة رغم أنو إحنا ما تعرفنا على الشخصيات منيح فجأة نلقى أحد الشخصيات في مصيبة
مين كان يتوقع يصير هيك بإيلا و كمان رح تفقد بصرها
وااااااااااااو،أبدعتي فعلا
أنا تعودت على قراءة كتير روايات هون في المنتدى
بحس الفصول قصيرة شوي
1- رأيكم بجوناثن وإعترافه الثائر ؟
ما بعرف كإنطباع أولي ما حبيت جوناثن
حسيتو غير مراعي
2- رأيكم بتصرفات سام ؟
أوكي،سام بتحب صديقتها
تصرفاتها منطقية تماما
3- ماذا سيحدث لعلاقة الـ ’ جونسام ‘ -جوناثن وسام- ؟
ما أعتقد رح يرتبطو أو أي شي
4- أفضل مقطع في الفصل ؟
لقد كانَ جوناثن نائماً ، لكنهُ سمِعَ صوتَ الجرس يصدَحُ بِغيرِ توقف.
حقيقةً ، هوَ خافَ بعضَ الشيء .. يبدو بِأن هذا الزائر الغريب لا ينوي تركَ مِقبس الجرس حتى ! بل واصَل بالضغّطِ عليهِ !
هو أقامَ منكِبَيهِ بِقليلٍ منَ الخوف متوجِّهاً للباب والزائرِ الثائِر هذا.
تثاءبَ ” مَن ؟ “
” سام “
فتحَ الباب لتدخل وتجلِسَ بالأريكة دونَ استئذان.
وهوَ في الحقيقةِ لا يُمانع من ذلك ، إنهما قريبانِ جداً من بعضهما ولا يحتاجانِ الرسميات المُبتذله.
وهيَ ليسَ لديها وقتٌ كافي ، هيَ تُريد أن ترجِع بيلا في أسرع وقتٍ ممكن !
لقد كانت ستتحدثُ مع جوناثن في المدرسة عِدة مرات ، لكن بسبب جدول جوناثن المزدحم والمليء بالمعاهد والدروس الخصوصيه لم يُحالِفها الحظ.
” أنتَ تعرف لماذا أنا هنا الآن صحيح ؟ “ وبدون حديثٍ مُطوَّل ، سام قالت.
وكيفَ لا يعلم ؟ صديقتهم– أو طفلتهم بالأحرى قد غضِبت منه !
هو تنهّد ، حاولَ أن يبدأ الحديث وبِكل مرة يُتأتِئ.
هوَ وبِحق لا يعرفُ كيف يبدأ ، هناكَ الكثيرُ ليقوله !
” أمم حسناً... –“
” قبلَ أن تتحدَث إذهب وغيّر ملابِسك ، رتِّب شعرَك ، فرِّش أسنانك “ قطَعت حديثَه... وبكل سهوله !
جونثان في ذلك الوقت تمنى أن يعُضّ لِسانه ليموتَ وحسب..
صرَخ بِحرج ” تباً ! “
” آسفه ~ فكما تعرف أنا أحبُ النظافه !~ “ قالت بِحرجٍ هي الأُخرى ، إنها للتو لاحظت أنها قالَت هذا الكلام له.
” آشش لديكِ وسواسٌ قهري .... “
تمتم وهو يمشي ” وسواسُ قهري لعين ... “
5- توقعاتكم للفصل الرابع ؟
لسى ما إجى وقت توقعاتي ههههه
روايتك جميلة جدا،اعتبريني متابعة إلك
في إنتظارك