[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/11_02_1614552063989815.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

الأحلام التي تسبق الكارثة :-



نعرف أن عالم الأحلام يكون نتجة خبرات الفرد في اليوم السابق و يكونه العقل اللاوعي للإنسان و لكن في عام 1962 نامت سيدة تدعي ويني ويلكسون في إنجلترا عفت قليلًا في ساعة من النهار فسمعت طرقًا ثقيلًا على الباب الأمامي لبيتها و عندما فتحت الباب رأت امرأة منفعلة لم تراها من قبل و قالت إن السيد ويلكنسون سقط من سقالة بناء ..! ( كل ذلك في الحلم ) و كانت قد انفصلت عن زوجها هذا من ستة أشهر قامت من النوم و اتصلت لتطمأن عليه و لكن في اليوم التالي حدث ما رأته فعلًا و مات من على سقالة بناء حدث هذا بدون أي تفسير واضح و لا يوجد له تفسير إلى الآن .

و أخرى رأت زوجها الأمريكي السوي الأصل جوزيف عامر كان صاحب محل أحذية أن زوجها يصارع رجلًا و قد نجح الرجل في ضرب زوجها بمطرقة أكثر من مرة على رأسه ثم هرب و قد تأخر زوجها على ميعادة فأسرعت إليه وجدت باب المحل مفتوحًا على مصرعية و زوجها كما رأته في منامها بالضبط ، استمع رجال الشرطة للزوجة و لأوصاف الرجل الذي رأته في حلمها تمامًا و تم القبض علية ..!! حدث ذلك دون سبب واضح .









عجائب العقل البشري :-



ثبت علمًا خلال السنوات الماضية أن الإنسان يستطيع أن يتصل بشخص أخر بالفعل على طريق العقل فقط ..! بعض الرسائل التخاطرية تأتي للإنسان دون أي سبب علمي واضح لتفسيرها كانت هناك فتاة صغيرة في التاسعة من عمرها و لها صديقة في المنزل المجاور لها و كانا يتلازمان في كل شيء سافرت إحدهما إثناء العطلة سقطت إحدهما تبكي و تتألم من أوجاع قدمها اليمنى لما جاء الطبيب قالت أنها لا تشعر بأي أمل حتى إنقضت الأجازة قالت التي سافرت العطلة أنها ذات يوم كانت تركب حصان المزعة و سقطت من فوقة فكسرت ساقها و شعرت بالآم شديدة و عملت أن نفس هذا اليوم هو نفس يوم وجع القدم دون أس سبب علمي واضح او تفسير علمي فكانت تلك من العجائب التي ليس لها تفسير أيضًا .

في ظاهرة أخرى قام أحد الباحثين بالبحث و الدراسة حول ممارسة الشعوب البدائية لظاهرة التخاطر و بدأ يسأل أفراد المجتمع عن تجابهم في الاتصال التخاطري حتى لقى امرأة عجوزة أكدت و قالت أن الاتصال التخاطري كان الوسيلة التي تعتمد عليها عندما يذهب زوجها للرحلات الصيد فقال لها لماذا لا تستخدمه الآن قالت التليفون يغنى عنه ..!! فسر الباحث ذلك أن الظواهر الغريبة قديمًا حل محلها الوسائل التكنولوجية الآن و لو حدث ذلك الآن يصبح شيئًا عجيبًا ليس له سبب.

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________