رجعت من رحلة سفري الطويلة
على مرآتي وفوق الأوراق الخريفية
بأن دموعي تتراقص على إيقاع
ظننتُ بأن همساتك تناديني يا خالي
نزلتُ من سيارة امالي متجهاً نحو واقعي المليئ باحزاني
والطيور هاربة الى اوكارها
انني اتالم بحيث لم اعد قادرة
لعلي اجد اسمي و اجد عنواني
دعني ابكي ولا تعاتبني على من ليس به ذنب
من تاليف مجدولين