01-14-2016, 08:10 PM
|
| |
السسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته بدآية أسمي بالله رحماناً ورحيماً ,, كيف حالكما صاحبتا السمو؟ عسى الخير لكما مرتعاً والكرب يبعد عنكما الكثير ,, عيون القصر ما نوع الجاذبية التي استسغتوماها بين رونق أحرف العنوان! ,, لا أنكر استشعاري بعضاً من الغموض حوله! ,, ما الذي أساساً قصدتماه بـ العيون! على كل فإني قد شعرت ببعض من المرح لحظة قرآئتي للعنوان! التصميم راق ,, لا يختلف عن محتواه. وكم تمنيت تواجدي في هذا القصر الجميل  أكشن ,,,مغامرات ,,, كوميدي,, وكأن التصانيف أختيرت بعناية لترضي ذوقي مؤكد شعرت برغبة جامحة في قراءة الرواية ! لكن لم يخيل إلي أن تكون بهذا الجمال!! سرد الأحداث ملائم للأجواء الفكاهية ولكن سأطرح بضعة انتقادات,, لعلها تكون عونا لكما في القادم! بعض الكلمات لم تكن جيدة! كيف أقولها؟ لم تكن بالفصحى! عل سبيل المثال,, -أجري-بشنطتي كان من المفترض أن تكون -أركض-حقيبتي _وحينها لوتّ جسمها الى اليسار أي الجناح الثالث لنتبعها نحنُ بصمت .. و أنا افكر لماذا تلكَ المنطقتين ممنوعه ؟ سُحقاً زادَ فضولي .. أشعر بأن جسدها هي الأنسب أما الثانية تلك المنطقتين ممنوعتين أو أفضل مثل تلك المناطق ممنوعه! _التفَّ الجميع حول السرير بمعنى حولنا نحن و جميعهن متحمسات بخصوصنا و فضولين عما سيعرفنهُ عنّا التفت ,,,, فضوليات _حاولنا فتح البابان البابين _انها الساعة العاشرة صباحاً جلسنا نفكر انا و توامي بابو هايل قليلاً الا ان قاطع تفكيرنا طرق الباب أجبنا انا و توامي إلى _تفضلي .. فُتح الباب و كانوا فتاتان بعمر السادسة عشر اعرف اسم واحدةً منهم كانتا فتاتان الأحداث مسلية والأجواء مرحة أخيرا سنبعد قليلا عن التراجيديا سأنتظر وأنا في تلهف للقادم أتمنى من كل قلبي أن تقبلا بي متابعة وقارئة لمَ سطرتماه ختامـــاً غوميناساي لويمس أونيه تشان سلفر أونيه تشان إن كان ردي باكا ولم يناسبكما جاري التقييم لكل منكما وانحناءه رقيقة لجهنمية أفكاركما,, المعجبة رقم 1 لا تنسياها وإلا زاركما زوجي الجني حوجن في منامكما جاناآ
__________________ قلبكَ دافئٌ كما الحنين🌻
سابقاً C I E L |