[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;"][cell="filter:;"][align=center]
تكملة النص ~
صَفقَ "لِكسُون" بيديه تصفيقاً يدل على الإمتنان بعد أن أعتلت عليه إبتسامة مُشرقة أعادت إليه الحياة ، قال وعيناه تَشعان سعادة : لقد فعلتِها مليندا ! ، بكيتِ و تألمتِ في آنٍ واحد ، لقد شعرتُ حتماً وكأنّ الأمر حقيقي ! ستغدين نجمة مُتألِقة يوماً ما ..
التحليل :
الفتاة الأولى لا تملك وقتاً للإختباء أصلاً ، لذا لن يكون تمثيلاً مُتقِناً ~
أما الفتاة الثانية فقد أصدرت أصواتاً مزعجة ، وكين رأسه خفيف لذا من المفترض أن يستيقظ على الفور ، وهكذا لن يكون التمثيل حقيقياُ ~
إذن مليندا هي الفتاة الأخيرة لأنه التمثيل واقعي وهي تتقن التمثيل ~
[/align][/cell][/tabletext][/align]