[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.mexat.com/
vb/attachment.php?attachmentid=1835528&d=1363286686');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]
,
طيّب الله أوقات الجميع بكل الخير و المسرَّة
كيف حالُكم ؟ نرجو أنكم في تمامٍ من الحال و الرِضا و نسأل العافية للجميع
سعيدٌ لوجودي مرةً أخرى ها هُنا بقربكُم ، لا عُدمنا ذلك القُربْ ()*
القاعِدة الأولى : - الغريبُ الأوَّل - كنايةً عن تعدُد الغرباء و أنواع الغُربات التي تُوجد في الحياة ، قد تقرؤون قصة غريبٍ آخر
و قد لا تقرؤون ، لكِن لو توقفنا هُنيهَة : هل الغريبُ الأوَّل موجودٌ فعلًا ؟ و إن نعم . . هل تُحبَّ أن تكون غريبًا مثله ، أم تفضَّل نسيان القيم
التي تسمَّى بـ " المثاليّة الزائدة " ، لو اخترت الأوَّل ، تأمَّل جيدًا مسلك حياتِك القادِمة .
القاعِدة الثانية : اقرأ ، و استمتِع ، و لا تنسَى . . القِراءة وُجدت لكي تبني داخلك ، و ترتقي بعقلِك ، و ترى النَّاس من نافذة
فتعرفهم دون أن تتعامل معهم ، الحَياة سبيل طويل ٌ و علينا أن نكون مُقبلين كفاية لنعيشها ، ^_- .
القاعِدة الثالثة : عَزيزي القارئ الغريب ، طابت أيَّـامُك ، يسرُّني أنّك قرأت القصّة ذات الألوان المُحايدة !
إن هذا يعني تمامًا أنّك دخلت بكوبٍ حار كما يبدُو ، دُمتَ غريبًا *
ودُّ لوجودكُم مسبقًا #
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]