كما كان متوقعا لم ابدأ فى مباريات الجوع حتى امبارح xD، لذا حملتها ع الموب و بكده اسهل من الاعتماد ع الانترنت ' ، بقول كل يوم عذر شكل الرواية هى الى نحس مع انها حلوة XDDD

على صعيد آخر ،، انهيت روااية تحفة فنية اقل ما يقال عليها ! وجدتها كعادتى فى مكتب ماما ، اسمها " الفراشة و اللهب " صحيح هى من اصدارات عبير لكن القصة الاساسية الحماسية الى فيها هو الفرق بين المرأة الشرقية و الغربية و حياتهم و من بتكون اكثر راحة و الاهم الفرق بين الذكر و المرأة ، طبيعية الانسان و المجتمعات !

و الى حلا الموضوع القصة ابطالها مهتمين بالتاريخ التركى الاسلامى للدولة العثمانية خصوصا .. و اعتقد - يظهر بالتصرفات و لا يظهر بالاسم و لم يقال صراحة - ان الشخصيات الرئيسية مسلمة ايضا 3:
المهم سهرت ع الرواية ده قرأتها فى ممم ساعة تقريبا < ده السهر عندى xD
قصتها بسيطة رومانسية ( مع ان نوعا ما بالقول ان الرومانسية هى التصنيف الاول الرواية ليست رومانسية بالدرجة ! ) ..

تتحدث عن فتاة تؤمن بالمساواة بين الرجل و المرأة و اهمية العيش كانداد و ليس كذكر يقوم بواجباته و انثى تقوم بواجباتها .. و فتى ييقول انه يؤمن ان الرجل اعلى من المرأة و ان المرأة سبب وجودها لراحة اولادها و زوجها و اسعادهم و ليس الاشغال فى غمار مشاكل الحياة و ترك عائلتها .. و الرجل يمكن ان يحاط بالجوارى اما المرأة لها منزلها و زوجها فقط ... لا اعلم ان كنت وفقت فى شرح الشخصيتين لكن ارى شخصية الرجل من البداية اكثر منطقية و احبتته اكثر بكثييير ' ! فبالنهاية الرجل رجل و المرأة ... مرأة !

صحيح ان المرأة تعمل و تفبد المجتمع ، و ليس عيبا او محرما و هو ماحاول شرحه مارك البطل طول القصة 3: ، لكن يبقى زوجها له الاولوية و اما فكرة الحياة بالعصر العثمانى الغريبة التى تسيطر عليه و كون المرأه اقل من الرجل فنفهم ان الرواية كرواية ترويض النمرة لشكسبير ! فقد انتهت الغرابة عندما فهمت مارلين البطلة ان المرأه تيجب الا تتصرف كالرجال و الا تكابر بمشاعرها و تهتم بزوجها فيكون معها اما لو اهملته و فكرت بالمال و العمل المستمر و الجشع و السيطرة عليه فهى ان تكون كزوجة اخيه .. وحيدة فقط و حزينة و لو امتلكت مال الدنيا ..

الغريب بالرواية ، ان البطل و البطلة لم يتزوجوا الا بالنهاية xD < مع ان كل حديثهم عن ازواج خ !
اقرأووها و اعطونى رأيكم ♡ ..

# الفراشة_و_اللهب
#رواية_احببتها_بشدة

'

__________________
،،
سيكون الغد أفضل بإذن الله ..

.