حياة جديدة مليئة بالمصادفات

في ذلك القصر الكبير كانت هناك فتاة تبلغ من العمر 16 لم تستطع النوم.
لاريا:علي أن أتحدث معهم غدا.
فجأة دخل أباها وقد سمع ما قالته .
الأب (جون) : مع من ستتحدثين غدا.
لاريا في تردد: في الحقيقة كنت أريد التحدث معك أنت وأمي .
الأب بدهشة:حسنا لنتحدث الآن في المكتب ادهبي الى هناك ساحضر أمك واتي .
لاريا: هذا أفضل .
في المكتب
الأم : عن مادا كنت تريدين التحدث عنه.
لاريا : أمي وأبي الأعزاء أنا أريد الذهاب إلى كوريا عند جدي وجدتي وخالتي إليزابيث.
الأب : لمادا ألا تعجبك انجلترا.
لاريا: بالطبع نعم لكن انا احب كوريا بل أعشقها وأنا كورية الأصل لهذا السبب اريد الذهاب.
الأم : أنا لن اسمح لك بالذهاب حتى لو وافق أبوك وهذا اخر كلام لدي بشأن هذا الموضوع .
في الصباح نهضت لاريا : استحمت ثم ارتدت



ثم نزلت . الام : غيري ملابسك الجو في الخارج ليس باردا.
لا استطيع ساتاخر لدي موعد سأذهب الى الريف . لاريا:
الاب : لاريا حبيبتي غيري ملابسك الجو في الريف حار.
لاريا :حسنا.
ثم صعدت م
رة اخرى الى غرفتها الاتية

وارتدت


مع الحذاء التالي


ثم ذهبت الى سيارتها وغادرت المكان .
بعد ساعة . اتصل بها أباها .
الأب : الو تعالي بسرعة إلى البيت بعد نصف ساعة.
لاريا :أبي مادا هناك .
الأب :جدتك مريضة عليك ان تحزمي حقائبك وتذهبي.
لاريا:وانتم.
الأب: نحن لانستطيع المجيء لكن خذي كل أغراضك لأنك ستبقين هناك.
لاريا:thank you dad.
ثم صعدت الى غرفتها و جمعت كل ملابسها ثم جلست أمام الكمبيوتر وحجزت رحلة إلى كوريا .
لاريا: يا ترى كم الساعة الآن .