عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 08-05-2015, 09:45 PM
 
بين شوآرعهآ ولد حبنآ !

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://a7lashare.com/viewimages/9bdc5387c1.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


،
لا أؤمن بالصدف ولكني أكثر إيماناً بالقدر ، وما سيختاره القدر أنا راضية به ، حتى إن كان خسارتك يا من أحببت ، فرحيلك عني هو اختبار من القدر ليعرف مقدار حبي لك ، صحيح سأتألم ، لكن سأتحمل لأنك أخبرتي ذات يوم بأن لا أبكي فدموعي ستعذبك ، لكن قد لا أستطيع لا أستطيع فعل هذا ، شعور اللامبالاة ، البرود ، التصرف وكأن شئ لم يكن ، هذه الأمور لا أستطيع فعلها ، كن معي دائماً ، بدونك لا معنى لحياتي ، أنت كمظلة بيضاء تحميني من قطرات اليأس ، عندما أغلق عيناي أراك عندما أسدُّ أذناي أسمعك ، بجانبك أصبح بخير ، لو كنت عصفورة كنت سأختار ذراعك غصناً لي ، لا أستطيع العيش بدونك .

،
دعي لي دفَّة الحديث وألهميني حبك ، مجرد التفكير بك يفقدني صوابي ، ولا أجد لغير حبكِ بديلاً ، آه لو ان اسمي " أحبك " تناديني فأفهمها بطريقتي الخاصة ، ظللت أفكر بحالنا قبل ان ألتقي بك ، ابتسامتك البريئة ، كلامك الخجول ، ويداكِ الباردتين ، وحتى في حياتي القادمة أحلم بالمسير معكِ إلى البعيد ، أنتِ ملك لي وحدي ولن يتجرأ احد على الإقتراب منك ، لا أمانع لو توقف بنا الزمن ونحن هكذا ، بين الحين والآخر ، لو تشاجرنا سأبكي ، لأنك الأجمل بنظري ، إبقي بجانبي مهما حصل ، ولو كان بيدي لمنحتك كل شئ في هذا العالم ، لن أتخلى عنك ، وسأظل احتظنك بشدة ، لا أستطيع العيش بدونك .

،
{ لندن }
في هذه المدينة حدثت الكثير من قصص الحب ، فمن الرائع أن تجد نصفك الآخر في مكان لا تتوقعه ، قلبك يخفق كلما رأيته ، ألغاز الماضي ، وأسرار الحاضر ، يكشفها الزمن ، فبين الألف والكاف روايات قد يحكيها العشاق دموعاً أو ابتسامات !
.
.

[ تمهيـــد ]
نحن نكتب بداية القصة
وأفعالنا تضع النهاية :::
،
،
روميو وجولييت ، ومن لا يعرف قصتهما التي امتدت عبر التاريخ والتي أبدع في كتابتها الشاعر الإنكليزي الأشهر وليام شكسبير قصة حب دافئٍ صافي ، كان كالجوهرة الخالية من الشوائب ، لكن عداوة العائلتين أضافت الشوائب إلى تلك الجوهرة حتى امتلأت بالسواد وبقي بقعة أمل ، لكن السواد غطاها بموتهما المأساوي .قلب7

قيس وليلى ، انها قصة حب مأساوية أو قصة الحب المستحيل التحقق ، وظلت الأجيال ترويها جيلاً بعد جيل ، ومحضها أن قيس وليلى أحبا بعضهما البعض وهما يافعان ، انتشر خبر الحب الذي يربط بينهما منعا من اللقاء فأصيب قيس بالإحباط وهام إلى الصحراء وصاحب الحيوانات وامتنع عن الأكل والشرب فأطلق عليه لقب << مجنون ليلى >> وأجبرت ليلى على الزواج برجل آخر ، ورغم هذا الزواج لم يتغير حب ليلى لقيس بل ازداد .

هذه نماذج من الحب الحقيقي الذي ينبض من هنا ، نعم !!
من القلب ، ولكن ماذا إن جعلتكم تقرؤون نماذج حب خيالية ، قمت بحياكتها وجعلت منها قميصاً صوفياً غالياً على قلبي ، كلما شعرت بالملل أخذته من بين القمصان الأخرى وتأملته لونه مميز جداً ، هذه هي روايتي :: بين شوارعهآ ولد حبنآ

أرجوا عدم الرد !*
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


نوركم بمدونتي
http://vb.arabseyes.com/t483172.html

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-10-2015 الساعة 02:41 PM
رد مع اقتباس