عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 07-31-2015, 07:04 PM
 
[[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/31_07_15143835481571621.png');"][cell="filter:;"][align=center]-































-
[/align][/cell][/tabletext][/align][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/31_07_15143835481587533.png');"][cell="filter:;"]




- كيفكم ان شاء الله بخير
- استمتعوا بقراءة الفصل الثالث من رواية رنين ضحكات






جلست ايفا مقابل سيلي و علامات الخجل على وجهها , سبقتها سيلي بالكلمات – هل انت متأكدة من قرارك؟
قالت ايفا بتردد - لا أعلم ، ربما احتاج البقاء وحدي .
وقفت سيلي واتجهت لأخذ شطيرتها من يدي سوزي ، ثم قالت - فكري جيدا بما تريدينه انت ، لا بما يريده الاخرون ، اخذت قضمة من شطيرتها لتقول - شكرا سوزي ، لذيذة جدا.
وضعت ايفا يدها على رأسها - راسي اصبح ، مشوشا سأعيد التفكير بعد ممارسة اليوغا بالغد، انهت جملتها لتسكب القليل من الماء بالكأس الموضوع امامها .
اما فرانس فجلس على مكتبه ، وهو يفكر بكل كلمة نطقت بها سيلي ، قد تبدو محقة بنظره ولكن من ناحية اخرى تشارل شقيقه الوحيد بعد كل شأ، بعثر شعره - لقد ادخلتني بمتاهات تلك الفتاة اكرهها ، ولكن كلامها صحيح
فتح درجه واخرج صورة جمعته مع ايفا وتشارل ، وسرعان انطلق لذكرياته ، هاهي ايفا الصغيرة تتعالى ضحكاتها الطفولية وهي تركض ممسكة بالون ، وخلفها فرانسيس الذي يركض وعلامات التعب على وجهه - ايفا توقفي ،لقد تعبت.
التفتت له ايفا - فرانس انت كبير لما تتعب بسرعة ، ثم قهقهت بشر طفولي - سأعذبك هههه
ابتسم ذلك الطفل ثم انطلق راكضا ، فقد استغل تلك الثواني ليأخد راحة ، أمسك يدها ثم قال - امسكتك ، ثم وقعا على العشب الاخضر وبدا بالضحك بمرح
- احب السماء كثيرا ، انها شديدة النقاء هذا ما قالته ايفا بسعادة
فوافقها فرانسيس الرأي - نعم ولكنها ليست انقى من قلبك ايتها الطفلة ،
عقدت حاجبيها لتقول - لست طفلة .
افاق. من ذكرياته ، ثم اشاح بنظره الى النافذة ، ليلقي بنظره الى الحديقة ، ثم همس - اين ما اشيح بناظري اراها.
حرك رأسه مبعدا تلك الافكار الغريبة ، نعم انه يتحدث عن سيليسيا التي تجلس على الارجوحة ، وتأكل شطيرتها ، اعاد بنظره لها ليقول - لن اكذب على نفسي ، يثيرني الفضول حول ما تخفيه هذه الفتاة.
ظهر اليوم التالي،
جلست سيلي امام ذلك الشاب صاحب الشعر الاحمر المجعد ، الذي ضم يديه الى صدها ، وضع رجلا على رجل ، قائلا - ما الامر ايتها الجميلة ؟؟
رفعت حاجبها لتقول بسخرية - اياك وان تناديني هكذا فرانك ، موضوعنا الان هو لما ذكرت ليا بتلك الحادثة.
ابتسم بخبث وقال اردت ان اتسلى ,ترى ماذا ستكون ردة فعلها عندما تعلم بان صديقتها المقربة كانت السبب.
*صفعة * ابتسم ابتسامة جانبية ثم قال - ستندمين ، أعدك ، غادرت المكان بينما نظرات الزبائن اتجهت للشاب الذي اظهر. ملامح الغضب - سأعصرك بيدي هذه ، ثم احكم قبضته وصرخ - عودوا لأعمالكم وغادر المكان بعد صرخته هذه
بعثرت شعرها الاسود وهي تجلس بسيارتها - اخشى ان يؤذيها بسبب تصرفي هذا ، غبية ضربت رأسها بخفة ، ثم ادارت المحرك لتقود باتجاه الميتم ، ركنت سيارتها بالمكان المخصص ثم نزلت ، مشت قليلا ليجذب انتباهها سيارة لتقول بإعجاب - جميلة ثم اكملت طريقها ، ادركت الامر لتلتفت بسرعة - ماذا تفعل سيارة فرانسيس هنا ؟ ركضت بسرعة لداخل الميتم وهي تلتفت يمينا ويسارا ، رأت توم لتقول بسرعة - مرحبا توم اين ذلك الفرانسيس ؟
استغرب توم ليقول - على رسلك ، لم افهم شيئا ؟؟


تنهدت ثم قالت اجده بنفسي ، اكملت سيرها ليرفع توم كتفيه ، ويكمل عمله ، دخلت احد الابواب بعدما طرقت ليقفز كل الاطفال عليها
وقعت على الارض بسبب ثقل الاطفال - ليقول الاطفال لقد اشتقنا لك كثير ، ابتسمت سيلي لتقول امرأة من خلفهم - انسة سيلي ؟؟ هل انت بخير.
وقفت سيلي بعد ان رتبت ملابسها - بخير ، شكرا لك
ابتسمت المعلمة - لتقول هيا يا اطفال لنكمل الدرس.
قالت وهي مغادرة اعتذر على مقاطعة صفك ، اغلقت الباب خلفها ثم تنهدت - اخر ما يهمني وجوده هنا.
وقف فرانسيس بالحديقة المليئة بالأزهار وبجانبه مديرة الميتم العجوز التي ابتسمت وقالت- مرحبا بك مجددا يا بني.
ابتسم لها : اخشى ان تعتقدي باني شخص مزعج ؟؟ ضحكت بخفة لا بالتأكيد تسعدني زيارتك ، كيف هي احوال عائلتك ؟؟
قال فرانسيس بخير شكرا للسؤال ، وأنت جدتي هل لديك اولاد ؟؟
تغيرت ملامحها لقليل من الحزن ليضع احدهم يده على كتفها ، وجه الاثنان نظرهما لليا الذي رسمت ابتسامة على وجهها ، فقالت الجدة - هذه ليا، وهي كابنتي تماما
مدت يدها لتصافحه ليبادلها هو المصافحة قائلا - انا فرانسيس سعدت بلقائك ، حركت يديها " وأنا أيضا " فقالت العجوز بحزن - وهي ايضا.
فهم فرانسيس وضع ليا لذا اكتفى بالابتسام ، - ليا
التفتت ليا لترى سيلي واقفة امامها " مرحبا بك سيلي " فقالت سيلي - كيف حالك اليوم ؟،
"انا بأفضل حال" ، ابتسمت سيلي ثم وجهت نظرها للعيون التي تحدق بها باستغراب فقالت بسخرية- انظروا من لدينا هنا ، فقالت العجوز - لقد اتى لزيارتنا.
رفعت حاجبها ثم اعادت بنظرها للعجوز - جدتي اريد ان اتكلم معك .
فقالت العجوز - ذلك الامر ، ثم قالت - نكمل كلامنا بعد قليل بني ، ثم اردفت موجهة كلامها ليا ما رأيك بأخذه بجولة ابتسمت ليا وذهبت بينما تبعها فرانسيس.
فقالت سيلي - ما الذي يفعله هذا هنا ؟؟
فردت العجوز وهي تجلس على مقعد حديدي - لا اعلم ، والآن هل تحدثت مع صاحب الشعر المجعد.
تنهدت سيلي وقالت - لم نصل لاتفاق وما زاد الامر سوءا اني صفعته.
-ماذا صفعته، اخبريني انكم لم تكونا بمكان عام ، هذا ما قالته الجدة بسرعة فردت سيلي - بمكان عام ، فقالت العجوز بقلق - اخشى ان يؤذي ليا.
فقالت سيلي بينما تربت على كتف العجوز ، - لا تقلق لن ادعه يفعل ذلك.
رن هاتف العجوز ، قرأت الاسم فاخفت الهاتف عن سيلي ، قائلة - يجب ان ارد على الهاتف ابتسمت بعفوية - حسنا ،انا سأغادر الان .

فقالت الجدة - حسنا. اراك غدا.
غادرت الجدة ، لتقول سيلي - هناك ما تخفيه. صادفت وفرانسيس وليا على باب الحديقة ابتسمت لليا وقالت - سأغادر اعتني بنفسك لأجلي حسنا ، أومأت ليا برأسها مبتسمة وجهت بنظرها لفرانسيس -ستبقى هنا ؟؟
فقال بهدوء - هل اوصلك ؟؟
فأجابت - شكرا ولكنني احضرت سيارتي اليوم ، والآن وداعا.
مشى فرانسيس بجانبها لتقول له - ستعترف لها الليلة ؟؟
توقف عن المشي ليقول - ماذا ان دمرت صداقتنا ؟؟ ضحكت سيلي بسخرية - اختي الطيبة لن تستغني عن صديق طفولتها لأجل اعتراف .
اكملا سيرهما ، بهدوء ليقطع فرانسيس حاجز الصمت بقوله - ما علاقتك بهذا الميتم ؟
التفتت له ثم قالت - لا علاقة مخفية ، احب القدوم الى هنا لاني اشعر بالراحة لا اكثر ، لما تسال ؟؟
فقال فرانسيس بعد ان وضع يده في جيب بنطاله - تلك الصورة المعلقة على حائط القاعة الكبيرة ، ابتسمت بعفوية - - تلك اجمل الذكريات بالنسبة لي ، اراك الليلة
ركبت بسيارتها بينما ينظر لها فرانسيس ويقول في نفسه - ما بال تلك الابتسامة , ثم ركب سيارته بهدوء

[×]

جلس السيد وايت على مقعده الجلدي ووضع يده على ذقنه ,, نظر للشخص الذي أمامه ثم قال : سيدة كارين , لم اخبرك سابقا بان تحاولي ابعاد سيلي قدر الامكان عن الميتم.
فقالت السيدة كارين ألا وهي مديرة الميتم العجوز – حاولت ولكن تعلقها ليس بالميتم فقط بل بليا .
ضرب يده على المكتب – افعلي شيئا واقطعي العلاقة , انت ماهرة بهذه الأمور تعلمين انه بإمكاني اغلاق المكان بكلمة واحدة مني
أومأت السيدة كارين رأسها بأسى ثم قالت : ولكن .
فقال بغضب – من دون لكن , تعلمين ماذا حدث لأمها بسبب الميتم , ولا أريد ان يحدث شيء يضر بابنتي .
ساد الصمت لدقائق لتقول بحزن دع الأمر لي .

[×]


رسمت ايفا على وجهها ابتسامة ساحرة وهي تزين أحد الفساتين , ابتعدت قليلا لتقول - الفستان الملكي انتهى امسكت بكوب قهوتها لترتشف القليل , ثم أمسكت بهاتفها الذي بدأ بالرنين , أجابت بمرح – فرانسيس
تلقت اجابة منه – ايفا , ايمكننا ان نلتقي بعد ساعة من الان ؟؟
فقالت – اسفة حاليا اعمل على عرضي , يمكننا التحدث اليلة حسنا
- حسنا , اعتني بنفسك
- -اعتني بنفسك انت أيضا

أغلق الهاتف متنهدا , نظر للبوابة التي أمامه لترتسم ابتسامة على وجهه ,ويقول – أبي هنا , تقدم ذلك الرجل الوسيم رغم كبر سنه , مبتسما , عانق فرانسيس ليقول – بني ,, لقد أصبحت طويلا .ضحك فرانسيس بخفة وابتعد عن والده ليقول – حقا لقد اشتقت لك . فقال الاب – لن تشتاق لي عندما تجد الفتاة المناسبة مثل أخيك الذي حنى لم يأتي لاستقبالي
صمت فرانسيس قليلا , ثم قال فرانسيس بهدوء ذهب للاجتماع .
فرد السيد لوبيز : هيا لنذهب لبيت عمك .

- [×]بعد نصف ساعة

جلس الاشقاء بجانب بعضهم وعلامات الفرح اعتلت وجوههم , فقال السيد وايت : يجب ان تأتي للعيش معنا يا شقيق
فضحك لوبيز بخفة ليقول : أتمنى ذلك ولكن الاعمال كثيرة في هرسو
كان فرانسيس مسندا ظهره على الباب الذي أغلق من دقائق , أدير مقبض الباب وفتح ليقع فرانسيس أرضا , فتح عينيه متألما ليرى وجه سيليسيا الساخر , فقال السيد لوبيز : هل انت بخير بني ؟؟
مدت سيليسا يدها , قائلة : انهض , لقد كسرت الأرض.
ضحك السيدان بخفة , بينما ساعدت سيليسيا فرانس بالنهوض ,, صافحت سليسيا عمها مبتسمة – أنرت المنزل
ابتسم لها عمها ,, لتجلس بجانبه فقال السيد لوبيز : أصبحت جميلة يا طفلتي المفضلة .
عقدت حاجبيها : طفلة , أصبح عمري ثلاثة و عشرين عاما .
ضحك فرانسيس ليقول السيد وايت : اريد التحدث مع اخي لوحدنا .
فقال فرانسيس : أوه بالتأكيد , هيا سيلي .
ابتسمت سيلي بسخرية : أريد ان أستمع , فما كان من فرانسيس إلا ان امسكها من يدها وأخرجها من الغرفة , مع تلك الابتسامة السخيفة على وجهه أغلق الباب خلفه ببطء ليقول السيد لوبيز مع ضحكة خفيفة : يبدوان رائعين معا .

فقال السيد وايت موافقا الرأي : أجل ,, ولكن سيليسيا سوف تفقدني عقلي .
فقال السيد لوبيز: هل ما زالت تذهب لذلك المكان ؟؟

[×]

قال فرانسيس موجها كلامة لسيليسيا : أليس لديك عمل تذهبين له؟؟
ابتسمت بسخرية لتقول : لقد أخذت اجازة حتى استطيع الاستمتاع معكم .
فقال فرانسيس بغباء حقا ؟؟
فردت علي بسخريتها المعتادة : أمزح معك , أنا أعمل على مشروع حاليا لذلك قام رئيسي بإعطائي اجازة
قال باستغراب : رئيسك ؟؟ ظننتك تعملين بشكل مستقل .
حركت يدها نافية : يجب ان ازيد من خبرتي أولا ,, وأصبح محترفة في مجال عملي .
فقال فرانسيس باندهاش : مثير للإعجاب .
نظرت لساعة يدها , ثم أعادت بنظرها لفرانس : أتريد لعب كرة الطاولة ؟؟
قال فرانسي : حسنا ,, سأهزمك .
ضحكت سيلي وهي تمشي أمامه : سنرى .
نزلا للطابق السفلي للقصر حيث وضعت مختلف آلات وألعاب الرياضية , وهما يتبادلان أطراف الحديث و امسك فرانسيس بمضربه , وفعلت سيلي المثل ليبدأ اللعب الحماسي ,, كل ما يمكنك سماعه صدى الكرة الصغيرة التي كانت تضرب بالطاولة ,, وصراخ فرانسيس وضحكاته مع سيليسيا .قفز فرانسيس بالنهاية – لقد هزمتك ثم قهقه بشر
جلست سيلي على الكرسي الحديدي بتعب , ثم قالت – المرة القادمة سأسحقك , ثم أعادت رسم ابتسامتها الساخرة , جلس فرانسيس بجانبها ليقول : بما انك خسرت ,, عليك مساعدتي بموضوع ايفا .
مدت يديها للأمام : لا مشكلة سأساعدك .
فقال فرانسيس بهدوء – شخصيتك مختلفة عما يقوله الآخرون , انت لديك قلب أبيض .
فقالت سيلي بسخرية : قلبي ليس ابيضا ,قلبي أحمر .
ضحك فرانسيس ثم قال : انت تخفين الكثير بداخلك . تصرفاتك لا تعكس داخلك.

تنهدت سيلي ثم قالت : لا تتأمل الكثير مني فرانس , فانا لست كما تعتقد ,, أنا ..صمتت قليلا , ثم قالت وهي تستدير ناحية فرانس : فقط لا تتأمل مني الكثير ثم أردفت هيا لنلعب .
نظر لها باستغراب ثم قال بمرح : حسنا حسنا . لنلعب .
عاد الاثنان للعب مجددا , وعاد الحماس بينهما .


غربت الشمس معلنة انتهاء ذلك النهار الطويل , وفي ذلك المكان المليء بالأشجار وقف فرانسيس أمام ايفا ليقول – اريد ان اعترف لك بأمر .
استغربت ايفا , ثم أعادت ابتسامة على وجهها – ماذا ؟؟
تنهد ثم قال- أنا ,قاطعه تشارل الذي دخل مناديا ايفا ,, وقف تشارل قائلا - هل قاطعت شيئا ؟؟ فقال ايفا – فرانسيس يريد ان يقول لي شيئا , هيا أكمل .
فقال فرانسيس بسرعة أنا أحب ..

ظهرت علامات الملل على وجه سيلي التي ارتدت فستانا أحمر قصير نوعا ما وهي تستمع لثرثرة الفتاة التي بجانبها ,اتى فرانسيس قائلا – عن اذنك جابرييلا , اريد اخذ سيلي لدقائق.
ابتسمت المدعوة جابرييلا صاحبة الشعر الحريري الأشقر قائلة – تفضل انها ملكك ,, امسك بيد سيلي وأخذها بقرب شجرة الكرز , فقالت بسخرية شكرا لقد انقذتني من المعزة تلك , قال فرانسيس بغباء المعزة اتقصدين جابرييلا ؟؟
فقالت – بكل تأكيد انتبه لضحكتها فقط انها مثل ضحكة المعزة ,, والآن ما الأمر هل اعترفت لايفا؟؟
فقال – لا لقد فعلت شيئا اسوء .
نظرت له بريبة – ماذا قلت ؟؟





- ماذا حصل لزوجة السيد وايت ؟؟
- وما علاقة الشاب فرانك بليا وسيلسيا؟؟
- وما الأمر الذي يتكلم عنه ؟
- هل السيدة كارين ستتسبب بقطع العلاقة بين ليا وسيليسيا ؟؟
- وماذا ستكون ردة فعل كلا الطرفين ؟؟
- هل تغيرت نظرة فرانس لسيليسيا ؟؟
- هل اعترف لايفا بانه يحبها أم عكس ذلك ؟؟
- و ماذا كانت ردة فعل فعل ايفا وتشارل لدا سماعهم ؟؟
- أجوبة هذه الأسئلة نعلمها الفصل القادم باذن الله




-
[/cell][/tabletext][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/31_07_15143835481581542.png');"][cell="filter:;"][align=center]-











-
[/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________
؛

아쌀라
أنعش من حولك أقلها بالكلمة الطيبة "




التعديل الأخير تم بواسطة U Z A Y ; 08-01-2015 الساعة 02:59 PM
رد مع اقتباس