عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 07-18-2015, 11:40 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/18_07_15143722971124391.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
تابع"أميري هو حارسي"
بما ان القصة طويلة قليلا قررت ا أضعها بأكثر من رد...إستمتعوا ^^
لا تنسو اللايك أو إنتقاد ع الخاص...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بغرفتها
داليا و تحاول تهدئتها: لا بأس أميرتي...كل شئ بخير...لا بأس,لا بأس
إيميليا وهي تبكي: لا,ليس لا بأس...إنها تكرهني تماما....إهئ ماذا أفعل؟؟.
صمتت داليا لم تعلم بما تجيبها....
إلى أن دخلت إحدى الخدم وهي تقول: سيدتي حان موعد الغداء أرجو منك أن تستعدي...
~~~~~~~~~~
بعد مضي الوقت وهاهي الان تنوي الدخول للغرفة العائلة فتتوقف و توجه كلامها لماركوس و داليا: أنتما لا تلحقا بي....
داليا:لكن سيدتي....
تقاطعها وهي تقول: لا بأس,أنتما كنتما معي طوال اليوم لذا خذا راحة و إذهبا لتأكلوا.....(إبتسمت لهما بصدق) نلتقي بعد الاكل....(قالت مازحة) أملئ معدتك جيدا مارك...(ودخلت)
داليا وهي مبتسمة بإمتنان: إنها حقا رائعة....
مارك:أعلم هذا جيدا.....
نظرت إليه بتعجب وقالت وهي تحاول التأكد من شئ: إذا لنذهب لننتهي بسرعة ونلحق بها...
مارك بهدوء: أعلم هذا جيدا....
ضحكت فقال: ما الامر؟
داليا وهي لا تزال تضحك: أنت....هههه لما عندما أسالك شئ تجيب بي(نطقت وهي تقلده) اعلم هذا جيدا....
إبتسم لها:أنت صاخبة....
داليا بضحكة:أعلم هذا جيدا....
إنتبها لقدومها فإنحنيا لها وعندما رفعت داليا رأسها لترى لودايا أختها الصغرى و ما إن راتها الاخرى حتى شقت الإبتسامة حلقها....ولم يستطيعا تحمل أكثر وركضت كل منهما إلى الاخرى لتحضنها بفرح وكل واحدة تقول للاخرة لقد إشتقت لك و أحبك ناسيتا امر الاميرة تماما....
إلا ان مارك أمسك داليا و أبعدها بلطف عن أختها و هو يضعهما خلفه وينحني للأميرة وينطق بإحترام: أسف سيدتي....
إيزابيلا التي كانت تنظر لهما بصمت حتى شدت على يدها عند تذكرها....
إيميليا بطفولية:أختي أحبك كثيرا....عندما تذهبين للخارج أشتاق لك كثيرا....لا تذهبي مرة أخرى بدوني....
إيزابيلا ببرود:ماذا تفعلان هنا ألا يجب أن تكونا مع أخـ (وتوقفت و اكملت بسرعة) مع الاميرة إيميليا؟
مارك بإحترام: لقد أذنت لنا الاميرة بأن نأخذ راحة الان,سيدتي...
تقدمت إيزابيلا خطوتين و توقفت وببرود: لودايا....
لودايا:نعم سيدتي...
إيزابيلا:خذني قسطا من الراحة الان....(وأكملت طريقها,إلا انها توقفت عندما قالت لودايا)
لودايا: سيدتي....شكرا جزيلا لك...(وتابعت طريقها و ريونالد يلحقها)
~~~~~~~~
في طريقهما
إيزابيلا: أحزين لاني لم أدعك تأخذ راحة؟
ريو:بالطبع لا سيدتي...
توقفت و توقف هو بدوره أدارت وجهها إليه فرى ملامحها الجميلة التي طغا عليها البرود: أنا أريدك بجنبي يا ريونالد....(وتابعت سيرها و يلحقها و إبتسامته الشريرة تتزايد)
~~~~~~~~~
في جناح الخدم
خادمة1:واااو مذهلٌ رائع....
خادمة2: يااااه يالك من مدهش....
خادمة3: وسيم حقا....
صرخن معا:كيااااااااا
داليا و لودايا اللواتي كانتا ينظرن إليهن بإنزعاج لصخبهن الذي لا ينتهي وكيف هن ملتفات حوله بعدد كبير,ويضحكن على ماركوس وهو واضح عليه الإنزعاج....
........بتوبيخ:أنتن هناك كل واحدة منكن لتستفد من وقت راحتها الان فأمامكن الكثير من العمل....
ذهبن كل واحدة منهن لتكمل أكلاها وهن منزعجات....
لودايا بفرحة:سيد نيوكلاس.....اوووو لقد إشتقت لك كثيرا.....
نيوكلاس الذي أحرج لكنه قال بغضب: أيتها الغبية كيف تقولنها بجرأة هكذا....
لودايا بغضب: من التي تنعتها بالغبية أيها المغفل...هل نسيت من أنا؟؟(قالت بغرور) أنا هي رئيسة خدم الاميرة إيزابيلا و مديرة ملابسها...
نيوكلاس بغباء: مديرة ملابسها؟؟؟حقا؟؟؟؟
لودايا بإنفعال:لا تسخر مني....(أضافت بنبرة مرتبكة) هذا ما خطر ببالي....
نيوكلاس وهو يحاول ان يعيدها لطبيعتها:حسنا...حسنا فهمت..يا مديرة الملابس....لكن يجب عليك القول"منسقة ملابسها" فهمتي؟
لودايا بإبتسامة جميلة: نعـــــــــــم
حرج منها و خاصة انها قالتها بطريقة طفولية:غبية أنا ذاهب....
أمسكته من ذراعه و قالت:إنتظر لم أعرفك على ماركوس...
نيوكلاس الذي كان يقاومها لكن ما إن سمعا سيرة فتى على لسانها حتى ذهب معها...
لودايا: نيوكلاس هذا ماركوس حارسة الاميرة إيميليا...
ماركوس هذا نيوكلاس إنه كبير الخدم هنا.....كما انه(ضربت ظهر نيوكلاس بغباء و نطقت) إنه يحبني....
نيوكلاس الذي صعق منها أمسك خديها و بدأ يلعب بهما بغضب و لودايا تحاول:أيتها الغبية لا تقوليها بهذه الطريقة إنها تجعلها كما لو أنها مشاعرة بلا قيمة...
لودايا بألم :حسنا ..حسنا....أنا أيضا أحبه(وجهت كلامها إلى نيوكلاس)
بينما إشتدت نيران نيوكلاس:غبية مرة أخرى ما زلتي تقوليها و كأنك لا تهتمي لهذه المشاعر...
لودايا: غير صحيح,هذه المشاعر أهم شئ لي....
داليا وهي تمسك ماركوس الذي لم يعد يفهم شيئا:تعال,دعهما إلا ان يهدئا...
جلسا في إحدى الطاولات
داليا بجدية: ماركوس...بما انك الحارس الان يجب عليك ان تفهم أشياء مهما هنا في القصر...
لنبدأ.....
هذه المملكة ليست كأي مملكة أخرى نظام توارث العرش هنا مغاير جدا....
سأحكي لك عن بداية مملكتنا و هي قصة لا يعرفها إلا من تدوس قدامه هذا القصر...
عاش ملكنَا الاول بحياة الترف حتى قابل إمراءة فقيرة ورغم ذلك كانت تساعد من هم أقل منها منزلة بالرغم من حاجاتها للمال....
أعجب بها الملك و وبدأ يعمل جاهدا ليلتقي بها....تطورت علاقتهما حتى تزوجا....و قد كان حلمه أن ينشئ مملكة خاصة به فبدأ بعمله بمساعدة منها....إلا ان رزقا بطفلين ذكر وأنثى, لم يعلم من عليه وراثة العرش...حتى قرر ان يتخذ القرار المناسب إلا ان يكبرا...
و بالفعل كبرا...وهنا جاء وقته ليتخذ قراره بدأ يفكر بروية من كيف كانت حياته إلى كيف أصبحت....
حتى قرر أن على الذكر أن يتخذ له خادمة من أسرة فقيرة تكون معه إينما كان كي تتطور علاقته بها و بالتالي تكون أقرب إمراءة له فيحبها....حتى يوم الحفلة الملكية السنوية التي تجمع فيها المملكات المجاورة فإن أعجبته إمراءة و أحبها و ترك من خدمته طوال عام كامل فلن يكون له العرش و يتزوج التي يريدها....
أما الانثى فيكون لها حارس من أسرة نبيلة يحميها و يكون كذراعها الايمن....و قصتها لا تختلف عن قصته فإن خانت حارسها ولم تحبه لن يكون لها العرش......
يقاطعها ماركوس: لكن إن فشلا كلهما فماذا يحدث؟
داليا: هذه المملكة لديها العديد من القصور موزعة ببلدان مختلفة....بحيث يرسل الملك كل واحد منهم إلى مملكة فقيرة مع الشخص الذي يحب....والذي ينجح بأن يزهر المملكة و يعمرها بأقل من سنة ولا تكون شهيته للمال قد أطاحت به....له العرش, لكن مع ذلك يمكن للشقيق البقاء في احدى المملكات بشرط ان تكون تابعة مباشرة إلى خدمة القصر الرئيسي....ولكن مع ذلك هذا العائلات التي يتم الاخذ منها الحراس و الخادمات يكونوا ذوي سمعة طيبة نزيهة لكي لا تقع المملكة تحت حكم أناس جاشعة...
لذا ماركوس عليك أن تبذل جهدك لتجعل الاميرة تقع بحبك بصدق...
يقاطعها ماركوس: أنا هنا لحمايتها وليس لأجعلها تحبني,و إذا أحبتني و إعترفت فحينها أقول لها مشاعري بصدق فقط....
داليا وهي تصفق بغباء: أحسنت,أحسنت...هذا هو الكلام الصحيح....
~~~~~~~~~
بعد مرور الايام
إيميليا بفرح:واااه أخيرا سأخرج بمفردي للخارج...أهه إنه شعور مذهل إنه كـ الحيرة
مارك: سيدتي,لن تكوني وحدك أنا معك....
إيميليا: لا بأس فانت لن تمنعي عن شئ...
مارك: بلا سأفعل,سيدتي....
إيميليا: لن أستمع لك...و لان هيا....
~~~~~~~~~
إيميليا براحة:أهه إرتداء هذه الملابس يحرني كثيرا.....ولا احد هنا يعلم بأنني أميرة رائع سأعامل كـ أي إنسان عادي مذهل (وبدأت تركض هنا وهناك وتله مع الاطفال وتساعدهم في رسماتهم و واجباتهم)
بينما وهو واقف يراقبها بالقرب من دكانة صغيرة بها عجوزوهو يسمعها تتحدث لنفسها:أه تلك الشابة تذكرني بالملكة و طفلتيها....لقد إشتقت لهن كثيرا لابد أنهن كبرن....(إنتبهت لشئ وهي تراقب إيميليا)لحظة هل هذه إيميليا....(بصدمة) نعم إنها هي أنا لا أخطئ لمعان عيونهن هي و امها و أختها نفس بريق الاعين....(وكانت ستتجه لها إلا ان مارك وقف امامها)
مارك بإحترام: سيدتي,أرجوكي لا تخبري أحد بهذا....إنها فقط جولة لمراقبة المملكة سرا....
العجوز بتفهم: أجل أفهم.....
~~~~~~~~~~
بعد مضي الوقت
كانا يمشيان بشوارع المملكة ولكن كانت هناك عربة إنطلقت بسرعة منذ أن وصل إلى نصف الشارع قائدها مجهول و الحصان سريع جدا....كادت أن تصيب إيميليا إلا ان مارك أمسكها بسرعة و حماها, أصبحت تنظر إليه وهو يراقب العربة و هي بحضنه وهو يحيطها بيديه....
إيميليا" لما؟؟ لما قلبي ينبض بسرعة؟"
نظر إليها وقال:سيدتي, هل أنت بخير؟
إحمر وجهها و سرعة قلبها زادت بينما أمأت برأسها, تركها و تحركا عائدان للقلعة....
~~~~~~~~
في غرفتها
إيميليا بملل: لقد كانت أسوء جولة حظيت بها بحياتي.....
داليا بإستغراب: لماذا؟ أنت دائما ما تعودين سعيدة من جولاتك,هل حدث شئ سيدتي؟
إيميليا:لا
سقطت مسترخية و قالت بهدوء:داليا....
داليا: نعم,سيدتي...
إيميليا:ماذا يعني عندما يبدا قلبكي بالخفقان بسرعة؟
داليا بتفكير: غالبا عندما أشعر بالخوف يخفق بسرعة...
إيميليا:هكذا إذا..."لابد من أني كنت خائفة من العربة لا أكثر"
~~~~~~~
خارج الغرفة
داليا:أوو أنت هنا.....هل حدث شئ بالجولة اليوم؟
مارك:لا...أين الاميرة؟
داليا :إنها تأخذ غفوة الان....
مارك:هكذا إذا"يبدو انها إرتعبت من العربة"
داليا بشك: هل انت متاكد انه لم يحدث شئ؟
مارك:نعم...لما؟
داليا:إذا لماذا قلت انت وهي هكذا إذا....
مارك وهو يذهب: لابد أنها مصادفة....
داليا تلحقه: إنتظر لا تهرب أنا متاكدة أنه قد حدث شئ ما....
و قد كانت هناك أذان تسمعهم وشفته تبتسم بشر
~~~~~~~~~~
بعد يومين
كانت تجلس في غرفتها وهي شاردة الذهن بمفردها, هذا ما طلبته من حارسها و رئيسة خدمها.... حتى طرق الباب إلتفت إليه كالميتة بلا مشاعر, لكن عندما رأتها هي وقفت بصدمة لزيارتها و إنحنت بإحترام
تقدمت لها بحنان وجلستا على الكرسي وهي لا تزال مصدومة
الملكة بلطف وهي تربث على شعرها: كيف حالك صغرتي؟
إيزابيلا وهي حزينة: بخير....
الملكة: إذا كنت بخير لما لا تبتسمين؟....
إيزابيلا بعد صمت: لا أستطيع هذا صعب...
الملكة وهي تحاول أن تجعلها تتكلم بمفردها:حسنا لقد أتيت هنا لأعيد لك هذه....
إيزابيلا بصدمة: هذه....
تكمل الملكة: مضلتك؟؟...نعم...
إيزابيلا: لكن كيف؟؟..كيف وصلت عندك؟.
الملكة بلطافة: لقد أتت إلي إيميليا....وجلبتها معاها,قالت لي أنها ستسغل هذه المضلة لتزورك....لكنها نستها عندي و بما اني مشغولة تلك الايام لم أحصل على الوقت المناسب لأعيدها لها...
إيزابيلا بسرعة: لما لها؟؟وليس لي؟؟؟؟
الملكة بهدوء: لأنها ما ستجمعك بها...
تجمدت إيزابيلا و لم تنطق بشئ
الملكة وهي تربث عليها بلطف: أخبرني عزيزتي لما هذا التغير...أختك تتعذب يوميا طوال هذه السنوات الخمس...
أشاحت إيزابيلا بنظرها بألم
فأكملت الملكة: لا يجب عليك ان تكبتي هذا لنفسك...أخبرني عزيزتي...
إيزابيلا بألم: أنا أفعل هذا لأجلها....
الملكة بتفاجئ: لأجلها؟؟؟؟!!!!
~~~~~~~~
كانت نائمة بسلام, بينما هو يتقدم نحوها بكل خبث للقضاء عليها...رفع سكينه لأعلى وهو يقول:الوداع يا أميرة إيميليا...
إلا أنه توقف عند شعوره بسكينة كبيرة على رقبته وهو يقول له بلهجة مخيفة:أنزل يدك,وإلا موتك..إختر بنفسك؟
~~~~~~~~~
....... بجدية: من أرسلك؟
الرجل: لن أتكلم...
......ببرود قاتل: حقا؟؟
تعرق الرجل:و قال حسنا سأتكلم...
~~~~~~~~~
إيميليا بنعاس: أنا جائعة....
داليا بضحكة: هذا طبيعي سيدتي, فأنت الان قد إستيقضتي....
إيميليا: أريد الاكل....
يفتح الباب و يدخل معه بعض الفتايات اللواتي يحملن الطعام...
ما إن أنهت الخادمات وضع الطعام حتى بدات بالاكل....
تقدم مارك نحو داليا و همس بأذنها: لا تتركيها بعد اليوم أبدا...
داليا مع انها لم تفهم شئ لكنها همست له: حسنا....
~~~~~~~~
اليوم التالي
في غرفة العائلة....تحديدا بغرفة الإجتماعات
الملك بجدية: هناك خائن في القصر...
شهقت إيميليا, بينما صدم الجميع و الكل كان يكتم شهقته إلا كان هناك شخصان هادئان تماما....وهما ماركوس و ريونالد....
الملك يكمل: لقد وُجِدَت جثة أمام القصر ليلة, وكانت تحمل ورقة مكترب عليها أنتم بخطر....لذا من الان لن تغادر أين منكما من غرفتها بعد التاسعة....و بالنسبة للرئيسات و الحراس لن تتركوا الاميرات وحدهن بعد الان والخادمات اللواتي سيجلبن الطعام سيتذوقنه أمام أعينكن و وسيكون إخيارهن تحت إشراف رئيس الخدم......مفهوم؟؟؟
إنحنى له الجميع بحترام...وغادروا....
~~~~~~~~~
بينما الجميع مجتمع خارج الغرفة...
قال ريو بهدوء: أعتقد ان الخائن كان انت....
نظر إليه الجميع فأكمل: أقصدك أنت يا ماركوس.....
داليا بغضب:ماذا؟؟مالذي دهااااك....
ريونالد: الا تفهمين انه الجديد هنا بينما جميعنا لنا أعوام هنا,و إذا كان هناك شخص يجب علينا ان نشك به سيكون هو بالمقام الاول...
لودايا: إنتظر ريونالد, لا تتسرع بالحكم...
صرخ بغضب: ما الذي لا اتسرع به أنه شئ واضح....
نيوكلاس يقف بينهما: هــــي..لا تصرخ عليها.....
إشتعل ريونالد وقال: لماذا؟ لماذا لا تتكلم و تدافع عن نفسك؟
نظر له الجميع منتظرين إجابته فقال بهدوء: لا تدخلني بشجارك فأنا أقف واحترم الامرتين اللواتي امامي الان....
إيميليا بهدوء: هذا يكفي,(إبتسمت) مارك...داليا هيا بنا...(إنحنت لإيزابيلا وذهبت)....
إيزابيلا ببرود: هل أعجبك ما فعلته يا ريونالد...لقد بدوت كـالاحمق...
ريونالد:أسف سيدتي....
إيزابيلا ببرود:لن يفدني إعتذارك أبدا...لودايا وانت هيا...(تحركت ولحق بها ريونالد)
لودايا كادت ان تذهب إلا يد نيوكلاس اوقفتها قال بجدية: إحذري...وإنتبهي لنفسك....
لودايا بإبتسامة لطيفة و هي تمسح على خده: لا تقلق علي وخذ حذرك أيضا....
لكن يقطع عليهم أجوائهم
إيزابيلا بهدوء:أستبقين هناك إلى الابد؟...
فزعت لودايا و تحركت وهي تقول: قادمة....
~~~~~~~~
إيميليا: مارك, لا تهتم بالذي قاله ريونالد لابد أنه قلق فقط من أن تكون الاميرة إيزابيلا ضحية....
مارك بهدوء: دعني أصحح جملتك سيدتي,
مارك, لا تهتم بالذي قاله ريونالد لابد انه خائف من ان يقع ويكون ضحية....
~~~~~~~~
إيزابيلا:أريد الطعام,لودايا إذهبي لنيوكلاس و اخبريه وهو يعلم ما يفعله...
خرجت لودايا....
وبقت هي مع ليونارد....
وهي تنظر إليه والتوتر واضح عليه.....
~~~~~~~~
يتبع مع أخر رد...
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________




التعديل الأخير تم بواسطة Uchiha Mikoto ; 07-18-2015 الساعة 05:31 PM
رد مع اقتباس