الموضوع: كَوْثَر|نقَاء
عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 07-03-2015, 01:05 AM
 
بين ميلادين كانت رسائلي حائرة لا تعرف طريق ، مؤمنة بشدة بمشاعر طُبعت على ورق ، تنتظر ردا لا يأتي إلا بصمت يحمل الفرحة أحيانا بالأمل وأحيانا يحمل اليأس والحزن ، لا تكف عن الانتظار رغم ذلك ، لا تكف عن الحلم ، لا تكف عن التعلق به
وقد صار هذا الأمل هو فقط مايمنح الأمان في هذا العالم !
رد مع اقتباس