عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 06-29-2015, 10:17 PM
 
البارت الثاني
بدأت الساعات تصبح دقائق والدقائق ثواني لم يعد هناك اي وقت
حانت الساعة الحاسمة
كانت متوترة جدا وهي جالسة علي الكرسي وبجوارها مصففة الشعر
كانت جميلة بل مذهلة
فشعرها رفعته كله وثبتته بتاج جميل وتركت بعض الخصل الامامية تنزل لم تضع الكثير من مستحضرات التجميل سوا احمر الشفاه وكحل للعيون كان خديها احمران من الخجل ارتدت فستانها الابيض الناصع حيث كان بلا علاقات ضيق من عند الصدر وواسع من الاسفل زين صدر الفستان ببعض الالماسات اللامعة ومن الاطراف بعض الزخارف الذهبية وحذائها عالي الكعب زجاجي اللون كانت تتنهد كثيرا وتغمض عيناها هل تشعر بالخوف ؟ لما ياترى ؟ هي ستتزوج ولم تذهب للجحيم حتي تخاف هكذا ربما لانه شاب لاتعرفه بل لم تراه كيندي تقول انه يشبه ماركو جدا هل يشبه في صفاته ياترى ؟ قلبها يؤلمها وهي لم تطمئن ابدا له فهل سيؤثر هذا الشعور عليها
لنتركها هنا ونزور شخصا كان غامضا ومختفيا عن الانظار
توني: مارك هيا انت العريس عليك الحضور مبكرا
مارك:....
بلاك: يافتي كف عن الكأبه لا ينقصك سوا ان تسكر وارمي هذه السيجارة
مارك:....
جيمس بخبث: الست متحمسا لتراها ؟
مارك بحدة: اريد قتلها
جيمس: لا بأس يمكنك ذلك
توني وبلاك بحدة: جيمس هلا صمت
جيمس: انا جاد اسمع مارك خذ حقوقك منها ولا تدعها ترتاح صدقني سوف تجعلها تندم علي اليوم الذي تزوجتك فيه ثم انظر لنفسك يافتي انت وسيم قد تقع في غرامك يمكنك وقتها ان تذلها وتجعلها تندم انها فكرت فيك حتي
مارك بمتعة: انت محق
بلاك: هل هي لعبة بين ايديكم ؟
توني: مارك سوف تندم علي هذا قد تبلغ الشرطة
جيمس: هنا دورك لاتعطيها هاتف امنعها من التواصل مع اي احد
بلاك: جيمس الم تكن تريد ان تذهب
تجاهله جيمس تماما واكمل
جيمس: صدقني سوف تستمتع وتجعلها تندم ايضا ما رايك ؟
مارك بخبث: انت رائع جيمس
وقام مارك وتركهم
توني التفت لجيمس : هل لي بان اعرف لما انت غبي
بلاك : لماذا قلت له ذلك
جيمس ببرود: لاتقلقا لقد قال لي اخي ذات الكلام في بداية الزواج ولاني كنت اكرهها نفذت كلامه حرفيا كمارك تماما فوجدت اني وقعت بحبها بدل ان اذلها سوف يحدث له نفس الأمر صدقني
توني: لكن الفتاة ستتعذب
جيمس: لاتقلق كنت اريد ضربها فبكت فرق قلبي لها صدقني الفتيات بدموعهن يمكنهم فعل العجائب
بلاك: لكن مارك كالصخر لا يرق
جيمس: لاتقلق هنا ياتي دورنا
توني : ماذا ؟
جيمس : اسمعا
لنتركهم مع حديثهم ونذهب نحن لحفل الزفاف
حيث كان الجميع هنا من مختلف الاجناس والاعمار فهم عائلة غنية ومشهورة
الصحافة لم تترك كيندا في مكان او وضعية الا وصورتها
لذلك كان عليها ان تبتسم كثيرا حتي لايشعروا بانها مجبرة
والدة مارك كانت معها دوما وكانت تهمس لها بان هذا طبيعي وكل الفتيات هكذا
سرحت كيندا قليلا مما جعلها جذابة ولطيفة وعيناها بحر من الافاق اللامع فكانت فرصه رائعة للصحافة فاتقتوا الصور واقروا بانها الاجمل علي الاطلاق
هنا جاء دور العريس العاشق ليدخل الحفل
كانا والداه خائفين من اي مبادرة طائشه منه
لكنه وعكس التوقعات كان قد دخل بإبتسامة لطيفة اغرقت الفتيات في بحر عشقه
وعيناه تلمعان توقف قليلا حتي تلتقت له الصحافين الصور ثم تابع مسيرة
إلى ذلك الكرسي اللامع حيث جلست زوجته او لنقل ضحيته
اقترب منها وقبلها علي جبينها وجلس دون النظر لها
اكملوا الصور وخرج الصحفين وبدأت الاغاني الرومنسية تنبعث
دلالة علي ان دور العشاق قد بدأ
نزل مارك وبيده كيندا إلي الصالة حيث وضع يده علي خصرها وارسل سيل من الكهرباء الي باقي جسدها قربها له بشدة حتي كادت تدخل ضلوعه وامسك يدها بيده وهي وضعت يدها علي كتفه
كيندا : " يا إلهي اي نوع من الاحاسيس هذه اهذه هي السعادة ام انها مجرد رهبة في الزواج هذه اول مره ارقص مع شاب لكنها علي مايبدو لن تكون الاخيرة ترى كيف شكل زوجي ...زوجي ...احمرت خجلا لدى تكرار هذه الجملة في بالها رفعت راسها له ودهشت من وسامته المطلقة بقيت تحدق به
بينما مارك في عالم اخر
مارك:" مابال راسها إلى الاسفل هل سقط منها شئ ؟ اخيرا رفعته لحظة لحظة اهذه فتاة ام ملاك ما هذه الخدود المحمرة وعيناها اهذا بحر ام ماذا انها جميلة شفتيها اهي وردية ام انه احمر شفاه
مارك بشرود : جميلة
انتبه لنفسه ونظر لها ليجد ان الخجل اخذ مأخذه من وجهها عيناها كانت تلمع وكانها تحكي الف حكاية وحكاية نظر لشفاتيها التي كانت تلمعان يشعر بالعطش يريد الارتواء من بحر شفاها بلا شعور منه اقترب منها واطبق علي شفتيها
لحظة صمت............
كيندا: "جميلة هل انا جميلة كما يقول انه وسيم ولطيف ما باله يقترب لحظة ماااذاااا"
اتسعت عيناها وهي تراه قد اطبق علي شفتاها لم يكن منها الا انها اغمضت عيناها وهي تتلذذ بشفتيه
مارك:"اهذه شفاه لقد قبلت الكثيرين لم اشعر بمثل هذه اللذه من قبل اريد المزيد لا اريد ابعادها عني ابدا مرت خمس دقائق هكذا حتي استفاقا من حملمهما علي صوت الفتيات الصارخة والكلمات المحرجة
....:جميييييييل
.......:ااااااااه سوف يغمي علي من روعة ماشاهدت
...:انه الحب راااائع
....:قبلها مجددا
وتعالت الصرخات طالبة من تقبيلها مجددا
اما كيندا فقد كانت في خبر كان
ماكان مارك سوف يعطي بالا لهم الا عندما سمعها تهمس
كيندا بهمس: ارجوك لا تسمع لهم ان هذا مخجل
مارك بخبث :"وهذا هدفي فعل شئ لاتريدينه"
قبلها مجددا وهذه المره دامت لمده 10 دقائق ابتعد عنها لكن لا ياكيندا هذا مارك من لايهزم كيف تريدينه الابتعاد هكذا
طبع قبلة اخرى علي رقبتها ثم حملها بين يديه ونزل ناويا الذهاب
ألسون بفزع: مااااارك اجننت
مارك بصوت عالي: ارجوكم تابعوا الحفلة ولاتشغلوا بالكم بنا وغمز لهم فتعالت الصرخاات
وكيندا وما ادراك بكيندا كانت تشتعل من الحرارة والخوف والرهبة وكل شئ
بدل ان تخرج من هنا بعد ساعات ها هي دقائق وسوف تصل إلى ما لا تريده
طوال الطريق لم تنطق بكلمة
..........................................
اليابان_طوكيو_فندق السكيدا "الحب"
فندق الحب عبارة عن مجموعة من الفنادق توفر الرومنسية لجميع سكانها
علم بفعلت والداه من قبل دخل معها وتركها في الغرفة وخرج
في الصالة جلس بهدوء يدخن ينتظر منها ان تبدل ثيابها ويبدل هو ويبدا التعذيب
ترن........ترن.......ترن......
قطع الرنين حبل افكاره او لنقل مخططاته الشيطانيه
المتصل "توني الاحمق"
مارك بملل: ماذاا تريد ؟
توني: اعجبتني حركتك لكن اريد ان اقول لك امرا
مارك: الا يمكن تأجيله
توني بإندفاع: لااااا انه مهم جدا اسمع عندما تزوجت كنت اركض في ارجاء المنزل خلف زوجتي حتي اخذ حقي منها
مارك بإستغراب: لماا ؟
توني: لانها خائفة كل الفتيات يسمعن عن ان هذه الليلة مخيفة وسوف يتأملن ربما يذرفن الدموع حتي قبل ان تدخل عليهن
مارك: ليس عندي
توني: ما اريده يا مارك هو هذه الليلة بالذات كن طيبا معها لانك اول تجربة لها
مارك: ما ادراك اني اول تجربة ربما نامت مع احدهم من قبل
توني: سوف تعرف بعد قليل لكن كن حنونا ايمكن ؟
مارك: توني كف عن ازعاجي
توني: فقط كن حنونا اعلم انك لست حنون بل لاتقرب للحنية باي صلة وانك متحجر
مارك بغضب: ماذا سوف اريك سأكون احن منك عليها
توني بتحدي: اتحداك
مارك بإبتسامة: قبلت التحدي
توني: حسنا اذن سوف اطمئن عليها غدا "يسهل خداعك يا مارك "
اغلق منه ليلتفت ويرى هذا الملاك
كانت ترتدي لونه المفضل الاسود
حيث ارتدت قميص نوم اسود كان عبارة عن فستان اسود اللون من القماش الناعم الحريري يصل للفخذين مفتوح من احدي الجانبين ليصل لنصف فخذها تقريبا علاقته رفيقه جدا ورقيقة مفتوح من عند الصدر وعليه سترة شفافة اطول من الفستان بقليل فردت شعرها الذي يصل لفخذها مسحت مستحضرات التجميل حتي تبدو علي طبيعتها معه
احمرت خجلا من نظراته المتفحصة اقتربت قليلا وجلست بجواره
مارك بسخرية :"هيه يبدو انها خائفة جدا واثق اني لست اول من جلست معه هكذا
كيندا بصوت خافت: يوجد مطبخ هنا اتريد ان اعد لك العشاء
مارك بصدمة:"اجنت هذه ايوجد فتاه تطبخ في ليلتها الاول
قال بحذر: حسنا هل ستطبخين في ليلتك الاولي
كيندا بخجل: لا فرق بين الاولى والاخيرة فانت في كلتا الليلتان زوجي ويجب ان ابحث عن راحتك قبل راحتي لان راحتي من راحتك
مارك بخبث: اذن بشأن الراحة اريد ان تكون ليلتنا لهيب فهل انتي مستعدة ؟
كيندا احمرت خجلا ورفعت راسها له بسرعة لا ارادية ثم انزلته
كيندا بخجل: كف عن المزاح
اقترب مارك منها وبصوت خافت
مارك : انا لا امزح اترين هذا وجهه شابا مازح
كيندا بتوتر: انا اسفة لكن ايمكن لك تركي الليلة
مارك بسخرية: لافرق بين الاولى والاخيرة صح
كيندا بتوتر وخجل: لا لكن هذه اول تجربة لي
مارك بصدمة: كاذبة
نظرت له كيندا بإستغراب من تكذيبه لها
نظر مارك لملامح وجهها
مارك:"بدت صادقة احس انها صادقة ايمكن ان اكون اول من لمسها"
مارك: هل انا اول من يلمسك
نظرت له كيندا بلطف وقالت لتلطف الجو: نعم لكن القبلة لا
مارك انزعج لايعلم لما
كيندا بصوت خافت: لان هناك من اخذها مني في حفل زفافي قبل ساعات
وقامت للغرفة
بقي مارك لحظات يستوعب كلامها سعد انه اول من يلمسها
ثم ذهب خلفها للغرفه
رآها علي السرير تلعب بطرف فستانها
احس لوهلة بأنه يريد ان يلعب هو به
مارك : " هذه الفتاة لها سحر خااص حسنا مارك قلت انك سوف تكون لطيفا فقط اليوم"
اقترب منها وضع يده علي خدها المحمر ثم قبلها بهدوء بينما هي اغمضت عينها بقوة وخجل
ارجعها للخلف فارتمت علي السرير ووزع قبلاته علي جسدها و.............
................................................
................
اليابان_طوكيو_منزل ستار
ألسون بتعب: ياله من فتي وهو من عارض بشدة الزواج انظروا له كيف خطفها حتي قبل مرور نصف الوقت
جيو بضحك: هههههه ياله من فتي يذكرني باول يوم لنا
ألسون بخجل: كف عن هذا جيو
...........
اليابان_طوكيو_ فندق الحب
الساعة التاسعة صباحا
استيقظ مارك ونظر حوله لم يجد لها آثر
وقف وتذكر ليلة الامس وكيف صدم صدمة كبيرة
مارك وآثر الصدمة عليه:" ايمكن ان تكون انسانا يا إلهي جسدها يجعلني اموت من العذاب اهذه زوجتي ام ماذا
لا لايمكن هي ملاك ليست بشري لكن لااا لن اكون معها لطيفا غير اليوم سوف اعذبها واتلذذ بتعذيبها "
وقف مارك وغادر الغرفة إلى دورة المياه استحم وخرج بحثا عنها
كانت تقف بالمطبخ التحضيري
ترتدى ثوباً اصفر قصيرا بحزام ابيض في خصرها فتحة الصدر ضيقة قليلا ولونها ابيض وحذاء اصفر قصير بلا كعب
اقترب منها بإستغراب
مارك بإستغراب: نحن في فندق يمكنك ان تطلبي من المطعم
كيندا: اعلم ذلك لكني اريد ان اطبخ لك ايضايقك ذلك ؟
مارك: لا
صمت دام لدقيقة
كيندا بإبتسامة إحراج: اسفة..صباح الخير
مارك : لاباس صباح الخير كان يفترض بي قولها
كيندا بخجل: اذن اين تريد تناول طعامك ؟
مارك اقترب منها وحاصرها قرب الحائط ووضع يده علي خصرها والاخري استند بها علي الحائط
:حسب ما تريدين
كيندا بخجل: ابتعد قليلا
اقترب اكثر حتي التصق صدره بصدرها
كيندا بخجل: ارجوك
همس لها في اذنها: جهزي نفسك حتي نذهب لمنزلنا
نظرت له بصدمة
كيندا: "وشهر عسلي ؟!"
لكنها لم تستطع ان تسأله هذا السؤال فهو زوجها والآمر والناهي وهي عليها الطاعة فحسب
تنهدت بحزن وقالت: كما تريد
مارك بإستغراب:"ألن تعترض ؟"
بعد ان تناولا الطعام خرجا من الفندق إلى منزل مارك
الذي سوف يصبح منزلها
كان عبارة عن شقة سكنية رائعة بل جنه
فهي كبيرة جدا وجميلة
وبها غرف واسعة
دخلت لغرفة نومها التي كانت عبارة عن سرير في المنتصف وغطاء بلون الخشب ودولاب بلون السماء السوداء وابواب بلون الثلج الناصع
هكذا كانت ألوان المنزل تدريجات بين الابيض والبني والاكثر تواجدا هو الاسود
كيندا :"يبدو انه يعشق الاسود"
جلست علي السرير بينما جاء هو واقترب منها
اقترب واقترب واقترب
امسكها من يدها وسحبها بعنف علي الارض
كيندا الصدمة غلفت وجهها ظنت انه لايقصد فنظرت له
لتجد الجد في عينه
مارك ببرود وغرور:اسمعي يا هذه انتي هنا خادمتي الخاصة اتفهمين
لايجوز لكي الاعتراض علي اوامري ابدا
نظفي واطبخي واعملي بجد حتي لا ادفنك في مكانك
وان علم احد بما بيننا سوف اجعلك تنسين اسمك
سحبها ناحيته وبحدة: اتفهمين؟
كانت مصدومة لم ترد فحصلت علي صفعة قوية
مارك بغضب: اتفهمين ؟
كيندا بخوف: نـ..عم
رفسها في معدتها وخرج من المنزل
وهنا بدأ العذاب
كيندا بين دموعها : يبدو انه مكتوب لي العذاب مدى الحياة
وقفت وقامت من مكانها وذهبت لدورة المياه غسلت وجهها
وبدأت في الطبخ وإعداد وجبة اليوم
............
اليابان_طوكيو_منزل ستار
الساعة التاسعة
وقف بهدوء واقترب منها طبع قبلة علي جبينها
أليكس بهدوء: إلى اللقاء عزيزتي
وما إن التفت
تولين : أليكس
أليكس: نعم
تولين: طلقني
طلقني
طلقني
طلقني
طلقني
طلقني
طلقني
ظلت تترد هذه الكلمة في عقله
هل سمع خطأ ؟
ام انها تطلب الطلاق ؟
ماهو الطلاق ؟
اهو نفسه مايعرفه يعني الانفصال الابدي ؟
الرحيل دون عودة ؟
اهو نفسه مايعرفه وهو استيقاظه باكرا لايجدها جواره ؟
ام انها تقصد طلاقا اخر ؟
التفت لها بهدوء
أليكس : ماذا تعنين ؟
نزلت دموعها بهدوء
تولين: لم استطيع منحك ماتريد لذلك طلقني
أليكس اقترب منها طبع قبلة حارة علي شفتيها والتفت إلى الخلف خارجا من الغرفة
ألسون : اليكس تعال وتناول فطورك
أليكس بحدة: لا اريد
إلينا: ما به غاضبا هكذا
جيو: دعيه عمله كملازم يفرض عليه ذلك
ستيف: قلت له دعك من الشرطة وتعال للشركة لم يستمع لي
إلينا: هل سنعيد ذلك مرارا ياعزيزي دعه يبني حلمه
جيو: برغم عمله الخطر الا انه يحب ذلك
ستيف يتنهد: اعلم لولا مهارته لكان من من ماتوا منذ زمن
ألسون: لابأس ستيف فهو يعرف مايفعله
جيو: اين تولين ؟ الم تكن توصله إلى سيارته في الماضي ؟
ألسون بحزن: منذ ذلك الخبر وهي يأسه تماما
ستيف بحزن: حزنها كحزني تماما يا ألسون لكننا نريد احفاداً
ألسون : اتفهمك لكنها ابنتي لااقبل بذلك لها
جيو بصرامة: لا كفي انتم جميعا دعوها هي وزوجها يقومون بامورهم بأنفسهم
إلينا : انا احب تولين لكني اريد حفيدا لو واحد فقط
جيو : لو فعلنا هذا بكيندي لن تكوني راضية
إلينا: اعلم اعلم ليس نحن من يلح انها
وصمتت
ستيف: امي واختي لا يكفان عن طلب ذلك من اليكس يقولون لو تزوج بإبنة عمته لكان الان اباً
جيو : لا شان لنا فقط نحن متفرجين هذه حياتهم هم
ألسون: لكني قلقة علي نفسيتها فهي تعلم كم كان أليكس متحمس للطفل
جيو : هي غبية لم تحافظ عليه وظلت بين العروض والاسواق إلى ان مات جنينها ولم تستطيع الحمل مجددا
إلينا : ليس عليك قول هذا قد يحدث لنا جميعا
كيندي بصراخ: صباح الخير
ماركو بلطف : صباح الخير جميعا
الجميع : صباح الخير
ماركو : صباح الخير امي وابي
ألسون وجيو : صباح الخير ولدي
كان ماركو يحب والداه ويخدمهما علي عكس مارك بتاتا
............
اليابان_طوكيو_شركة ستار
دخل بكل غرور وبرود جلس علي مكتبه
ليزا : مرحبا بك سيدي
أنيا : مبارك زواجك سيدي
كالعادة لم يرد مارك عليهما ولكن لو لم تقوما بالتحية فلهما عقاب الطرد
مارك ببرود وهو ينظر ناحية ليزا: الن تباركي لي ؟
ليزا بتوتر وإنزعاج : مبارك سيدي
كانت ليزا مغرورة كمارك تماما كانت تحبه وتعشقه وخبر زواجه صدمها
اما انيا فهي تعتبر مارك شقيقها الاصغر حتي هو كذلك يتغاضي عن كثير
من اخطائها
.......
بطاقة تعريفية
اينا كرسفورد
العمر:30
الصفات: لطيفة وطيبة واجتماعية متزوجة ولديها طفلة واحد اسمها جولي ولها دور كبير في الاحداث
الشكل : سمراء وقصيرة لكنها جميلة شعرها بني اللون وعيناها فيروزية

ليزا رونالد
العمر: 23
الصفات: مغرورة حقودة لاتعرف الرحمة
الشكل: قصيرة وليست جميلة ابدا ثيابها عارية لاتستر شعرها قصير لونه اسود باهت وعيناها سوداء
............
كان مارك وماركو والسيد ستيف وجيو يعملون في شركة ستار ومرانسلي بالشراكة
اما اليكس فهو ملازم في الشرطة
تولين عارضة ازياء
كيندي تخرجت من ادارة الاعمال لكنها تجلس مع تولين في محال الازياء افضل لها
.......
الاسئلة "يا ويله اللي مايجاوب ناقص عشر درجات وبرسبه السنه هههه"
1) كيف ستكون معاملة مارك لكيندا ؟
2) كيندا هل ستتقبل الاهانة بسهولة ؟
3) ماركو وكيندي هل ستكون حياتهم هادئة ام تتخللها المشاكل ؟
4) اليكس هل سيتجيب لضغوط عمته وجدته وتولين وينفصل ؟
5) ليزا ما موقفها من كيندا ؟
6) هل سيعرف الجميع بمعاملة مارك لكيندا ؟
7) أنيا وجولي توني وجيمس وبلاك هل سيكون لهم دور في نهاية الحرب بين كيندا ومارك ؟
8) توقعاتكم ...
9) انتقاداتكم ...
لمعرفة المزيد تابعوا رواية "انتي خادمتي