| جمرة في القلب
الحمد لله الذي زلزل الأرض تحت أقدام كل من سولت له نفسه أذية رسولنا الكريم
وأصلي وأسلم على رسول هذه الأمة قائدها المظفر بنصر الله إلى يوم الدين ...
أحبتي عندما يسب وينتهك الكفار رمز أمتنا بأقبح الأوصاف وأشنع الصور فلا بد أ، تكون هناك وقفه صادقة قويه ، حرب لا هوادة فيها،
لقد تجرأ هذا الصحفي على المساس بأعظم مخلوق على وجه البسيطة ، فثارت أسود الإسلام للذود عنه ولم تدخر جهدا في ذلك فجزآهم الله خيرا..ولكن هناك ما هو أخطر !!!
إن بيننا وفي أمتنا من وصف حبيبنا صلى الله عليه وسلم بأقبح مما فعل هذا الصحفي الدنمركي لقد وصفوه بوصف تقشعر له الأبدان .
أتهم حبيبنا بالزنااااااا
ومع من ؟
مع ابنته فاطمة فاطمة فاطمة الزهراء أم الحسن والحسين زوجه علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، اتهموا بالزنا فلم نحرك ساكن ويتبجحون بذلك في صوامعهم وبيوتهم فلم نحرك ساكن .
أدعوا الإلوهية لعلي فهو كما قالوا منزل الغيث ومحيي الموتى وهو على كل شي قدير ، هو القادر وهو القاهر وهو الناصر قالوها كفرا وطغيانا ونحن مازلنا ساكتون .
أتعلمون من هم !!!
الشيعة الأنجاس
وحدوا أحزابهم في حرب ضروس تأكل الأخضر واليابس ضد أهل التوحيد ونحن نائمون.
هم مرض في عضد هذه الأمة يجب استئصاله من الجذور ، ولا أقول استئصاله أي طردة من الجسد بل القضاء عليه تماما .
الشيعة الأنجاس المحرفون لكلام الله يجب إبادتهم إبادة تامة عن بكرة أبيهم فهم الذين حرضوا وساعدوا وشجعوا كل من سولت له نفسه أذية ديننا وأوطاننا ومعتقداتنا وهم الذين منذ فجر الإسلام أثاروا الفتن وشقوا الصفوف وزرعوا الشقاق. فلا حول ولا قوة إلا بالله  |